تقف لوحة مشروع المحكمة العامة في محافظة عنيزة شامخة لـ6 سنوات على نقيض معلومات التنفيذ، سنتين و8 أشهر وفقا للعقد. ويطالب المواطنون من الجهة المعنية الإسراع في تنفيذ المشروع والإجابة على أسئلة متواترة، منها: لماذا تتعثر المشاريع في المحافظة؟
وقال نايف الزنيدي لـ«عكاظ»: استبشر الأهالي ببناء المرفق، خصوصا أنه جهة خدمية ظل مبناها مستأجرا لسنوات، وتحوله إلى مبنى متعثر أثار الحيرة في نفوس الأهالي وقتل فرحتهم، مستغربا تعثر المشروع دون تحرك أو بوادر عمل، مطالبا بضرورة سرعة تنفيذه والاستفادة منه، لأنه سينهي معاناة الأهالي، لاسيما أنه يقع قرب كثير من الجهات الحكومية ما يسهل الوصول إليه وإنهاء إجراءات المراجعين.
واتفق خالد الشمشم مع الرأي السابق، ويضيف أن الجهات المختصة في الدولة حريصة على تنمية المشاريع المختلفة ورصدت لها ميزانيات ضخمة لتنفيذها. وبين الشمشم أن التقصير أو التهاون يحدث من بعض منفذي المشاريع، وليس من المعقول أن يستمر العمل في مبنى المحكمة لأكثر من 6 سنوات.
وقال نايف الزنيدي لـ«عكاظ»: استبشر الأهالي ببناء المرفق، خصوصا أنه جهة خدمية ظل مبناها مستأجرا لسنوات، وتحوله إلى مبنى متعثر أثار الحيرة في نفوس الأهالي وقتل فرحتهم، مستغربا تعثر المشروع دون تحرك أو بوادر عمل، مطالبا بضرورة سرعة تنفيذه والاستفادة منه، لأنه سينهي معاناة الأهالي، لاسيما أنه يقع قرب كثير من الجهات الحكومية ما يسهل الوصول إليه وإنهاء إجراءات المراجعين.
واتفق خالد الشمشم مع الرأي السابق، ويضيف أن الجهات المختصة في الدولة حريصة على تنمية المشاريع المختلفة ورصدت لها ميزانيات ضخمة لتنفيذها. وبين الشمشم أن التقصير أو التهاون يحدث من بعض منفذي المشاريع، وليس من المعقول أن يستمر العمل في مبنى المحكمة لأكثر من 6 سنوات.