أكد تجار خضراوات وفاكهة تأثر تصريف البضائع بنسب متفاوتة بعد قرار أمانة الشرقية «الإغلاق المؤقت» لسوق الخضراوات والفاكهة المركزي بالدمام، مشيرين إلى أن عملية تصريف البضائع على اختلافها ستواجه بعض الصعوبة في الأيام القادمة، مرجعين ذلك إلى تحديد ساعات العمل منذ الساعة العاشرة مساء إلى الخامسة فجراً.
من جانبه، أوضح مالك الفرج (تاجر) أن عملية تصريف البضائع ستكون صعبة بعض الشيء، مؤكداً أن البضائع تكدست عند التجار الفترة الماضية، والكثير من منها أتلف نتيجة عدم القدرة على التصريف، مطالباً بضرورة التشارك مع التجار في القرارات قبل صدورها ومنح التجار مهلة زمنية للتعامل مع البضائع؛ تفادياً لتعرضها للتلف، ولافتاً إلى أن بعض أصحاب السجلات التجارية لا يمتلكون التصاريح للخروج الفترة المحددة لعمل السوق (10 مساء - 5 فجراً)، موضحاً أن قيام الأمانة بمنح التصاريح للمؤسسات للتنقل فترة العمل المحددة، سيلعب دوراً أساسياً في تحريك الحركة الشرائية.
وأضاف: التجار يقفون خلف القرارات التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن بالدرجة الأولى، معتبراً أن قرار الإغلاق المؤقت للسوق من أولويات المصلحة العامة، مقترحاً إجراء تغييرات في الساعات المحددة من قبل الأمانة، ليبدأ نشاط السوق من الثامنة مساء حتى الثانية بعد منتصف الليل.
أما علي السند (تاجر)، فأوضح أن التأثر لن يتجاوز أياما معدودة (2- 3 أيام)، بحيث ستعود الأمور لوضعها الطبيعي، مشيراً إلى أن القرارات الجديدة تحدث إرباكاً في الأيام الأولى، ولكن السوق سرعان ما يمتص الصدمة ويبدأ في التأقلم مع الأوضاع الجديدة، مؤكداً أن عملية تصريف البضائع بالجملة تبدأ في الأيام العادية بعد صلاة الفجر مباشرة الى العاشرة صباحاً.
وأوضح أن التجار سيتحركون لتعديل الأوقات بناء على الحقائق على الأرض، ومن الصعوبة التحرك باتجاه تغيير أو تمديد ساعات العمل، خصوصاً أن السوق للتو بدأ في تطبيق قرار الأمانة.
من جانبه، أوضح مالك الفرج (تاجر) أن عملية تصريف البضائع ستكون صعبة بعض الشيء، مؤكداً أن البضائع تكدست عند التجار الفترة الماضية، والكثير من منها أتلف نتيجة عدم القدرة على التصريف، مطالباً بضرورة التشارك مع التجار في القرارات قبل صدورها ومنح التجار مهلة زمنية للتعامل مع البضائع؛ تفادياً لتعرضها للتلف، ولافتاً إلى أن بعض أصحاب السجلات التجارية لا يمتلكون التصاريح للخروج الفترة المحددة لعمل السوق (10 مساء - 5 فجراً)، موضحاً أن قيام الأمانة بمنح التصاريح للمؤسسات للتنقل فترة العمل المحددة، سيلعب دوراً أساسياً في تحريك الحركة الشرائية.
وأضاف: التجار يقفون خلف القرارات التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن بالدرجة الأولى، معتبراً أن قرار الإغلاق المؤقت للسوق من أولويات المصلحة العامة، مقترحاً إجراء تغييرات في الساعات المحددة من قبل الأمانة، ليبدأ نشاط السوق من الثامنة مساء حتى الثانية بعد منتصف الليل.
أما علي السند (تاجر)، فأوضح أن التأثر لن يتجاوز أياما معدودة (2- 3 أيام)، بحيث ستعود الأمور لوضعها الطبيعي، مشيراً إلى أن القرارات الجديدة تحدث إرباكاً في الأيام الأولى، ولكن السوق سرعان ما يمتص الصدمة ويبدأ في التأقلم مع الأوضاع الجديدة، مؤكداً أن عملية تصريف البضائع بالجملة تبدأ في الأيام العادية بعد صلاة الفجر مباشرة الى العاشرة صباحاً.
وأوضح أن التجار سيتحركون لتعديل الأوقات بناء على الحقائق على الأرض، ومن الصعوبة التحرك باتجاه تغيير أو تمديد ساعات العمل، خصوصاً أن السوق للتو بدأ في تطبيق قرار الأمانة.