مثلت تصريحات السفير براين هوك المبعوث الأمريكي الخاص لإيران تجاه النظام الإيراني كرسالة تحذيرية واضحة بعدم السماح لهذا النظام الإرهابي في استمرار عربدته في المنطقة..
واعتبرت شخصيات سياسية أردنية أي رفع لحظر الأسلحة عن إيران بأنه معاد للإنسانية ويضع منطقة الشرق الأوسط على صفيح ساخن ويساعد على نشر الفوضى والإرهاب والاعتداء على سيادة الدول.
وأجمع كل من الوزير السابق وأستاذ العلوم السياسية سليم حمارنة والبرلماني السابق جعفر الحويطي وأستاذ القانون الدولي عماد فارس على أن رفع الحظر المقرر في أكتوبر المقبل الذي تفرضه الأمم المتحدة على الأسلحة التقليدية الذي وضع بموجب القرار 2231، يمكن أن تكون له آثار كبيرة على الأمن والاستقرار الإقليميين.
وقالوا لـ«عكاظ» إن على العالم أن يدرك مخاطر رفع حظر الأسلحة عن إيران، مدللين على ذلك باستخدام إيران الأسلحة لتنفيذ عمليات ارهابية تستهدف أمن واستقرار بعض الدول كما تفعل ذلك في اليمن عندما تحرك جماعة الحوثي لقصف أراضي المملكة العربية السعودية بالصواريخ.
ولفتوا إلى أن جميع الدول الكبرى ومعها الأمم المتحدة تعرف حجم الإرهاب الذي تصدره إيران الى المنطقة فهي باتت السبب المباشر لعدم الاستقرار الأمني والسياسي اضافة لعمليات هدم الدول التي تمارسها من خلال تصدير الإرهاب إليها كما فعلت في العراق وسورية واليمن.
وأكدوا أن الأجدى بعواصم القرار الدولي محاصرة إيران واعتقال قادتها وإحالتهم إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاكمتهم بتهم الإرهاب وارتكاب جرائم حرب.
ووصفوا النظام الإيراني بالمصدر الأكبر للإرهاب في المنطقة اضافة لتهديده السلم والأمن الدوليين واستهداف الأمن القومي العربي والإسلامي.
وبينوا أنه في حال رفع القيود على حظر الأسلحة عن إيران، فإنها ستلجأ إلى إيصال السلاح إلى التنظيمات التي تدعمها أكثر مما تفعل الآن. وقالوا إن رفع حظر الأسلحة عن إيران سيقضي على أمل استقرار منطقة الشرق الأوسط التي ستبقى مضطربة بسب تصدير الإرهاب الإيراني إليها.
واعتبرت شخصيات سياسية أردنية أي رفع لحظر الأسلحة عن إيران بأنه معاد للإنسانية ويضع منطقة الشرق الأوسط على صفيح ساخن ويساعد على نشر الفوضى والإرهاب والاعتداء على سيادة الدول.
وأجمع كل من الوزير السابق وأستاذ العلوم السياسية سليم حمارنة والبرلماني السابق جعفر الحويطي وأستاذ القانون الدولي عماد فارس على أن رفع الحظر المقرر في أكتوبر المقبل الذي تفرضه الأمم المتحدة على الأسلحة التقليدية الذي وضع بموجب القرار 2231، يمكن أن تكون له آثار كبيرة على الأمن والاستقرار الإقليميين.
وقالوا لـ«عكاظ» إن على العالم أن يدرك مخاطر رفع حظر الأسلحة عن إيران، مدللين على ذلك باستخدام إيران الأسلحة لتنفيذ عمليات ارهابية تستهدف أمن واستقرار بعض الدول كما تفعل ذلك في اليمن عندما تحرك جماعة الحوثي لقصف أراضي المملكة العربية السعودية بالصواريخ.
ولفتوا إلى أن جميع الدول الكبرى ومعها الأمم المتحدة تعرف حجم الإرهاب الذي تصدره إيران الى المنطقة فهي باتت السبب المباشر لعدم الاستقرار الأمني والسياسي اضافة لعمليات هدم الدول التي تمارسها من خلال تصدير الإرهاب إليها كما فعلت في العراق وسورية واليمن.
وأكدوا أن الأجدى بعواصم القرار الدولي محاصرة إيران واعتقال قادتها وإحالتهم إلى محكمة الجنايات الدولية لمحاكمتهم بتهم الإرهاب وارتكاب جرائم حرب.
ووصفوا النظام الإيراني بالمصدر الأكبر للإرهاب في المنطقة اضافة لتهديده السلم والأمن الدوليين واستهداف الأمن القومي العربي والإسلامي.
وبينوا أنه في حال رفع القيود على حظر الأسلحة عن إيران، فإنها ستلجأ إلى إيصال السلاح إلى التنظيمات التي تدعمها أكثر مما تفعل الآن. وقالوا إن رفع حظر الأسلحة عن إيران سيقضي على أمل استقرار منطقة الشرق الأوسط التي ستبقى مضطربة بسب تصدير الإرهاب الإيراني إليها.