طالب عدد من أبناء الجالية اليمنية بالمملكة الفرقاء في اليمن، بتغليب لغة الحوار، والتخلي عن حمل السلاح، والتركيز على الوصول إلى مشتركات من شأنها توحيد الصف في مواجهة المليشيات الحوثية الإيرانية، التي تنفذ أجندات إرهابية لا تريد الخير لليمن وشعبه، ولا للشقيقة الكبرى المملكة التي كانت وما زالت الملاذ الآمن والحضن الدافئ لكل من اكتووا بنار الصراعات، في بلد نريد له الأمن والاستقرار. وأكدوا أن مواقف المملكة مع اليمن في مختلف المجالات بما فيها الإنساني لا ينكرها إلا جاحد. وأشاروا من خلال «عكاظ»، إلى أنهم لن يقبلوا بأن تحمل الأحزاب وأطراف الصراع المملكة مسؤولية إخفاقاتهم في التوصل إلى حلول تخرج اليمن من خلافاته. وقالوا: تعبنا من إطالة أمد هذه الصراعات ونريد لبلادنا الأمن والاستقرار، وهذا لن يتأتى إلا بتوافق الأطراف اليمنية في الصراع الذي يدور على أراض يمنية.
وقال بشير محمد إن المطلوب هو الحوار الحوار الحوار.. أولاً وأخيراً.. فهو لغة التفاهم، ولن يصلح الوضع في اليمن إلا بالحوار. لقد عانينا كثيراً وهذا بسبب التوجه للعنف والسلاح وترك لغة الحوار أُناشدكم ترك السلاح، والتوجه للحوار، بالحوار سوف نستعيد اليمن السعيد.
ويتمنى رياض بن أحمد من كافة القوى مواجهة كل التحديات والاتجاه للحوار، ويقول: تعب الشعب اليمني من الحرب، يجب أن نقف صفاً واحداً مع المملكة العربية السعودية لإنهاء التواجد الإيراني والتوجه إلى السلم، وهذا من شأنه توحيد الجهود والصفوف للتغلب على جميع التحديات الإنسانية والاقتصادية والأمنية.
ويذكر عبدالرحمن الشيباني أن ثمة مشكلة تسيطر على أفكار عدد كبير من اليمنيين وهي الأمنيات وجزء آخر لا يقل عن الجزء الأول في العدد تسيطر على أفكارهم المخاوف والحزبية، وقليل فقط هم الذين يفكّرون بعقولهم ويقرأون الواقع كما هو، ويُؤكد الشيباني قائلاً: أنا شخصياً مع مواجهة الواقع مع الحوار لأنه مكسب للشعب اليمني ولولا الحلفاء لما تحققت إنجازات في الدول العظمى.
ويُنادي مالك الجلال بترك السلاح ونبذ الطائفية والوقوف صفاً واحداً مع المملكة للتخلص من العدو الإيراني ويقول: أدعو كافة الأطراف الى الاتجاه للحوار لتبقى اليمن مزدهرةً وتعود كما كانت، السعودية ساعدتنا كثيراً، ولا نريد أن نجلب لها الكثير من المشاكل، حان الوقت بأن نقول لها شكراً ونتجه للحوار ونستعيد اليمن السعيد.
ويطالب منير العمري كل الطوائف السياسية في اليمن بوقف الاقتتال والتوجه الى الحوار والحل السلمي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في ظل ملك السلام الملك سلمان حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمير محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه، ويُضيف العمري: لم تبخل السعودية بتقديم الغالي والنفيس منذ القِدم عن دعم الشعب اليمني وحتى هذه اللحظة للحفاظ على استقرار اليمن، فكلمات الشكر قليلة بحق المملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً، هذه الدولة العظيمة التي تقدّم المساعدات للدول كافة ولليمن خاصة دون مقابل وعيونها حارسة على الحرمين الشريفين، وإضافة إلى هذا تقود الاقتصاد عالمياً وتسعى لتحقيق السلام في العالم، حفظ الله المملكة وحفظ قيادتها الرشيدة.
وتناشد إسراء عبدالعزيز قائلة: اسألكم بالله.. أن توقفوا الحرب أيها الأحزاب والطوائف، وتقول: توجهوا إلى تحقيق الأهداف التي طرحتها السعودية من اتفاق الرياض واتفاق الحوار الوطني وغيرها، هذا الجيل تعب بسبب الحرب ورفقاً بحال الأطفال والنساء، فلنكمل هذا السنة ونحقق فرحة ونعيد اليمن كما كان بأمن وأمان.
ويقول ابراهيم عبدالخالق إن المملكة قدّمت لبلادنا الكثير؛ إغاثة ومساعدات طبية وأعمالاً إنسانية وتعليماً وما زالت تقدّم، نشكر السعودية التي لم تقف مكتوفة الأيدي وهي تشاهدنا نُعاني من المشروع الانقلابي واصلت خلال السنوات ومدت يد العون والدعم، ولم تكتف بهذا بل عملت كثيراً على تسخير علاقاتها الدولية، وأجرت اتصالات بالدول الكبرى والمنظمات المانحة لزيادة دعمها، فيكفي قتالاً يا أبناء اليمن لنعيد اليمن كما كانت، جاء الوقت ليرجع اليمن السعيد.
من جانبه، قال مازن الحيدري: نحن في ظل ظروف صعبة على العالم أجمع، ومع هذا فإن المملكة لم تنسَ اليمن، جهودها الدائمة لتحقيق الاستقرار والدعم المستمر لليمن وأبناء اليمن، وقفت المملكة العربية السعودية بجانبنا في السلم والحرب، وهذا ليس غريبا على المملكة، وحان الوقت يا أبناء اليمن بأن نوقف الحرب ونتجه للسّلم.
من جهته، يوجه توحيد القسي رسالته إلى جميع أبناء اليمن من الشمال للجنوب ومن الشرق للغرب: نريد أن نكون صفاً واحداً وشعباً واحداً، لا نريد أحزاباً ولا نريد سياسات تطرفية ولا نريد إيران لا نريد مشروعاً يقوم على أساس وهدف واضح وهو إضعاف اليمن وإبعاده عن محيطه العربي لا نريد أن نكون هدفاً سهلاً لمحور الشر الإيراني، فلنقف جميعاً صفاً واحداً مع المملكة العربية السعودية ونتجه للحوار لحل مشاكلنا.
وعبر لطفي محمود عن شكره للمملكة على جهودها الجبارة في حل الأزمة اليمنية، وجاء الآن الوقت لكي نتحاور يكفى حرباً وعذاباً يا أبناء الشعب اليمني، فلنتجه إلى حوار شامل يضم كل الأطراف السياسية تحت مظلة السلم بعيداً عن الأحزاب والأحقاد والكراهية والحرب.
وقال منير مفتاح إن اليمن عانى من الحرب وتعب، سئمنا من الحرب يا أبناء اليمن، أُناشدكم بالله أن تتوقفوا عن الحرب ولنتجه للحوار الذي تقوده المملكة العربية السعودية التي دعمتنا كثيراً وما زالت تدعمنا في الحرب والسلم، جاء الوقت لنقول للسعودية شكراً أيتها الجارة الشقيقة، سنتجه لحوار يضم كافة الأطراف اليمنية تحت مبادرتك الكريمة.
وناشدت هدى القباطي جميع القوى السياسية وجميع الأطياف في اليمن لترك السلاح ونبذ العنف ووقف القتال والاحتكام إلى لغة الحوار الذي تقوده المملكة العربية السعودية من أجل استعادة اليمن، المملكة بقيادتها الحكيمة تريد لليمن الاستقرار، تريد يمناً خالياً من الحروب، تريد يمناً جديداً فلنسعَ كلنا لتحقيق هذا الهدف، كل الشكر للمملكة على الجهود المبذولة، ولا يجب علينا غير ذلك لأن ما سينتج عن استمرار الصراعات تتحمله كل القوى.
وقال بشير محمد إن المطلوب هو الحوار الحوار الحوار.. أولاً وأخيراً.. فهو لغة التفاهم، ولن يصلح الوضع في اليمن إلا بالحوار. لقد عانينا كثيراً وهذا بسبب التوجه للعنف والسلاح وترك لغة الحوار أُناشدكم ترك السلاح، والتوجه للحوار، بالحوار سوف نستعيد اليمن السعيد.
ويتمنى رياض بن أحمد من كافة القوى مواجهة كل التحديات والاتجاه للحوار، ويقول: تعب الشعب اليمني من الحرب، يجب أن نقف صفاً واحداً مع المملكة العربية السعودية لإنهاء التواجد الإيراني والتوجه إلى السلم، وهذا من شأنه توحيد الجهود والصفوف للتغلب على جميع التحديات الإنسانية والاقتصادية والأمنية.
ويذكر عبدالرحمن الشيباني أن ثمة مشكلة تسيطر على أفكار عدد كبير من اليمنيين وهي الأمنيات وجزء آخر لا يقل عن الجزء الأول في العدد تسيطر على أفكارهم المخاوف والحزبية، وقليل فقط هم الذين يفكّرون بعقولهم ويقرأون الواقع كما هو، ويُؤكد الشيباني قائلاً: أنا شخصياً مع مواجهة الواقع مع الحوار لأنه مكسب للشعب اليمني ولولا الحلفاء لما تحققت إنجازات في الدول العظمى.
ويُنادي مالك الجلال بترك السلاح ونبذ الطائفية والوقوف صفاً واحداً مع المملكة للتخلص من العدو الإيراني ويقول: أدعو كافة الأطراف الى الاتجاه للحوار لتبقى اليمن مزدهرةً وتعود كما كانت، السعودية ساعدتنا كثيراً، ولا نريد أن نجلب لها الكثير من المشاكل، حان الوقت بأن نقول لها شكراً ونتجه للحوار ونستعيد اليمن السعيد.
ويطالب منير العمري كل الطوائف السياسية في اليمن بوقف الاقتتال والتوجه الى الحوار والحل السلمي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في ظل ملك السلام الملك سلمان حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمير محمد بن سلمان حفظه الله ورعاه، ويُضيف العمري: لم تبخل السعودية بتقديم الغالي والنفيس منذ القِدم عن دعم الشعب اليمني وحتى هذه اللحظة للحفاظ على استقرار اليمن، فكلمات الشكر قليلة بحق المملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً، هذه الدولة العظيمة التي تقدّم المساعدات للدول كافة ولليمن خاصة دون مقابل وعيونها حارسة على الحرمين الشريفين، وإضافة إلى هذا تقود الاقتصاد عالمياً وتسعى لتحقيق السلام في العالم، حفظ الله المملكة وحفظ قيادتها الرشيدة.
وتناشد إسراء عبدالعزيز قائلة: اسألكم بالله.. أن توقفوا الحرب أيها الأحزاب والطوائف، وتقول: توجهوا إلى تحقيق الأهداف التي طرحتها السعودية من اتفاق الرياض واتفاق الحوار الوطني وغيرها، هذا الجيل تعب بسبب الحرب ورفقاً بحال الأطفال والنساء، فلنكمل هذا السنة ونحقق فرحة ونعيد اليمن كما كان بأمن وأمان.
ويقول ابراهيم عبدالخالق إن المملكة قدّمت لبلادنا الكثير؛ إغاثة ومساعدات طبية وأعمالاً إنسانية وتعليماً وما زالت تقدّم، نشكر السعودية التي لم تقف مكتوفة الأيدي وهي تشاهدنا نُعاني من المشروع الانقلابي واصلت خلال السنوات ومدت يد العون والدعم، ولم تكتف بهذا بل عملت كثيراً على تسخير علاقاتها الدولية، وأجرت اتصالات بالدول الكبرى والمنظمات المانحة لزيادة دعمها، فيكفي قتالاً يا أبناء اليمن لنعيد اليمن كما كانت، جاء الوقت ليرجع اليمن السعيد.
من جانبه، قال مازن الحيدري: نحن في ظل ظروف صعبة على العالم أجمع، ومع هذا فإن المملكة لم تنسَ اليمن، جهودها الدائمة لتحقيق الاستقرار والدعم المستمر لليمن وأبناء اليمن، وقفت المملكة العربية السعودية بجانبنا في السلم والحرب، وهذا ليس غريبا على المملكة، وحان الوقت يا أبناء اليمن بأن نوقف الحرب ونتجه للسّلم.
من جهته، يوجه توحيد القسي رسالته إلى جميع أبناء اليمن من الشمال للجنوب ومن الشرق للغرب: نريد أن نكون صفاً واحداً وشعباً واحداً، لا نريد أحزاباً ولا نريد سياسات تطرفية ولا نريد إيران لا نريد مشروعاً يقوم على أساس وهدف واضح وهو إضعاف اليمن وإبعاده عن محيطه العربي لا نريد أن نكون هدفاً سهلاً لمحور الشر الإيراني، فلنقف جميعاً صفاً واحداً مع المملكة العربية السعودية ونتجه للحوار لحل مشاكلنا.
وعبر لطفي محمود عن شكره للمملكة على جهودها الجبارة في حل الأزمة اليمنية، وجاء الآن الوقت لكي نتحاور يكفى حرباً وعذاباً يا أبناء الشعب اليمني، فلنتجه إلى حوار شامل يضم كل الأطراف السياسية تحت مظلة السلم بعيداً عن الأحزاب والأحقاد والكراهية والحرب.
وقال منير مفتاح إن اليمن عانى من الحرب وتعب، سئمنا من الحرب يا أبناء اليمن، أُناشدكم بالله أن تتوقفوا عن الحرب ولنتجه للحوار الذي تقوده المملكة العربية السعودية التي دعمتنا كثيراً وما زالت تدعمنا في الحرب والسلم، جاء الوقت لنقول للسعودية شكراً أيتها الجارة الشقيقة، سنتجه لحوار يضم كافة الأطراف اليمنية تحت مبادرتك الكريمة.
وناشدت هدى القباطي جميع القوى السياسية وجميع الأطياف في اليمن لترك السلاح ونبذ العنف ووقف القتال والاحتكام إلى لغة الحوار الذي تقوده المملكة العربية السعودية من أجل استعادة اليمن، المملكة بقيادتها الحكيمة تريد لليمن الاستقرار، تريد يمناً خالياً من الحروب، تريد يمناً جديداً فلنسعَ كلنا لتحقيق هذا الهدف، كل الشكر للمملكة على الجهود المبذولة، ولا يجب علينا غير ذلك لأن ما سينتج عن استمرار الصراعات تتحمله كل القوى.