أكد أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن عبدالعزيز بن سعود، مساهمة الطرق المعتمدة في تنمية المنطقة وتيسير حركة التنقل وربط أجزائها مع بعضها، وربطها بالمناطق الأخرى، مشدداً على أهمية إنجازها وفق الجدول الزمني المحدد، ووفق المواصفات الفنية المعتمدة لكل مشروع، مع ضرورة أخذ احتياطات السلامة كافة، والحرص على المتابعة المستمرة لكل مراحل التنفيذ.
جاء ذلك خلال وضعه حجر الأساس لعدد من مشاريع الطرق، بمشاركة وزير النقل المهندس صالح بن ناصر الجاسر، عبر الاتصال المرئي.
وتضمنت مشاريع الطرق المعتمدة، طريق العقيق- القرى (المرحلة الأخيرة) بتكلفة إجمالية تقدر بـ300 مليون، وطريق الباحة- الرين- الرياض (المرحلة الأخيرة) بتكلفة 84 مليون ريال.
من جهة ثانية، ناقش أمير الباحة مع وزير السياحة أحمد بن عقيل الخطيب، عبر الاتصال المرئي، سبل تطوير وتحفيز الاستثمار في القطاع السياحي بمنطقة الباحة.
وتطلع أمير الباحة لمساهمة السياحة في تذليل العقبات أمام التنمية الاستثمارية في المنطقة، وتطوير التشريعات المتعلقة بتنظيم الاستثمار في القطاع السياحي، والاستفادة من التنوع الجغرافي للمنطقة، وما تمتاز به من تنوع ثقافي وعمراني يثري رحلة الزائرين للمنطقة، واصفاً فرص قطاع السياحة بالمنطقة بالواعدة، لاسيما مع توفر الإمكانات المادية والبشرية، مؤكداً أن رؤية 2030 تسعى لتمكين هذا القطاع، ليكون مشاركاً فاعلاً في التنمية الشاملة والمتوازنة التي تشهدها المملكة.
واطلع الأمير حسام بن سعود على شرح تفصيلي عن انطلاقة الموسم السياحي، وخطط الوزارة للتنمية السياحية، ونتائج عدد من الدراسات التي أجرتها.
جاء ذلك خلال وضعه حجر الأساس لعدد من مشاريع الطرق، بمشاركة وزير النقل المهندس صالح بن ناصر الجاسر، عبر الاتصال المرئي.
وتضمنت مشاريع الطرق المعتمدة، طريق العقيق- القرى (المرحلة الأخيرة) بتكلفة إجمالية تقدر بـ300 مليون، وطريق الباحة- الرين- الرياض (المرحلة الأخيرة) بتكلفة 84 مليون ريال.
من جهة ثانية، ناقش أمير الباحة مع وزير السياحة أحمد بن عقيل الخطيب، عبر الاتصال المرئي، سبل تطوير وتحفيز الاستثمار في القطاع السياحي بمنطقة الباحة.
وتطلع أمير الباحة لمساهمة السياحة في تذليل العقبات أمام التنمية الاستثمارية في المنطقة، وتطوير التشريعات المتعلقة بتنظيم الاستثمار في القطاع السياحي، والاستفادة من التنوع الجغرافي للمنطقة، وما تمتاز به من تنوع ثقافي وعمراني يثري رحلة الزائرين للمنطقة، واصفاً فرص قطاع السياحة بالمنطقة بالواعدة، لاسيما مع توفر الإمكانات المادية والبشرية، مؤكداً أن رؤية 2030 تسعى لتمكين هذا القطاع، ليكون مشاركاً فاعلاً في التنمية الشاملة والمتوازنة التي تشهدها المملكة.
واطلع الأمير حسام بن سعود على شرح تفصيلي عن انطلاقة الموسم السياحي، وخطط الوزارة للتنمية السياحية، ونتائج عدد من الدراسات التي أجرتها.