أعلن الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة» الدكتور سعود المتحمي، أسماء الفائزين بجوائز مسابقة كانجارو موهبة للرياضيات 2020، خلال حفل أقيم عند بُعد، بحضور الطلاب والطالبات الفائزين، وأولياء الأمور، وممثلي المدارس الفائزة.
وأكد الدكتور المتحمي أن مسابقة كانجارو موهبة للرياضيات، تعد من أكبر المسابقات في العالم، وعقدت في ظرف استثنائي، وشارك فيها من المملكة نحو 44 ألف طالب وطالبة من مختلف المراحل الدراسية في مدارس التعليم العام والمدارس الأهلية، مشيراً إلى أن النجاحات التي تحققت تؤكد ثبات خطوات المملكة في مسيرتها نحو التقدم والرقي، وتعكس القفزات النوعية التي تتحقق يوماً بعد يوم، وتسهم في تحقيق رؤية سمو ولي العهد لرفع جودة التعليم ليصبح بين 20 إلى 30 أفضل نظام تعليمي في العالم.
وبيّن المتحمي أن هذا الارتفاع في أعداد المدارس ناتج عن وجود بيئة تعليمية تنافسية محفزة للطلبة لتعليم مادة الرياضيات، ورغبة الطلبة في إتقان المعرفة في مادة الرياضيات، والسعي إلى تطوير مهاراتهم في حل المسائل الحسابية، وتطبيق مفاهيم رياضية مرتبطة بحياة الطلبة اليومية.
وأفاد الأمين العام لـ«موهبة» أن جائحة كورونا دفعت «موهبة» إلى النظر في الفرص التي أفرزتها الأزمة، والعمل على تحويلها إلى وثبة نحو المستقبل، وأن ما كان تنفيذه في «موهبة» خلال جائحة كورونا، يعكس تطورها ومواكبتها لآخر ما توصلت إليه تقنية العصر. ولفت الدكتور سعود المتحمي إلى أن أبناء المملكة من طلاب «موهبة» حققوا 17 جائزة في مشاركات دولية أقيمت عن بُعد خلال جائحة كورونا، منها 10 جوائز في أولمبياد آسيا والباسيفيك للرياضيات، في إنجاز غير مسبوق على مدار مشاركات طلاب المملكة في المسابقة، و3 جوائز في أولمبياد الفتيات الأوروبي للرياضيات، و4 جوائز في أولمبياد شمال البلطيق للفيزياء، فضلاً عن تنفيذ «موهبة» عدة فعاليات وبرامج عن بُعد، منها برنامج فصول الموهوبين، وبرنامج موهبة المتقدم للعلوم والرياضيات، وبرامج موهبة الإثرائية الصيفية.
وفي كلمة للطلبة ألقاها نيابة عنهم الطالب محمد الريس من مدارس الأرقم الأهلية بمدينة الرياض، الذي تحدث فيها عن إتاحة الفرصة للانضمام إلى هذه المسابقة العريقة لمنافسة دول العالم، وقال: لنثبت للعالم مدى التقدم الكبير الذي وصلت إليه بلادنا الغالية، وهو ما يعد حافزاً لنا لزيادة المعارف واكتساب المهارات.
وأكد الدكتور المتحمي أن مسابقة كانجارو موهبة للرياضيات، تعد من أكبر المسابقات في العالم، وعقدت في ظرف استثنائي، وشارك فيها من المملكة نحو 44 ألف طالب وطالبة من مختلف المراحل الدراسية في مدارس التعليم العام والمدارس الأهلية، مشيراً إلى أن النجاحات التي تحققت تؤكد ثبات خطوات المملكة في مسيرتها نحو التقدم والرقي، وتعكس القفزات النوعية التي تتحقق يوماً بعد يوم، وتسهم في تحقيق رؤية سمو ولي العهد لرفع جودة التعليم ليصبح بين 20 إلى 30 أفضل نظام تعليمي في العالم.
وبيّن المتحمي أن هذا الارتفاع في أعداد المدارس ناتج عن وجود بيئة تعليمية تنافسية محفزة للطلبة لتعليم مادة الرياضيات، ورغبة الطلبة في إتقان المعرفة في مادة الرياضيات، والسعي إلى تطوير مهاراتهم في حل المسائل الحسابية، وتطبيق مفاهيم رياضية مرتبطة بحياة الطلبة اليومية.
وأفاد الأمين العام لـ«موهبة» أن جائحة كورونا دفعت «موهبة» إلى النظر في الفرص التي أفرزتها الأزمة، والعمل على تحويلها إلى وثبة نحو المستقبل، وأن ما كان تنفيذه في «موهبة» خلال جائحة كورونا، يعكس تطورها ومواكبتها لآخر ما توصلت إليه تقنية العصر. ولفت الدكتور سعود المتحمي إلى أن أبناء المملكة من طلاب «موهبة» حققوا 17 جائزة في مشاركات دولية أقيمت عن بُعد خلال جائحة كورونا، منها 10 جوائز في أولمبياد آسيا والباسيفيك للرياضيات، في إنجاز غير مسبوق على مدار مشاركات طلاب المملكة في المسابقة، و3 جوائز في أولمبياد الفتيات الأوروبي للرياضيات، و4 جوائز في أولمبياد شمال البلطيق للفيزياء، فضلاً عن تنفيذ «موهبة» عدة فعاليات وبرامج عن بُعد، منها برنامج فصول الموهوبين، وبرنامج موهبة المتقدم للعلوم والرياضيات، وبرامج موهبة الإثرائية الصيفية.
وفي كلمة للطلبة ألقاها نيابة عنهم الطالب محمد الريس من مدارس الأرقم الأهلية بمدينة الرياض، الذي تحدث فيها عن إتاحة الفرصة للانضمام إلى هذه المسابقة العريقة لمنافسة دول العالم، وقال: لنثبت للعالم مدى التقدم الكبير الذي وصلت إليه بلادنا الغالية، وهو ما يعد حافزاً لنا لزيادة المعارف واكتساب المهارات.