التزم التحالف العربي لدعم الشرعية اليمنية الذي تقوده المملكة منذ اليوم الأول لإطلاق عاصفة الحزم وإعادة الأمل ضد المليشيات الإرهابية الحوثية المدعومة من النظام الإيراني، بأحكام وقواعد القانون الدولي الإنساني ومحاسبة مخالفي قواعد الاشتباك ومخالفي القانون الدولي الإنساني؛ فضلا عن جميع المدنيين في النزاع المسلح -وخاصة الأطفال- والتدابير الوقائية والحمائية التي اتخذها التحالف لتعزيز حماية الأطفال في اليمن.
لقد تعامل التحالف بكل شفافية مع العمليات العسكرية؛ حفاظاً على سلامة المدنيين والتركيز في الضربات العسكرية ضد معسكرات الحوثيين ومنصات الصواريخ والابتعاد تماماً عن قصف المناطق المدنية، وحقق التحالف العربي انتصارات باهرة من خلال إعادة معظم الأراضي إلى سيطرة الشرعية اليمنية، كما تعامل التحالف بالحقائق والأرقام والمصداقية في أي أخطاء حدثث في الماضي، وتم التحقيق فيها بشكل موضوعي.
ولم تتردد «القيادة المشتركة للتحالف» في إحالة ملفات نتائج تحقيقات حوادث بوجود خطأ ومخالفة لقواعد الاشتباك للدول المعنية، بل أعلنت ذلك على الملأ لأنه لا يوجد لديها ما تخفيه.. وعندما رحب تحالف دعم الشرعية في اليمن بقرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بإخراج اسم التحالف من مرفقات تقريره حول الأطفال والنزاع المسلح، فإن ذلك يعكس انتصار مصداقية التحالف أمام المجتمع الدولي، ويعري المليشيات الحوثية التي تقوم بتجنيد الأطفال دون سن الـ18 عن طريق اختطافهم تحت تهديد السلاح، والزج بهم في الصفوف الأمامية في ساحات القتال.
إن التحالف ملتزم بقواعد الاشتباك التي تأتي طبقاً لقواعد وأحكام القانون الدولي، ومن بين أهم ما تضمنته ما يتعلق بآليات وإجراءات الاستهداف التي نصّت على أن تحديد الأهداف العسكرية يمر بمراحل عدة تبدأ من اختيار الهدف ودراسته والتأكد من أنه هدف عسكري. كما تضمنت آليات الاستهداف العمل بشكل دائم على تطوير قائمة الأماكن المحظورة وكذلك الممنوع استهدافها، التي تشمل مواقع وجود المدنيين ودور العبادة والمقرات الدبلوماسية ومقرات المنظمات والهيئات الدولية الحكومية وغير الحكومية والأماكن الأثرية، وهذه القائمة يتم تحديثها بشكل مستمر وتعميمها بشكل دوري على جميع المستويات في قوات تحالف دعم الشرعية، لضمان علم جميع المختصين بها.
التحالف العربي يعمل في إطار العمل المؤسساتي العسكري وحريص على الحفاظ على المدنيين، وبإعلان الأمين العام للأمم المتحدة رفع اسم التحالف العربي بقيادة السعودية من القائمة الأممية السوداء الخاصة بقتل الأطفال، فإن مصداقية الأمم المتحدة بدأت تتكرس في التعامل مع هذا الملف.. إنه انتصار كبير للتحالف العربي.. وتأكيد لالتزامه بقواعد الاشتباك.. وتكريس لمبدأ.. ليس لديه ما يخفيه.
وكانت دول تحالف دعم الشرعية في اليمن رحبت في بيان لها بقرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بإخراج اسم التحالف من مرفقات تقريره حول الأطفال والنزاع المسلح، مشيرين إلى اعتراف القرار بالتزام التحالف الثابت بحماية جميع المدنيين في النزاع المسلح -وخصوصاً الأطفال- والتدابير الوقائية والحمائية التي اتخذها التحالف لتعزيز حماية الأطفال في اليمن.
وأوضحت دول التحالف في بيان لها أن هذه الجهود شملت إنشاء وحدة لحماية الطفل، واعتماد تدابير وقائية إضافية، وجهود لم شمل الأطفال مع أسرهم الذين جندهم الحوثيون، وتزويدهم بالخدمات الصحية والنفسية والتعليمية، مؤكداً أن جهود التحالف تضمنت انخراطاً مكثفاً مع الممثلة الخاصة للأمين العام السيدة فيرجينيا غامبا.
لقد تعامل التحالف بكل شفافية مع العمليات العسكرية؛ حفاظاً على سلامة المدنيين والتركيز في الضربات العسكرية ضد معسكرات الحوثيين ومنصات الصواريخ والابتعاد تماماً عن قصف المناطق المدنية، وحقق التحالف العربي انتصارات باهرة من خلال إعادة معظم الأراضي إلى سيطرة الشرعية اليمنية، كما تعامل التحالف بالحقائق والأرقام والمصداقية في أي أخطاء حدثث في الماضي، وتم التحقيق فيها بشكل موضوعي.
ولم تتردد «القيادة المشتركة للتحالف» في إحالة ملفات نتائج تحقيقات حوادث بوجود خطأ ومخالفة لقواعد الاشتباك للدول المعنية، بل أعلنت ذلك على الملأ لأنه لا يوجد لديها ما تخفيه.. وعندما رحب تحالف دعم الشرعية في اليمن بقرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بإخراج اسم التحالف من مرفقات تقريره حول الأطفال والنزاع المسلح، فإن ذلك يعكس انتصار مصداقية التحالف أمام المجتمع الدولي، ويعري المليشيات الحوثية التي تقوم بتجنيد الأطفال دون سن الـ18 عن طريق اختطافهم تحت تهديد السلاح، والزج بهم في الصفوف الأمامية في ساحات القتال.
إن التحالف ملتزم بقواعد الاشتباك التي تأتي طبقاً لقواعد وأحكام القانون الدولي، ومن بين أهم ما تضمنته ما يتعلق بآليات وإجراءات الاستهداف التي نصّت على أن تحديد الأهداف العسكرية يمر بمراحل عدة تبدأ من اختيار الهدف ودراسته والتأكد من أنه هدف عسكري. كما تضمنت آليات الاستهداف العمل بشكل دائم على تطوير قائمة الأماكن المحظورة وكذلك الممنوع استهدافها، التي تشمل مواقع وجود المدنيين ودور العبادة والمقرات الدبلوماسية ومقرات المنظمات والهيئات الدولية الحكومية وغير الحكومية والأماكن الأثرية، وهذه القائمة يتم تحديثها بشكل مستمر وتعميمها بشكل دوري على جميع المستويات في قوات تحالف دعم الشرعية، لضمان علم جميع المختصين بها.
التحالف العربي يعمل في إطار العمل المؤسساتي العسكري وحريص على الحفاظ على المدنيين، وبإعلان الأمين العام للأمم المتحدة رفع اسم التحالف العربي بقيادة السعودية من القائمة الأممية السوداء الخاصة بقتل الأطفال، فإن مصداقية الأمم المتحدة بدأت تتكرس في التعامل مع هذا الملف.. إنه انتصار كبير للتحالف العربي.. وتأكيد لالتزامه بقواعد الاشتباك.. وتكريس لمبدأ.. ليس لديه ما يخفيه.
وكانت دول تحالف دعم الشرعية في اليمن رحبت في بيان لها بقرار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بإخراج اسم التحالف من مرفقات تقريره حول الأطفال والنزاع المسلح، مشيرين إلى اعتراف القرار بالتزام التحالف الثابت بحماية جميع المدنيين في النزاع المسلح -وخصوصاً الأطفال- والتدابير الوقائية والحمائية التي اتخذها التحالف لتعزيز حماية الأطفال في اليمن.
وأوضحت دول التحالف في بيان لها أن هذه الجهود شملت إنشاء وحدة لحماية الطفل، واعتماد تدابير وقائية إضافية، وجهود لم شمل الأطفال مع أسرهم الذين جندهم الحوثيون، وتزويدهم بالخدمات الصحية والنفسية والتعليمية، مؤكداً أن جهود التحالف تضمنت انخراطاً مكثفاً مع الممثلة الخاصة للأمين العام السيدة فيرجينيا غامبا.