تعجّب عدد من المواطنين مما تشهده بعض محطات توزيع المياه في منطقة عسير، خصوصاً مدينة أبها، من زحام وتأخير في الحصول على صهاريج المياه، علاوة على ضعف كمية المياه التي تضخ لها ولشبكات المنازل.
وقال محمد وناصر عسيري وعبدالله القحطاني «إن ما تشهده محطة التوزيع بمدينة سلطان بأبها من زحام وتأخير في تنفيذ الطلبات لأيام عدة يدعو للدهشة». وأوضحوا أن رسائل نصية تصلهم بعد التسجيل في الموقع الإلكتروني، ولكن الطلبات تتأخر أياماً عدة، وهناك طلبات لا تتحقق أصلاً، في ظل عُطل يتكرر في الموقع الإلكتروني.
وأضاف المتحدثون أن هناك ضخاً للمنازل بكميات قليلة لا تكفي إطلاقاً، ويلزم الأمر مراجعة محطة التوزيع التي تزدحم بالمواطنين، ونواجه بردود من العاملين أن علينا الطلب عن طريق الموقع الإلكتروني، والحال يتكرر رغم أعطال الموقع. ويقترح المواطنون أن يكون الحجز عن طريق محطات توزيع المياه مباشرة دون مواقع التسجيل الإلكترونية، على أن يكون هناك تنظيم جاد وفعال للطلبات، وإذا تحقق ذلك فقد ينهي المعاناة.
وأضافوا: «أبها تزدحم بالمصطافين ويُفترض على الجهة المختصة أن تعي ذلك جيداً قبل بداية الإجازة الصيفية». وقال مصدر مطلع في فرع خدمات المياه في عسير إنهم بصدد انتظار الرد الرسمي من شركة المياه الوطنية لأنها المخولة بالتصريح، مضيفاً أن الرد ربما يتضمن حلولاً لشكاوى المواطنين، مبيناً أن الطلب حالياً أكثر من العرض.
وقال محمد وناصر عسيري وعبدالله القحطاني «إن ما تشهده محطة التوزيع بمدينة سلطان بأبها من زحام وتأخير في تنفيذ الطلبات لأيام عدة يدعو للدهشة». وأوضحوا أن رسائل نصية تصلهم بعد التسجيل في الموقع الإلكتروني، ولكن الطلبات تتأخر أياماً عدة، وهناك طلبات لا تتحقق أصلاً، في ظل عُطل يتكرر في الموقع الإلكتروني.
وأضاف المتحدثون أن هناك ضخاً للمنازل بكميات قليلة لا تكفي إطلاقاً، ويلزم الأمر مراجعة محطة التوزيع التي تزدحم بالمواطنين، ونواجه بردود من العاملين أن علينا الطلب عن طريق الموقع الإلكتروني، والحال يتكرر رغم أعطال الموقع. ويقترح المواطنون أن يكون الحجز عن طريق محطات توزيع المياه مباشرة دون مواقع التسجيل الإلكترونية، على أن يكون هناك تنظيم جاد وفعال للطلبات، وإذا تحقق ذلك فقد ينهي المعاناة.
وأضافوا: «أبها تزدحم بالمصطافين ويُفترض على الجهة المختصة أن تعي ذلك جيداً قبل بداية الإجازة الصيفية». وقال مصدر مطلع في فرع خدمات المياه في عسير إنهم بصدد انتظار الرد الرسمي من شركة المياه الوطنية لأنها المخولة بالتصريح، مضيفاً أن الرد ربما يتضمن حلولاً لشكاوى المواطنين، مبيناً أن الطلب حالياً أكثر من العرض.