أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال كينث ماكينزي أن المملكة العربية السعودية تقود جهودا فعالة لتحقيق السلام والاستقرار في اليمن، وأن إيران لا تزال تدعم مليشيات الحوثي الانقلابية، ومن مصلحتها عدم استقرار اليمن.
وأضاف ماكينزي أن النظام الإيراني يهمل حماية شعبه من فايروس كورونا ويركز جهوده على تجارب الصواريخ الباليستية وأنشطة الحرس الثوري.
ومن جهة أخرى، عبر رئيس الوزراء اليمني الدكتور معين عبدالملك في وقت سابق عن شكره الجزيل للمملكة العربية السعودية التي كان لعطائها السخي والصادق من خلال الوديعة السعودية ودعم البنك المركزي اليمني الأثر الأكبر في إنجاح سياسات الحكومة والأثر الإنساني الكبير على المستوى الوطني.
وأوضح رئيس مجلس الوزراء اليمني أن الحكومة بالتعاون مع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لليمن مارتن غريفيث بادرت بوضع خطة لتغطية المتبقي من رواتب القطاع المدني في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون من خلال تخصيص العوائد الضريبية والجمركية للمشتقات النفطية في ميناء الحديدة لدفع الرواتب عبر حساب خاص في فرع البنك المركزي لمدينة الحديدة وتحت إشراف مكتب مبعوث الأمين العام إلى اليمن، لكنهم فوجئوا بنهب الحوثيين للمبالغ التي تم تجميعها والتي تتجاوز 35 مليار ريـال يمني، وما زالوا ينتظرون موقفا حازما حيال هذا الخرق الفاضح للتفاهمات التي ترعاها الأمم المتحدة، والاستخفاف الذي يبديه الحوثيون بالمجتمع الدولي وبمعاناة المواطنين.
وأضاف ماكينزي أن النظام الإيراني يهمل حماية شعبه من فايروس كورونا ويركز جهوده على تجارب الصواريخ الباليستية وأنشطة الحرس الثوري.
ومن جهة أخرى، عبر رئيس الوزراء اليمني الدكتور معين عبدالملك في وقت سابق عن شكره الجزيل للمملكة العربية السعودية التي كان لعطائها السخي والصادق من خلال الوديعة السعودية ودعم البنك المركزي اليمني الأثر الأكبر في إنجاح سياسات الحكومة والأثر الإنساني الكبير على المستوى الوطني.
وأوضح رئيس مجلس الوزراء اليمني أن الحكومة بالتعاون مع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لليمن مارتن غريفيث بادرت بوضع خطة لتغطية المتبقي من رواتب القطاع المدني في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون من خلال تخصيص العوائد الضريبية والجمركية للمشتقات النفطية في ميناء الحديدة لدفع الرواتب عبر حساب خاص في فرع البنك المركزي لمدينة الحديدة وتحت إشراف مكتب مبعوث الأمين العام إلى اليمن، لكنهم فوجئوا بنهب الحوثيين للمبالغ التي تم تجميعها والتي تتجاوز 35 مليار ريـال يمني، وما زالوا ينتظرون موقفا حازما حيال هذا الخرق الفاضح للتفاهمات التي ترعاها الأمم المتحدة، والاستخفاف الذي يبديه الحوثيون بالمجتمع الدولي وبمعاناة المواطنين.