أكد المستشار في الأمانة العامة لمجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمنافسة الدكتور محمد الجاسر أن المملكة لها إسهامات كبيرة في دعم التعاون الدولي والمنظمات الدولية التي تقوم بذلك مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي ومجموعة العشرين التي تتولى المملكة رئاستها هذا العام وبكل اقتدار.
ونوه الجاسر بترشيح المملكة العربية السعودية للمستشار في الديوان الملكي محمد التويجري لتولي منصب المدير العام لمنظمة التجارة العالمي، وذلك أن المملكة تستحق أن تتبوأ مثل هذا المنصب لما لها من إسهامات كبيرة في دعم التعاون الدولي والمنظمات الدولية.
ولفت الدكتور الجاسر النظر إلى أن محمد التويجري كفاءة وطنية يُعتز بها حيث تقلد عدة مناصب مهمة في قطاعات مختلفة حكومية وخاصة بما فيها منصب وزير الاقتصاد والتخطيط، معبرًا عن ثقته بأن معاليه سيكون خير ممثل لوطنه وخير قائد لهذه المنظمة المهمة في مجال التعاون الدولي متعدد الأطراف.
وأوضح أن المملكة من أكثر الدول إيماناً بحرية التجارة العالمية، ومن أكثرها انفتاحاً على الدول كافة، وتمارس حرية التجارة فعلاً لا قولاً، مما يكسبها مصداقية وحيادية تؤهل مرشحها أن يحظى بالدعم العالمي المستحق، لافتاً الانتباه إلى التحديات الكبيرة والكثيرة تواجه الاقتصاد العالمي هذه الأيام، مما يحتم معها إصلاح بعض الممارسات الدولية بما فيها منظمة التجارة العالمية. وبين الجاسر أن المملكة ليست طرفاً في التجاذبات التجارية الحاصلة بين بعض الدول أو التجمعات الإقليمية، مما يجعل مرشحها الأكثر حياداً، وبالتالي الأنسب لتولي زمام هذه المنظمة في هذه المرحلة الحرجة التي يمر بها الاقتصاد العالمي ونظام التجارة العالمي.
ونوه الجاسر بترشيح المملكة العربية السعودية للمستشار في الديوان الملكي محمد التويجري لتولي منصب المدير العام لمنظمة التجارة العالمي، وذلك أن المملكة تستحق أن تتبوأ مثل هذا المنصب لما لها من إسهامات كبيرة في دعم التعاون الدولي والمنظمات الدولية.
ولفت الدكتور الجاسر النظر إلى أن محمد التويجري كفاءة وطنية يُعتز بها حيث تقلد عدة مناصب مهمة في قطاعات مختلفة حكومية وخاصة بما فيها منصب وزير الاقتصاد والتخطيط، معبرًا عن ثقته بأن معاليه سيكون خير ممثل لوطنه وخير قائد لهذه المنظمة المهمة في مجال التعاون الدولي متعدد الأطراف.
وأوضح أن المملكة من أكثر الدول إيماناً بحرية التجارة العالمية، ومن أكثرها انفتاحاً على الدول كافة، وتمارس حرية التجارة فعلاً لا قولاً، مما يكسبها مصداقية وحيادية تؤهل مرشحها أن يحظى بالدعم العالمي المستحق، لافتاً الانتباه إلى التحديات الكبيرة والكثيرة تواجه الاقتصاد العالمي هذه الأيام، مما يحتم معها إصلاح بعض الممارسات الدولية بما فيها منظمة التجارة العالمية. وبين الجاسر أن المملكة ليست طرفاً في التجاذبات التجارية الحاصلة بين بعض الدول أو التجمعات الإقليمية، مما يجعل مرشحها الأكثر حياداً، وبالتالي الأنسب لتولي زمام هذه المنظمة في هذه المرحلة الحرجة التي يمر بها الاقتصاد العالمي ونظام التجارة العالمي.