أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله أن التوقيع على اتفاقية المقر بين حكومة المملكة وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية يعكس دعم قيادة المملكة لهذه المنظمة العربية، وللعمل الأمني العربي المشترك، ولجهود تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
جاء ذلك عقب توقيعه على الاتفاقية مع رئيس الجامعة الدكتور عبدالمجيد بن عبدالله البنيان، في مقر وزارة الخارجية بمدينة الرياض أمس (الأربعاء)، بحضور كل من وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة عبدالرحمن بن إبراهيم الرسي، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم عزام بن عبدالكريم القين، ومدير عام العلاقات الخارجية بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية خالد الحرفش، ومدير مكتب رئيس الجامعة ياسر العوشن.
من جانبه، أكد الدكتور عبدالمجيد البنيان أن توقيع اتفاقية دولة المقر مع وزارة الخارجية بالمملكة يعد امتدادا للرعاية الكريمة والدعم غير المحدود الذي تحظى به الجامعة من دولة المقر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، كما هو شأن هذه البلاد المباركة دائما في دعم العمل العربي المشترك، معرباً عن اعتزازه وجميع منسوبي الجامعة بتوقيع هذه الاتفاقية التي ستدعم جهود الجامعة في تحقيق الأمن العربي المشترك من خلال القيام بدورها كجهاز علمي لمجلس وزراء الداخلية العرب. كما قدم الشكر لوزير الخارجية على التعاون الإستراتيجي المثمر والبناء بين وزارة الخارجية والجامعة، ما أسهم في تحقيق الكثير من الإنجازات في مجالات الاهتمام المشترك.
جاء ذلك عقب توقيعه على الاتفاقية مع رئيس الجامعة الدكتور عبدالمجيد بن عبدالله البنيان، في مقر وزارة الخارجية بمدينة الرياض أمس (الأربعاء)، بحضور كل من وكيل وزارة الخارجية للشؤون الدولية المتعددة عبدالرحمن بن إبراهيم الرسي، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم عزام بن عبدالكريم القين، ومدير عام العلاقات الخارجية بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية خالد الحرفش، ومدير مكتب رئيس الجامعة ياسر العوشن.
من جانبه، أكد الدكتور عبدالمجيد البنيان أن توقيع اتفاقية دولة المقر مع وزارة الخارجية بالمملكة يعد امتدادا للرعاية الكريمة والدعم غير المحدود الذي تحظى به الجامعة من دولة المقر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، كما هو شأن هذه البلاد المباركة دائما في دعم العمل العربي المشترك، معرباً عن اعتزازه وجميع منسوبي الجامعة بتوقيع هذه الاتفاقية التي ستدعم جهود الجامعة في تحقيق الأمن العربي المشترك من خلال القيام بدورها كجهاز علمي لمجلس وزراء الداخلية العرب. كما قدم الشكر لوزير الخارجية على التعاون الإستراتيجي المثمر والبناء بين وزارة الخارجية والجامعة، ما أسهم في تحقيق الكثير من الإنجازات في مجالات الاهتمام المشترك.