أكد نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للعمل الدكتور عبدالله بن ناصر أبوثنين، أن المملكة من أوائل الدول التي استشعرت خطورة فايروس كورونا، فبذلت جهوداً استباقية واحترازية للوقاية من الفايروس والحد من انتشاره في مرحلة مبكرة، ووفّرت كل الإمكانات اللازمة على أعلى مستوى، جاعلة نصب عينيها الحفاظ على سلامة المواطنين والمقيمين.
وتطرق في الجلسة الأولى التي تمحورت حول «دعم الشركات والوظائف والدخل» خلال اجتماع القِمّة الإقليمية رفيعة المستوى التي عقدتها منظمة العمل الدولية في الدول العربية بشأن جائحة كورونا (كوفيد-19) عبر الاتصال المرئي، أمس (الأربعاء)، إلى القمّة الاستثنائية لدول مجموعة العشرين وذلك لتنسيق وتوحيد الجهود العالمية لمكافحة جائحة كورونا. وأكد الدكتور أبوثنين أن الوزارة عقدت الاجتماع الاستثنائي لوزراء العمل لدول مجموعة العشرين «لوضع حلول شاملة وفعّالة للتخفيف من تأثير تفشي جائحة كورونا على أسواق العمل المحلية والعالمية، بهدف حماية الوظائف والدخل وحماية الاقتصاد بشكل عام، وضمان التعاون الكامل في التخفيف من أثر الجائحة على العاملين وعوائلهم وعلى أصحاب العمل والمنشآت».
وتطرق في الجلسة الأولى التي تمحورت حول «دعم الشركات والوظائف والدخل» خلال اجتماع القِمّة الإقليمية رفيعة المستوى التي عقدتها منظمة العمل الدولية في الدول العربية بشأن جائحة كورونا (كوفيد-19) عبر الاتصال المرئي، أمس (الأربعاء)، إلى القمّة الاستثنائية لدول مجموعة العشرين وذلك لتنسيق وتوحيد الجهود العالمية لمكافحة جائحة كورونا. وأكد الدكتور أبوثنين أن الوزارة عقدت الاجتماع الاستثنائي لوزراء العمل لدول مجموعة العشرين «لوضع حلول شاملة وفعّالة للتخفيف من تأثير تفشي جائحة كورونا على أسواق العمل المحلية والعالمية، بهدف حماية الوظائف والدخل وحماية الاقتصاد بشكل عام، وضمان التعاون الكامل في التخفيف من أثر الجائحة على العاملين وعوائلهم وعلى أصحاب العمل والمنشآت».