أطلق محافظ جدة رئيس المجلس المحلي لتنمية وتطوير المحافظة الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز، المرحلة الثالثة من البرنامج التدريبي لتوطين الوظائف (توطين 3)، الذي تنفذه جامعة جدة بالتعاون مع صندوق الموارد البشرية (هدف) بمنطقة مكة المكرمة، بالشراكة مع فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ويتضمن العديد من البرامج التدريبية التي تهتم بمسرعات الأعمال وتوسيع القاعدة الاقتصادية، وتوفير فرص عمل للمواطنين من خلال مساري تمكين وريادة.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالمحافظة رئيس جامعة جدة الدكتور عدنان الحميدان.
ويسعى البرنامج في مرحلته الثالثة إلى دعم الاقتصاد؛ كونه إحدى الركائز الأساسية لرؤية 2030، الذي يتمحور حول توفير بيئة تطلق إمكانات الأعمال وتوسيع القاعدة الاقتصادية وتوفير فرص عمل لجميع السعوديين من خلال مسار «تمكين» الذي يهتم بتأهيل الباحثين عن فرص وظيفية في المتاجر الرقمية وإكسابهم المهارات والمعارف اللازمة للعمل بتلك الوظائف من خلال برامج تدريبية نوعية، ومسار «ريادة» الذي يهدف إلى دعم شباب وشابات محافظة جدة في تحويل أفكارهم الإبداعية إلى متاجر إلكترونية من خلال حاضنات ومسرعات الأعمال وإبرام اتفاقيات مع الجهات الداعمة من أجل تمويل المشاريع الرائدة.
وكان الأمير مشعل بن ماجد دشن البرنامج في مقر مركز التدريب بجامعة جدة بالفيصلية بتاريخ 29 شعبان 1439، وانطلق في مرحلته الأولى موجهاً اهتمامه إلى توطين منافذ البيع وتقديم مجموعة من البرامج الإعدادية لتأهيل الراغبين بالعمل في منافذ البيع، فيما وجهت مرحلته الثانية إلى القيادات الوسطى من خلال استغلال المجمعات التجارية لتكون ساحة رحبة وميداناً لتدريب الموظفين في الصفوف الأمامية الخاصة بقطاعات التجزئة، والعمل على رفع كفاءة النمو المهني والترقي في الوظائف المرتبطة بالمستويات الإدارية الوسطى والإشرافية.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالمحافظة رئيس جامعة جدة الدكتور عدنان الحميدان.
ويسعى البرنامج في مرحلته الثالثة إلى دعم الاقتصاد؛ كونه إحدى الركائز الأساسية لرؤية 2030، الذي يتمحور حول توفير بيئة تطلق إمكانات الأعمال وتوسيع القاعدة الاقتصادية وتوفير فرص عمل لجميع السعوديين من خلال مسار «تمكين» الذي يهتم بتأهيل الباحثين عن فرص وظيفية في المتاجر الرقمية وإكسابهم المهارات والمعارف اللازمة للعمل بتلك الوظائف من خلال برامج تدريبية نوعية، ومسار «ريادة» الذي يهدف إلى دعم شباب وشابات محافظة جدة في تحويل أفكارهم الإبداعية إلى متاجر إلكترونية من خلال حاضنات ومسرعات الأعمال وإبرام اتفاقيات مع الجهات الداعمة من أجل تمويل المشاريع الرائدة.
وكان الأمير مشعل بن ماجد دشن البرنامج في مقر مركز التدريب بجامعة جدة بالفيصلية بتاريخ 29 شعبان 1439، وانطلق في مرحلته الأولى موجهاً اهتمامه إلى توطين منافذ البيع وتقديم مجموعة من البرامج الإعدادية لتأهيل الراغبين بالعمل في منافذ البيع، فيما وجهت مرحلته الثانية إلى القيادات الوسطى من خلال استغلال المجمعات التجارية لتكون ساحة رحبة وميداناً لتدريب الموظفين في الصفوف الأمامية الخاصة بقطاعات التجزئة، والعمل على رفع كفاءة النمو المهني والترقي في الوظائف المرتبطة بالمستويات الإدارية الوسطى والإشرافية.