وافق وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ على إسناد 212 مشروعا تعليمياً جديدا إلى TBC الشركة الحكومية المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، والذراع المنفذة لمشاريع وزارة التعليم.
وأوضحت الوزارة أن المشاريع المسندة تتألف من عدة مجموعات إذ تحتوي المجموعة الأولى من المشاريع المسندة هذا العام على 59 مشروعًا، موزعة على 9 إدارات تعليمية في كل من؛ الرياض، ومكة المكرمة، وجدة، والأحساء، والليث، والطائف، وصبيا، وحائل، والشرقية، بإجمالي 1.546 فصلاً دراسياً، تستوعب 46.380 طالباً وطالبة.
وتتألف المجموعة الثانية من 68 مشروعًا، موزعة على 6 إدارات تعليمية، في كل من؛ الرياض، ومكة المكرمة، والشرقية، وتبوك، والمدينة المنورة، وجدة، بإجمالي 2.626 فصلاً دراسياً، تستقبل 78.780 طالباً وطالبة.
وتتألف المجموعة الثالثة من 85 مشروعاً موزعاً على نطاق واسع يشمل 20 إدارة تعليمية في مناطق عدة ومنها؛ الرياض، والمدينة المنورة، وجدة، والأحساء، والشرقية، والقصيم، وتبوك، ووادي الدواسر، و جازان، وعسير، ومحايل عسير، وسراة عبيدة، والمخواة، والباحة، وينبع، وعنيزة، والبكيرية، والحدود الشمالية، وشرورة. ويصل إجمالي عدد الفصول 1.909 فصول دراسية، تستقبل 57.270 طالباً وطالبة.
ويأتي إسناد المشاريع الجديدة لشركة TBC بعد نجاحها في إنهاء ملفات العديد من المشاريع المتعثرة لدى وزارة التعليم، أبرزها ملف المشاريع المتعثرة المسحوبة من شركات صينية في زمن قياسي، ولدعم عمليات خطط الوزارة الرامية إلى تحسين البيئة التعليمية، وتهيئة الظروف والأدوات المساعدة في إنتاج مخرجات معرفية جيدة، تتماشى مع التطور والدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة، لقطاع التعليم في المملكة.
وبينت الوزارة أن هذه المشاريع تضاف إلى قائمة المشاريع المسندة إلى الشركة هذا العام 2020، ما يعزز حضور الشركة بوصفها ذراعًا تنفيذية لوزارة التعليم، وإحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة وتهدف منها وضع نهاية للملفات العالقة على صعيد الإنشاءات التعليمية، والدفع بمشاريع مرافق التعليم إلى الأمام.
يذكر أن شركة TBC التي بدأت أعمالها في الربع الأول من العام 2013، هي الشركة المسؤولة عن تنفيذ مشاريع وزارة التعليم، وتعمل بشكل رئيسي على توفير بيئة تعليمية آمنة وذات جودة عالية ومتطورة.
وأوضحت الوزارة أن المشاريع المسندة تتألف من عدة مجموعات إذ تحتوي المجموعة الأولى من المشاريع المسندة هذا العام على 59 مشروعًا، موزعة على 9 إدارات تعليمية في كل من؛ الرياض، ومكة المكرمة، وجدة، والأحساء، والليث، والطائف، وصبيا، وحائل، والشرقية، بإجمالي 1.546 فصلاً دراسياً، تستوعب 46.380 طالباً وطالبة.
وتتألف المجموعة الثانية من 68 مشروعًا، موزعة على 6 إدارات تعليمية، في كل من؛ الرياض، ومكة المكرمة، والشرقية، وتبوك، والمدينة المنورة، وجدة، بإجمالي 2.626 فصلاً دراسياً، تستقبل 78.780 طالباً وطالبة.
وتتألف المجموعة الثالثة من 85 مشروعاً موزعاً على نطاق واسع يشمل 20 إدارة تعليمية في مناطق عدة ومنها؛ الرياض، والمدينة المنورة، وجدة، والأحساء، والشرقية، والقصيم، وتبوك، ووادي الدواسر، و جازان، وعسير، ومحايل عسير، وسراة عبيدة، والمخواة، والباحة، وينبع، وعنيزة، والبكيرية، والحدود الشمالية، وشرورة. ويصل إجمالي عدد الفصول 1.909 فصول دراسية، تستقبل 57.270 طالباً وطالبة.
ويأتي إسناد المشاريع الجديدة لشركة TBC بعد نجاحها في إنهاء ملفات العديد من المشاريع المتعثرة لدى وزارة التعليم، أبرزها ملف المشاريع المتعثرة المسحوبة من شركات صينية في زمن قياسي، ولدعم عمليات خطط الوزارة الرامية إلى تحسين البيئة التعليمية، وتهيئة الظروف والأدوات المساعدة في إنتاج مخرجات معرفية جيدة، تتماشى مع التطور والدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة، لقطاع التعليم في المملكة.
وبينت الوزارة أن هذه المشاريع تضاف إلى قائمة المشاريع المسندة إلى الشركة هذا العام 2020، ما يعزز حضور الشركة بوصفها ذراعًا تنفيذية لوزارة التعليم، وإحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة وتهدف منها وضع نهاية للملفات العالقة على صعيد الإنشاءات التعليمية، والدفع بمشاريع مرافق التعليم إلى الأمام.
يذكر أن شركة TBC التي بدأت أعمالها في الربع الأول من العام 2013، هي الشركة المسؤولة عن تنفيذ مشاريع وزارة التعليم، وتعمل بشكل رئيسي على توفير بيئة تعليمية آمنة وذات جودة عالية ومتطورة.