أطلق المهندس السعودي بندر الغامدي، مبادرة تحمل شعار «السعودية خالية من كورونا بنهاية يوليو»، وتستهدف كافة شرائح وفئات المجتمع وحثها على عدم الخروج من المنازل تماما، في سياق خطة تدريجية تتم على 3 مراحل اعتمادا على شعار «كلنا مسؤول».
وترتكز آلية تنفيذها على نظرية «كايزن اليابانية» المعنية بالتطوير المستمر، عبر خطوات صغيرة ذات فعالية كبيرة، مع تقدم الوقت، دون تكبد الكثير من المصاريف أثناء إجراء التغيير.
وطبقا للمهندس الغامدي؛ يستثنى من المبادرة القطاعات والأفراد ممن تستدعي المصلحة العامة وتوجيهات الحكومة تواجدهم خارج المنازل لتفعيل شعار «نعود بحذر». وتكمن عوامل نجاحها بالرغبة في التغيير، واستشعار المسؤولية، والانضباط الشخصي، مع روح التحدي التي يتسم بها الشعب السعودي، وتضافر الجهود من المؤسسات والهيئات، إلى جانب مشاركة الجميع من مواطنين ومقيمين، ثم التحفيز ورفع المعنويات.
وتتضمن مبادرة الغامدي آلية تنفيذها لتبدأ اليوم الاثنين 15 يونيو كمرحلة أولى بنمط ١-١-١ بالالتزام بالبقاء في المنزل من السادسة صباحاً إلى يوم الثلاثاء في نفس الوقت، على أن يكون الخروج فيه للضرورة القصوى. وفي يوم الأربعاء يلتزم الجميع بالبقاء في المنازل من السادسة صباحا حتى الخميس نفس الوقت، وفي يوم الجمعة يتم الالتزام بالبقاء في المنزل من السادسة صباحا حتى السبت نفس الوقت ولا خروج إلا للضرورة القصوى.
وفي المرحلة الثانية، كما يشرح المهندس بندر الغامدي، يبدأ تطبيق نمط ٢-١-٢ بالبقاء في المنزل يومي الأحد والإثنين والاعتماد على تطبيقات التوصيل المنزلي، وفي يوم الثلاثاء يكون الخروج للضرورة القصوى، ثم البقاء في المنزل يومي الأربعاء والخميس والاعتماد على تطبيقات التوصيل المنزلي، ويوم الجمعة الخروج للضرورة القصوى.
أما المرحلة الثالثة فتهدف إلى التهيئة لمرحلة جديدة في ما بعد، والنمط ٣-١-٣ يتضمن البقاء في المنزل أيام السبت والأحد والإثنين، وفي يوم الثلاثاء ٣٠ يونيو يكون الخروج للضرورة القصوى. وأشار المهندس الغامدي، إلى أن المبادرة يتم تقييمها بما يتوافق مع الأرقام التي تطرحها وزارة الصحة عن حالات الإصابة والمقارنة مع مناطق المملكة لتقييم النتائج، ويعقب ذلك الانتقال إلى مرحلة جديدة حسب ما تقتضيه الأرقام والشواهد، بحيث يكون التركيز فقط على المدن التي ما زالت تشهد ظهور حالات إصابة جديدة، لتبدأ المرحلة الأخيرة من الأول من يوليو الموافق 10/11/1440 على نفس النمط ٣-١-٣ وتستمر إلى نهاية الشهر مع التقييم المستمر، ليصبح التنقل عكسيا من النمط الثالث حتى الأول.
وترتكز آلية تنفيذها على نظرية «كايزن اليابانية» المعنية بالتطوير المستمر، عبر خطوات صغيرة ذات فعالية كبيرة، مع تقدم الوقت، دون تكبد الكثير من المصاريف أثناء إجراء التغيير.
وطبقا للمهندس الغامدي؛ يستثنى من المبادرة القطاعات والأفراد ممن تستدعي المصلحة العامة وتوجيهات الحكومة تواجدهم خارج المنازل لتفعيل شعار «نعود بحذر». وتكمن عوامل نجاحها بالرغبة في التغيير، واستشعار المسؤولية، والانضباط الشخصي، مع روح التحدي التي يتسم بها الشعب السعودي، وتضافر الجهود من المؤسسات والهيئات، إلى جانب مشاركة الجميع من مواطنين ومقيمين، ثم التحفيز ورفع المعنويات.
وتتضمن مبادرة الغامدي آلية تنفيذها لتبدأ اليوم الاثنين 15 يونيو كمرحلة أولى بنمط ١-١-١ بالالتزام بالبقاء في المنزل من السادسة صباحاً إلى يوم الثلاثاء في نفس الوقت، على أن يكون الخروج فيه للضرورة القصوى. وفي يوم الأربعاء يلتزم الجميع بالبقاء في المنازل من السادسة صباحا حتى الخميس نفس الوقت، وفي يوم الجمعة يتم الالتزام بالبقاء في المنزل من السادسة صباحا حتى السبت نفس الوقت ولا خروج إلا للضرورة القصوى.
وفي المرحلة الثانية، كما يشرح المهندس بندر الغامدي، يبدأ تطبيق نمط ٢-١-٢ بالبقاء في المنزل يومي الأحد والإثنين والاعتماد على تطبيقات التوصيل المنزلي، وفي يوم الثلاثاء يكون الخروج للضرورة القصوى، ثم البقاء في المنزل يومي الأربعاء والخميس والاعتماد على تطبيقات التوصيل المنزلي، ويوم الجمعة الخروج للضرورة القصوى.
أما المرحلة الثالثة فتهدف إلى التهيئة لمرحلة جديدة في ما بعد، والنمط ٣-١-٣ يتضمن البقاء في المنزل أيام السبت والأحد والإثنين، وفي يوم الثلاثاء ٣٠ يونيو يكون الخروج للضرورة القصوى. وأشار المهندس الغامدي، إلى أن المبادرة يتم تقييمها بما يتوافق مع الأرقام التي تطرحها وزارة الصحة عن حالات الإصابة والمقارنة مع مناطق المملكة لتقييم النتائج، ويعقب ذلك الانتقال إلى مرحلة جديدة حسب ما تقتضيه الأرقام والشواهد، بحيث يكون التركيز فقط على المدن التي ما زالت تشهد ظهور حالات إصابة جديدة، لتبدأ المرحلة الأخيرة من الأول من يوليو الموافق 10/11/1440 على نفس النمط ٣-١-٣ وتستمر إلى نهاية الشهر مع التقييم المستمر، ليصبح التنقل عكسيا من النمط الثالث حتى الأول.