تستقبل جامعة الطائف رئيسها الجديد الدكتور يوسف عسيري، بمشروع الجامعة في سيسد المتعثر منذ سنوات رغم ميزانيته التي وصلت ملياري ريال، وبمشروع الموسيقى الذي رأى النور في الإعلام قبل عامين، إذ أعلنت الجامعة وقتها تقدّم أكثر من 800 طالب وطالبة لتعلّم الموسيقى والغناء، واتضح أنه مجرّد حلم لا يتحقق على أرض الواقع.
وبحسب عدد من أعضاء هيئة التدريس تحدثوا لـ«عكاظ»، فإن المأمول من الرئيس الجديد للجامعة أن يضع على مكتبه مجموعة من الأولويات والملفات؛ منها إعادة تدوير الوظائف العليا وضخ دماء جديدة في عمادات ووكالات الكليات والأقسام، ومعرفة تفاصيل صندوق الوقف وميزانيته ومعرفة الإيرادات والمصروفات، وإعادة النظر في وثيقة العبء التي أجبرت الجامعة بها سابقاً أعضاء التدريس. ومن الملفات أيضا مشروع الإدارة الثقافية غير الفاعلة ومعاناة الطلاب من شح مواقف السيارات وقيام الشركة المستثمرة بسحب المركبات وفرض غرامات على الطلاب والتضييق على السكان المجاورين ومراجعي المركز الصحي القريب من الموقع.
من جانبه، أكد الرئيس الجديد أنه سيعمل مع جميع منسوبي جامعة الطائف للبناء فوق إنجازاتها الحالية، وبلوغ الآمال والتطلعات المنشودة من قطاع التعليم العالي الواردة في مرتكزات ومضامين رؤية المملكة 2030، وما نص عليه نظام الجامعات الجديد من نهج مؤسسي حديث يتطلب عملاً دؤوباً وسعياً حثيثاً من أعضاء هيئة التدريس والكادرين الإداري والفني.
وبحسب عدد من أعضاء هيئة التدريس تحدثوا لـ«عكاظ»، فإن المأمول من الرئيس الجديد للجامعة أن يضع على مكتبه مجموعة من الأولويات والملفات؛ منها إعادة تدوير الوظائف العليا وضخ دماء جديدة في عمادات ووكالات الكليات والأقسام، ومعرفة تفاصيل صندوق الوقف وميزانيته ومعرفة الإيرادات والمصروفات، وإعادة النظر في وثيقة العبء التي أجبرت الجامعة بها سابقاً أعضاء التدريس. ومن الملفات أيضا مشروع الإدارة الثقافية غير الفاعلة ومعاناة الطلاب من شح مواقف السيارات وقيام الشركة المستثمرة بسحب المركبات وفرض غرامات على الطلاب والتضييق على السكان المجاورين ومراجعي المركز الصحي القريب من الموقع.
من جانبه، أكد الرئيس الجديد أنه سيعمل مع جميع منسوبي جامعة الطائف للبناء فوق إنجازاتها الحالية، وبلوغ الآمال والتطلعات المنشودة من قطاع التعليم العالي الواردة في مرتكزات ومضامين رؤية المملكة 2030، وما نص عليه نظام الجامعات الجديد من نهج مؤسسي حديث يتطلب عملاً دؤوباً وسعياً حثيثاً من أعضاء هيئة التدريس والكادرين الإداري والفني.