شارك نائب مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور خالد منزلاوي في الاجتماع رفيع المستوى بشأن تمويل التنمية في عصر كوفيد-19 وما بعده، الذي نظمه وفدا كندا وجامايكا المعتمدان لدى الأمم المتحدة، بمشاركة نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد.
وأكد الدكتور منزلاوي أن المملكة (بصفتها رئيسة لمجموعة العشرين لهذا العام) ملتزمة بالمساعدة في معالجة التأثير العالمي والاقتصادي والاجتماعي والمالي لواحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العصر الحديث، مشيراً إلى أن المجموعة برئاسة المملكة تعترف بالتحديات التي يفرضها هذا الوباء خصوصاً على البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، الأمر الذي دفع المجموعة إلى تنسيق استجابة دولية سريعة أثمرت عن تقديم تعهدات بأكثر من 21 مليار دولار أمريكي لدعم تمويل الصحة العالمية، وسيتم تخصيص هذه المساهمات للأدوات التشخيصية واللقاحات والعلاجات وأعمال البحث والتطوير، وتأتي هذه المساهمات لدعم الاستجابة والجاهزية لحالات الطوارئ على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
وأوضح أن مجموعة العشرين وإسهاماً منها في معالجة آثار الجائحة على الدول الفقيرة، قامت بتعليق تحصيل الديون على تلك الدول بهدف توفير الإغاثة الفعالة للبلدان المحدودة الموارد ويتيح لها إعادة توجيه مواردها لمكافحة الوباء.
ونوه منزلاوي بإيمان المملكة بأهمية العمل الدولي المشترك وتنسيق الجهود من جميع القطاعات، بما في ذلك الدائنين من القطاع الخاص لمساعدة ودعم أكثر الفئات ضعفاً في العالم.
وأشار إلى أن المملكة ومن منطلق تعاونها مع المجتمع الدولي في مكافحة جائحة كوفيد-19، قدمت الدعم والمساعدة المالية للمنظمات والدول المحتاجة لدعم جهودها في مكافحة الجائحة، إذ قدمت 210 ملايين دولار لمنظمة الصحة العالمية، و150 مليون دولار للتحالف العالمي للقاحات والتحصين، و150 مليون دولار للتحالف من أجل الاستعداد للوباء والابتكار.
وأكد الدكتور منزلاوي أن المملكة لم تألُ جهداً في دعم التنمية وتمويلها، وهي مستمرة وملتزمة بالعمل مع الأمم المتحدة ومنظماتها وهيئاتها المتخصصة، ومع المجتمع الدولي من أجل التغلب على هذه الجائحة ومعالجة آثارها الصحية والاقتصادية والاجتماعية على شعوب العالم.
وأكد الدكتور منزلاوي أن المملكة (بصفتها رئيسة لمجموعة العشرين لهذا العام) ملتزمة بالمساعدة في معالجة التأثير العالمي والاقتصادي والاجتماعي والمالي لواحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العصر الحديث، مشيراً إلى أن المجموعة برئاسة المملكة تعترف بالتحديات التي يفرضها هذا الوباء خصوصاً على البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، الأمر الذي دفع المجموعة إلى تنسيق استجابة دولية سريعة أثمرت عن تقديم تعهدات بأكثر من 21 مليار دولار أمريكي لدعم تمويل الصحة العالمية، وسيتم تخصيص هذه المساهمات للأدوات التشخيصية واللقاحات والعلاجات وأعمال البحث والتطوير، وتأتي هذه المساهمات لدعم الاستجابة والجاهزية لحالات الطوارئ على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
وأوضح أن مجموعة العشرين وإسهاماً منها في معالجة آثار الجائحة على الدول الفقيرة، قامت بتعليق تحصيل الديون على تلك الدول بهدف توفير الإغاثة الفعالة للبلدان المحدودة الموارد ويتيح لها إعادة توجيه مواردها لمكافحة الوباء.
ونوه منزلاوي بإيمان المملكة بأهمية العمل الدولي المشترك وتنسيق الجهود من جميع القطاعات، بما في ذلك الدائنين من القطاع الخاص لمساعدة ودعم أكثر الفئات ضعفاً في العالم.
وأشار إلى أن المملكة ومن منطلق تعاونها مع المجتمع الدولي في مكافحة جائحة كوفيد-19، قدمت الدعم والمساعدة المالية للمنظمات والدول المحتاجة لدعم جهودها في مكافحة الجائحة، إذ قدمت 210 ملايين دولار لمنظمة الصحة العالمية، و150 مليون دولار للتحالف العالمي للقاحات والتحصين، و150 مليون دولار للتحالف من أجل الاستعداد للوباء والابتكار.
وأكد الدكتور منزلاوي أن المملكة لم تألُ جهداً في دعم التنمية وتمويلها، وهي مستمرة وملتزمة بالعمل مع الأمم المتحدة ومنظماتها وهيئاتها المتخصصة، ومع المجتمع الدولي من أجل التغلب على هذه الجائحة ومعالجة آثارها الصحية والاقتصادية والاجتماعية على شعوب العالم.