أوضح أحمد بن مسفر المالكي (فني أشعة من منسوبي صحة الطائف) لـ «عكاظ» إصابة أسرته بفايروس كورونا المستجد، يعتقد أنها بسبب مخالطة خلال شراء مستلزمات العيد من أحد الأسواق التجارية.
يقول المالكي الذي يعمل في الخط الأول لمكافحة كورونا والمعزول في غرفة خاصة بسبب ظروف عمله: أصيب طفلي إياد (١١ شهرا وزوجتي)، ووالدة زوجته (٥٨ عاما) وشقيقتها، وكان الخبر صادما وشعور مرعب لأنه غير متوقع.
وأضاف، أصيبت والدة زوجتي وشقيقتها وزوجتي حين ذهبوا في ٢٨ رمضان إلى سوق البلد لشراء مستلزمات عيد الفطر المبارك وبعد 3 أيام بدأت الأعراض تظهر على والدة زوجتي حيث أصيبت بارتفاع في الحرارة وألم في العظام وفقدان لحاستي الشم والذوق، ثم انتقلت الأعراض بعدها بيومين لطفلي إياد، بعدها أصيبت زوجتي ٢٩ عاما، وشقيقتها ١٦ عاما وصولا لابنتي ميار ١١ عاما وبقية العائلة وعددهم 9 أشخاص من الذكور والإناث، يتلقى عدد منهم الرعاية الطبية في مستشفى الملك فيصل والبقية في منازلهم وهم تحت المتابعة المستمرة.
وأكد حرصه على عزل نفسه عن أسرته منذ بدء الجائحة بحكم عمله كفني أشعة، خوفا من نقل العدوى لأبنائه الذين لم يشاهدهم إلا عن بعد طيلة الشهرين الماضيين أو عبر الاتصال بالجوال، وإذا وجد فترة استراحة من عمله خلد للنوم في أحد المواقع المخصصة لمنسوبي صحة الطائف.
يقول المالكي الذي يعمل في الخط الأول لمكافحة كورونا والمعزول في غرفة خاصة بسبب ظروف عمله: أصيب طفلي إياد (١١ شهرا وزوجتي)، ووالدة زوجته (٥٨ عاما) وشقيقتها، وكان الخبر صادما وشعور مرعب لأنه غير متوقع.
وأضاف، أصيبت والدة زوجتي وشقيقتها وزوجتي حين ذهبوا في ٢٨ رمضان إلى سوق البلد لشراء مستلزمات عيد الفطر المبارك وبعد 3 أيام بدأت الأعراض تظهر على والدة زوجتي حيث أصيبت بارتفاع في الحرارة وألم في العظام وفقدان لحاستي الشم والذوق، ثم انتقلت الأعراض بعدها بيومين لطفلي إياد، بعدها أصيبت زوجتي ٢٩ عاما، وشقيقتها ١٦ عاما وصولا لابنتي ميار ١١ عاما وبقية العائلة وعددهم 9 أشخاص من الذكور والإناث، يتلقى عدد منهم الرعاية الطبية في مستشفى الملك فيصل والبقية في منازلهم وهم تحت المتابعة المستمرة.
وأكد حرصه على عزل نفسه عن أسرته منذ بدء الجائحة بحكم عمله كفني أشعة، خوفا من نقل العدوى لأبنائه الذين لم يشاهدهم إلا عن بعد طيلة الشهرين الماضيين أو عبر الاتصال بالجوال، وإذا وجد فترة استراحة من عمله خلد للنوم في أحد المواقع المخصصة لمنسوبي صحة الطائف.