رصدت «عكاظ» في جولة ميدانية مصورة أمس الأول (السبت) مشروع «القبة الثلجية» على وضعه، إذ لم يشهد أي أعمال منذ سنوات على إغلاقة رغم أن أمانة الطائف أكدت في يوليو 2018 أنها قامت بترسية المشروع على إحدى المؤسسات بالعقد رقم 439/396 وتاريخ 1439/3/2هـ.
وكشفت الجولة أنه تم وصد الباب الرئيسي في قمة الجبل بصبات خرسانية، كما هو حال البوابة الأخرى أسفل جسر وادي محرم. وكشف مواطنون رقم وتاريخ ترسية المشروع قبل عامين ونصف العام، وتساءلوا هل هذا متوافق مع أنظمة عقود ومشاريع الدولة، إذ لابد أن تتم الترسية وفق إعلان مناقصة وكراسة شروط يتم بعده توقيع العقد والبدء في العمل. وأشار أحمد القرشي إلى أن المشروع كما هو لم يشهد أي عمل وما زال تاريخ العقد ورقمه راسخاً في ذهنه. أما فيصل الحارثي فقال إنه يتمنى مشاهدة القبة الثلجية المزعومة. ويضيف سعد العتيبي أنه في حيرة من ذلك وذهب آخرون إلى ضرورة تنبيه الأمانة.
ووفقاً للأمانة، فإن المشروع يعد من أحدث المشاريع الداعمة للتنمية السياحية في المحافظة، ويتكون من عدة عناصر كان قد تم إعلانها في سنوات ماضية تتمثل في قبة ثلجبة وفندق ومدرجات خضراء ومطاعم ومسارات تزلج وشهدت العناصر تقليصاً لاحقاً.
وكشفت الجولة أنه تم وصد الباب الرئيسي في قمة الجبل بصبات خرسانية، كما هو حال البوابة الأخرى أسفل جسر وادي محرم. وكشف مواطنون رقم وتاريخ ترسية المشروع قبل عامين ونصف العام، وتساءلوا هل هذا متوافق مع أنظمة عقود ومشاريع الدولة، إذ لابد أن تتم الترسية وفق إعلان مناقصة وكراسة شروط يتم بعده توقيع العقد والبدء في العمل. وأشار أحمد القرشي إلى أن المشروع كما هو لم يشهد أي عمل وما زال تاريخ العقد ورقمه راسخاً في ذهنه. أما فيصل الحارثي فقال إنه يتمنى مشاهدة القبة الثلجية المزعومة. ويضيف سعد العتيبي أنه في حيرة من ذلك وذهب آخرون إلى ضرورة تنبيه الأمانة.
ووفقاً للأمانة، فإن المشروع يعد من أحدث المشاريع الداعمة للتنمية السياحية في المحافظة، ويتكون من عدة عناصر كان قد تم إعلانها في سنوات ماضية تتمثل في قبة ثلجبة وفندق ومدرجات خضراء ومطاعم ومسارات تزلج وشهدت العناصر تقليصاً لاحقاً.