تشهد معظم طرق منطقة عسير خلال فترة التجوّل الجزئي، ازدحاماً شديداً وخصوصاً على الحزام الدائري بمدينة أبها، وفي متنزهي السودة والحبلة دون مراعاة للتدابير الوقائية، ما يهدد الصحة العامة بانتشار فايروس كورونا المستجد، لا سيما مع تجاهل الكثيرين ارتداء الكمامات والقفازات كإجراء احترازي.
وقال لـ«عكاظ» كل من محمد أبو سبعة، وعبدالله مانع، وفاطمة الشهراني، ونورة القحطاني، إن طرقا رئيسية عدة في عسير، تشهد كثافة مرورية عالية جداً، جراء تعمد البعض الخروج من المنزل للتنزه دون الضرورة، علاوة على التزاحم البشري أمام منشآت تجارية، دون الالتزام بارتداء الكمامات، ما يعرضهم لخطر الإصابة بالفايروس، ونقله دون وعي إلى أشخاص آخرين أبرياء سواء لأبنائهم أو غيرهم من الأقارب أو الأصدقاء عند لقائهم.
وأضافوا: المشاهد التي نراها في متنزهي السودة والحبلة، تثبت غياب الوعي عند الكثيرين، رغم الإرشادات والنصائح والتوجيهات التي تقدّمها الجهات المختصة يومياً للحد من انتشار فايروس كورونا، ونفاجأ أن هناك انتقادات لاذعة في وسائل التواصل من أشخاص ولكنهم في الوقت نفسه، يتجاهلون أنفسهم، بتجولهم في الشوارع والمتنزهات دون احتياطات احترازية، مطالبين بمضاعفة قيمة مخالفة عدم ارتداء الكمامات وتقديم فترة منع التجول للحد من إخلال البعض.
وقال لـ«عكاظ» كل من محمد أبو سبعة، وعبدالله مانع، وفاطمة الشهراني، ونورة القحطاني، إن طرقا رئيسية عدة في عسير، تشهد كثافة مرورية عالية جداً، جراء تعمد البعض الخروج من المنزل للتنزه دون الضرورة، علاوة على التزاحم البشري أمام منشآت تجارية، دون الالتزام بارتداء الكمامات، ما يعرضهم لخطر الإصابة بالفايروس، ونقله دون وعي إلى أشخاص آخرين أبرياء سواء لأبنائهم أو غيرهم من الأقارب أو الأصدقاء عند لقائهم.
وأضافوا: المشاهد التي نراها في متنزهي السودة والحبلة، تثبت غياب الوعي عند الكثيرين، رغم الإرشادات والنصائح والتوجيهات التي تقدّمها الجهات المختصة يومياً للحد من انتشار فايروس كورونا، ونفاجأ أن هناك انتقادات لاذعة في وسائل التواصل من أشخاص ولكنهم في الوقت نفسه، يتجاهلون أنفسهم، بتجولهم في الشوارع والمتنزهات دون احتياطات احترازية، مطالبين بمضاعفة قيمة مخالفة عدم ارتداء الكمامات وتقديم فترة منع التجول للحد من إخلال البعض.