عبدالله آل مهدي
فهد الزهراني
محمد المطمي
فائز الحربي
مفرح الأسمري
شكا عدد من موظفي وزارة الصحة من حملة المؤهلات الزائدة «بكالوريوس» من استبعاد من تزيد خدمتهم على 25 عاما من المعالجات والتحسينات الوظيفية.
وأكد عدد منهم لـ«عكاظ» إنهم فوجئوا بالاستبعاد، ولم يحظوا بإجابات مقنعة حول المبررات، علما بأنه لا توجد مادة تمنع تحسين الحاصلين على مؤهلات زائدة. وأضافوا أنهم تقدموا بمطالبات عدة إلى الموارد البشرية، حفظ بعضها، وصدرت موافقة وكيل الوزارة للموارد البشرية على معالجة أوضاع بعضهم على 3 مراحل.
بداية يقول فائز نجم الحربي: تحدينا كل الظروف من اجل مواصلة تعليمنا والحصول على المؤهل الذي يؤهلنا وظيفيا؛ خدمنا وزارة الصحة كلا في موقعه ولم نتوان يوما عن ذلك؛ وأضاف الحربي.. نحن متضررون حيث لم يتم تحسين وضعنا.
وذكر كل من: مفرح محمد الاسمري، محمد أحمد المطمي، فهد عطية الزهراني، منصور الثبيتي، وعبدالله مبارك آل مهدي، بانهم يرديدون حلا سريعا لمعالجة اوضاعهم وإنهم أفنوا شبابهم في خدمة وزارة الصحة، وكثير منهم يعمل في مناصب قيادية في بعض المديريات والقطاعات التابعة لها ولديهم الكفاءات العلمية والخبرة العملية جراء السنوات التي خدموها في الصحة، ويستحقون الإنصاف ومعالجة أوضاعهم ومساواتهم بزملائهم الذين تم تحسين أوضاعهم الوظيفية على الباب الأول، خصوصا أن عدد المطالبين بالتحسين قليل، ولن يُحدث فارقا ماليا في المخصصات المالية. وأشاروا إلى انهم تقدموا بطلبات كثيرة للموارد البشرية في الوزارة غير انهم لم يجدوا سوى الوعود وأصبحنا لا نعلم ما هي الأسباب رغم يقيننا بان وزير الصحة سيكون داعما لنا ولن يتركنا هذا دون النظر والبت في موضوعنا. وكلنا امل بان ينصفنا ويحقق لنا رغبتنا في التحسين.
واضافوا نحن نعتبر مخالفين لنظام مزاولة المهن الصحية حيث قرارات تصنيفنا من الهيئة أخصائيين بناء على مؤهلاتنا وكذلك اختبارات الهيئة التي اجتزناها بعد موافقة مراجعنا على الدراسة والتصنيف والعمل الذي نزاوله فنيين ووظائفنا ما زالت فنيين.
وأكد عدد منهم لـ«عكاظ» إنهم فوجئوا بالاستبعاد، ولم يحظوا بإجابات مقنعة حول المبررات، علما بأنه لا توجد مادة تمنع تحسين الحاصلين على مؤهلات زائدة. وأضافوا أنهم تقدموا بمطالبات عدة إلى الموارد البشرية، حفظ بعضها، وصدرت موافقة وكيل الوزارة للموارد البشرية على معالجة أوضاع بعضهم على 3 مراحل.
بداية يقول فائز نجم الحربي: تحدينا كل الظروف من اجل مواصلة تعليمنا والحصول على المؤهل الذي يؤهلنا وظيفيا؛ خدمنا وزارة الصحة كلا في موقعه ولم نتوان يوما عن ذلك؛ وأضاف الحربي.. نحن متضررون حيث لم يتم تحسين وضعنا.
وذكر كل من: مفرح محمد الاسمري، محمد أحمد المطمي، فهد عطية الزهراني، منصور الثبيتي، وعبدالله مبارك آل مهدي، بانهم يرديدون حلا سريعا لمعالجة اوضاعهم وإنهم أفنوا شبابهم في خدمة وزارة الصحة، وكثير منهم يعمل في مناصب قيادية في بعض المديريات والقطاعات التابعة لها ولديهم الكفاءات العلمية والخبرة العملية جراء السنوات التي خدموها في الصحة، ويستحقون الإنصاف ومعالجة أوضاعهم ومساواتهم بزملائهم الذين تم تحسين أوضاعهم الوظيفية على الباب الأول، خصوصا أن عدد المطالبين بالتحسين قليل، ولن يُحدث فارقا ماليا في المخصصات المالية. وأشاروا إلى انهم تقدموا بطلبات كثيرة للموارد البشرية في الوزارة غير انهم لم يجدوا سوى الوعود وأصبحنا لا نعلم ما هي الأسباب رغم يقيننا بان وزير الصحة سيكون داعما لنا ولن يتركنا هذا دون النظر والبت في موضوعنا. وكلنا امل بان ينصفنا ويحقق لنا رغبتنا في التحسين.
واضافوا نحن نعتبر مخالفين لنظام مزاولة المهن الصحية حيث قرارات تصنيفنا من الهيئة أخصائيين بناء على مؤهلاتنا وكذلك اختبارات الهيئة التي اجتزناها بعد موافقة مراجعنا على الدراسة والتصنيف والعمل الذي نزاوله فنيين ووظائفنا ما زالت فنيين.