يكتمل اليوم 70 يوماً على إعلان وزارة التعليم تأجيل حركة النقل الخارجي للمعلمين، بعدما تسببت تداعيات كورونا في تأجيل موعدها الذي كان مقرراً في 9 شعبان الماضي، ولم تحدد الوزارة موعداً جديداً حتى الآن برغم العودة التدريجية للحياة الطبيعية وتخفيف القيود على النقل والإغلاق والرحلات الداخلية.
وتواصلت «عكاظ» مع المتحدثة باسم التعليم إبتسام الشهري، لمعرفة الموعد الجديد لحركة النقل وما استجد عليها ولم يصل رد حتى لحظة إعداد التقرير.
في المقابل طالب معلمون من الوزارة تحديد موعد الحركة، خصوصاً أن إعلانها عن بعد ليس صعباً. وكشف عدد منهم لـ«عكاظ»أن إعلان الحركة يحدد متطلبات مالية كعقود إيجارات المنازل في المناطق التي يعملون بها. وقال سعود العتيبي، إنه ينتظر كل يوم عبارة «تم نقلك»، ويبدو أن الوزارة تجاهلت تحديد الموعد.
من جانبه، أشار محمد الحارثي، إلى أن تحديد موعد جديد ليس فيه خرق لمواجهة كورونا، فيما ذكر محمد الزهراني أن صمت الوزارة مقلق، سيما مع ما أعلنته قبل أيام عن آخر يوم عمل للمعلمين في مدارسهم وموعد بداية إجازتهم هذا العام.
يشار إلى أن وزارة التعليم قالت في وقت سابق إن نسبة حركة النقل لهذا العام ستكون قريبة من نسبة حركة العام الماضي.
وتواصلت «عكاظ» مع المتحدثة باسم التعليم إبتسام الشهري، لمعرفة الموعد الجديد لحركة النقل وما استجد عليها ولم يصل رد حتى لحظة إعداد التقرير.
في المقابل طالب معلمون من الوزارة تحديد موعد الحركة، خصوصاً أن إعلانها عن بعد ليس صعباً. وكشف عدد منهم لـ«عكاظ»أن إعلان الحركة يحدد متطلبات مالية كعقود إيجارات المنازل في المناطق التي يعملون بها. وقال سعود العتيبي، إنه ينتظر كل يوم عبارة «تم نقلك»، ويبدو أن الوزارة تجاهلت تحديد الموعد.
من جانبه، أشار محمد الحارثي، إلى أن تحديد موعد جديد ليس فيه خرق لمواجهة كورونا، فيما ذكر محمد الزهراني أن صمت الوزارة مقلق، سيما مع ما أعلنته قبل أيام عن آخر يوم عمل للمعلمين في مدارسهم وموعد بداية إجازتهم هذا العام.
يشار إلى أن وزارة التعليم قالت في وقت سابق إن نسبة حركة النقل لهذا العام ستكون قريبة من نسبة حركة العام الماضي.