ناشد مواطنون في أحد رفيدة الجهات المعنية بالنظر إلى مطالبهم الخدمية حبيسة الأدراج منذ زمن بعيد على الرغم من توفرها في معظم محافظات المنطقة. ولخص المتحدثون لـ«عكاظ» مطالبهم في مكاتب للضمان الاجتماعي، الجوازات، الزراعة، ومكافحة المخدرات، ومكافحة التسول، إضافة الى منشآت صحية، خصوصاً مع تزايد عدد السكان في المحافظة، إذ وصل إلى أكثر من 140 ألف نسمة مع ارتفاع نسبة النهضة العمرانية والسياحية التي تشهدها المحافظة التي تعد من أكبر محافظات المنطقة وتزخر بمتنزهات يقصدها الآلاف من المصطافين والسياح والزائرين سنوياً.
وقال سعيد وعبدالله البشري ومحمد الشهراني وناصر آل ناصر، إن المسنين والمسنات والأرامل وغيرهم من المحتاجين يطالبون منذ فترة طويلة بافتتاح مكتب للضمان الاجتماعي؛ نظراً للمعاناة التي يواجهونها في الذهاب إلى سراة عبيدة (40 كيلومترا) والأولى مراعاة هذا الجانب «نناشد المسؤولين في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية النظر في الأمر وسرعة التدخل لاختصار المسافات وتسهيل الإجراءات»، وتساءل المواطنون: لماذا لا يتم استحداث مركز للجوازات للحد من الزحام في جوازات خميس مشيط 40 كيلومترا تقريباً أو مدينة أبها 50 كيلومترا، وأضافوا أن أنباء تواترت في وقت مضى عن عزم الجهات المعنية افتتاح مكتب للزراعة في المحافظة منذ سنوات عدة، ولم يرَ النور إلى الآن.
ويأمل المواطنون كذلك في تسهيل إجراءات افتتاح شعبة لمكافحة المخدرات؛ لحماية الشباب من السموم، وكذلك إنشاء مكتب لمكافحة التسول وإنشاء مركز لطب الأسنان، إذ إن المئات يزدحمون في مراكز قليلة للرعاية الصحية، وهي لا تفي بالغرض، بينما تتجه أعداد هائلة من المراجعين، للعلاج في المستوصفات الطبية الخاصة التي أثقلت كاهل أصحاب الدخل المحدود.
وتابع أهالي أحد رفيدة أن الخدمة الصحية في المحافظة تحتاج إلى الدعم، بإضافة مراكز رعاية صحية علاوة على العدد الحالي (3) فقط في المحافظة، وهي لا تكفي على الإطلاق، إذ تفتقر الأجزاء الجنوبية والشرقية والغربية من المحافظة لمراكز صحية رغم المطالب التي ظلت حبيسة الأدراج منذ سنوات، كما أن مبنى المستشفى الجديد يحتاج إلى افتتاح أقسام مختلفة، ودعم بأجهزة طبية مناسبة، وكادر طبي أكثر من استشاريين وفنيين في جميع التخصصات.
وقال سعيد وعبدالله البشري ومحمد الشهراني وناصر آل ناصر، إن المسنين والمسنات والأرامل وغيرهم من المحتاجين يطالبون منذ فترة طويلة بافتتاح مكتب للضمان الاجتماعي؛ نظراً للمعاناة التي يواجهونها في الذهاب إلى سراة عبيدة (40 كيلومترا) والأولى مراعاة هذا الجانب «نناشد المسؤولين في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية النظر في الأمر وسرعة التدخل لاختصار المسافات وتسهيل الإجراءات»، وتساءل المواطنون: لماذا لا يتم استحداث مركز للجوازات للحد من الزحام في جوازات خميس مشيط 40 كيلومترا تقريباً أو مدينة أبها 50 كيلومترا، وأضافوا أن أنباء تواترت في وقت مضى عن عزم الجهات المعنية افتتاح مكتب للزراعة في المحافظة منذ سنوات عدة، ولم يرَ النور إلى الآن.
ويأمل المواطنون كذلك في تسهيل إجراءات افتتاح شعبة لمكافحة المخدرات؛ لحماية الشباب من السموم، وكذلك إنشاء مكتب لمكافحة التسول وإنشاء مركز لطب الأسنان، إذ إن المئات يزدحمون في مراكز قليلة للرعاية الصحية، وهي لا تفي بالغرض، بينما تتجه أعداد هائلة من المراجعين، للعلاج في المستوصفات الطبية الخاصة التي أثقلت كاهل أصحاب الدخل المحدود.
وتابع أهالي أحد رفيدة أن الخدمة الصحية في المحافظة تحتاج إلى الدعم، بإضافة مراكز رعاية صحية علاوة على العدد الحالي (3) فقط في المحافظة، وهي لا تكفي على الإطلاق، إذ تفتقر الأجزاء الجنوبية والشرقية والغربية من المحافظة لمراكز صحية رغم المطالب التي ظلت حبيسة الأدراج منذ سنوات، كما أن مبنى المستشفى الجديد يحتاج إلى افتتاح أقسام مختلفة، ودعم بأجهزة طبية مناسبة، وكادر طبي أكثر من استشاريين وفنيين في جميع التخصصات.