مخلفات في الشوارع.
رداءة تنفيذ المشروع.
لم يشفع موقع حي «الورود» بمخطط الوسام أو ما يطلق عليه (ذيل السمكة) في حصوله على حصته من المشاريع الخدمية كما يقول عدد من سكانه، ويقع الورود بين الطريق الدائري الموصل للشفا وطريق وادي وج الموصل لسد عكرمة. وبرغم الموقع المميز إلا أنه يفتقر لأهم الخدمات التي يحتاجها المواطنون الذين يطالبون أمانة الطائف باستكمال الخدمات التي يفتقر لها الحي، والوقوف على المشاريع التي تم تنفيذها بطريقة مخالفة كتنفيذ جزء من الشارع وتجاهل الآخر.
ويقول محمد العتيبي وعبدالله الحارثي إن سفلتة شوارع الحي وأرصفتها مطلب حيوي، إلى جانب استكمال المتبقي منها وإعادة سفلتة الشوارع التي تمت سفلتتها بطريقة سيئة، فالمقاول الذي قام بالسفلتة لم ينفذ المشروع بطريقة تضمن ديمومة المشروع وهو الأمر الذي تكشفه الأمطار في كل موسم وتجرف الأسفلت والأرصفة ما أثار استياء الأهالي الذين رأوا قي ذلك هدراً للأموال، فضلاً عن هشاشة الأسفلت غير المطابق للمواصفات، وسط صمت غريب من البلدية. من جانبه، أشار علي الثبيتي إلى أن إزالة المخلفات التي تركها المقاول داخل الحي مازالت موجودة ما تسبب في تشويه المنظر. واستغرب السكان غياب تشجير الحدائق إذ إن كثيراً من الأهالي قاموا بشراء الأراضي لقربها من مواقع الحدائق لكنها أصبحت الآن أكبر مهدد لصحتهم بسبب كمية الأتربة والغبار التي تصدر منها، إضافة إلى أنها أصبحت مأوى للكلاب والقطط ومرمى للنفايات.
والمياه في حي الورود حكاية أخرى إذ إن خزانات شبكة المياه تقع في الحي وسكان الحي محرومون من الخدمة وطالب السكان بتشكيل لجنة من الأمانة لتفقد احتياجات الحي ومحاسبة المقصرين.
ويقول محمد العتيبي وعبدالله الحارثي إن سفلتة شوارع الحي وأرصفتها مطلب حيوي، إلى جانب استكمال المتبقي منها وإعادة سفلتة الشوارع التي تمت سفلتتها بطريقة سيئة، فالمقاول الذي قام بالسفلتة لم ينفذ المشروع بطريقة تضمن ديمومة المشروع وهو الأمر الذي تكشفه الأمطار في كل موسم وتجرف الأسفلت والأرصفة ما أثار استياء الأهالي الذين رأوا قي ذلك هدراً للأموال، فضلاً عن هشاشة الأسفلت غير المطابق للمواصفات، وسط صمت غريب من البلدية. من جانبه، أشار علي الثبيتي إلى أن إزالة المخلفات التي تركها المقاول داخل الحي مازالت موجودة ما تسبب في تشويه المنظر. واستغرب السكان غياب تشجير الحدائق إذ إن كثيراً من الأهالي قاموا بشراء الأراضي لقربها من مواقع الحدائق لكنها أصبحت الآن أكبر مهدد لصحتهم بسبب كمية الأتربة والغبار التي تصدر منها، إضافة إلى أنها أصبحت مأوى للكلاب والقطط ومرمى للنفايات.
والمياه في حي الورود حكاية أخرى إذ إن خزانات شبكة المياه تقع في الحي وسكان الحي محرومون من الخدمة وطالب السكان بتشكيل لجنة من الأمانة لتفقد احتياجات الحي ومحاسبة المقصرين.