طالب أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وزارة الصحة بالتوسع في قاعدة خدمات عيادات (تطمن) لتشمل المزيد من الأحياء السكنية، وتكثيف التوعية بالسبل المثلى للتعامل مع حالات الاشتباه، والبروتوكولات الوقائية لمختلف المواقع، مؤكداً أن دعم القيادة الرشيدة للقطاع الصحي، وحرصها على تحوله للإستراتيجيات الوقائية ساهم في انخفاض نسب الإصابة بالأمراض المزمنة، وتعزيز صحة المواطنين، مثمناً الجهود الحثيثة التي تبذلها وزارة الصحة وأبطال الصحة في الميدان لمواجهة جائحة كورونا.
واستعرض خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتحول الدكتور خالد الشيباني، ورئيس مجلس إدارة التجمع الصحي الأول للمنطقة الشرقية عصام المهيدب ومدير الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور إبراهيم العريفي، والرئيس التنفيذي للتجمع الدكتور عبدالعزيز الغامدي، جهود القطاع الصحي في المنطقة، وسير العمل بالخطط الوقائية.
من جهة ثانية، دشن أمير المنطقة الشرقية بمكتبه بديوان الإمارة أمس، «ميدان الخريجي» الذي نفذته «المهيدب لخدمة المجتمع» بالشراكة مع مجموعة الخريجي وأمانة المنطقة الشرقية، ويعد ثالث حدائق (نلعب معاً) إحدى مبادرات المهيدب لخدمة المجتمع، ويقع في حي الفردوس بمدينة الدمام، وذلك بحضور أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير والرئيس التنفيذي لمجموعة المهيدب ونائب رئيس مجلس أمناء المهيدب لخدمة المجتمع عصام بن عبدالقادر المهيدب، ورئيس مجلس إدارة الخريجي للاستثمارعبدالعزيز بن عبدالكريم الخريجي.
يتميز «ميدان الخريجي» باحتوائه على أول حديقة مائية ذات ألعاب لدمج لأطفال مع أقرانهم من ذوي الإعاقة، ويضم ألعاباً أخرى تحقق هذه الغاية، ويعد ميدان الخريجي الأكبر مساحة بين سلسلة هذه الحدائق بطاقة استيعابية تصل إلى أكثر من 150 زائراً في وقت واحد.
وأوضح أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير أن الميدان أنموذج إنساني لخدمة أطفالنا بجميع قدراتهم، ونحن في أمانة المنطقة الشرقية نحرص على تعزيز هذا النوع من الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص لإنشاء حدائق مميزة تساهم في تطبيق جميع مبادئ برنامج جودة الحياة وأنسنة المدن وتحقيق رؤية 2030.
وأشارت المدير التنفيذي في المهيدب لخدمة المجتمع سارة بنت عصام المهيدب إلى سعي المهيدب لخدمة المجتمع للريادة في المجالات التي تخدم الطفولة المبكرة لكل طفل مهما كانت قدراته، وإيمانها بأن إنشاء جيل يتفهم يتقبل الاختلافات سيساهم في تقليل التنمر ويجعل الأطفال يصنعون من عالمنا مكاناً أفضل للجميع.
من جهته، قال محمد الخريجي المدير التنفيذي للخريجي للتجارة والإلكترونيات: «نحن سعيدون بهذه الشراكة التي أثمرت إنشاء ثالث حدائق (نلعب معاً)، ونتمنى أن تساهم هذه الحديقة في بث لحظات السعادة والاندماج بين جميع الأطفال وخصوصاً أطفالنا من ذوي الإعاقة، وسنحرص على أن يكون ميدان الخريجي الجهة المفضلة والمحببة لهم. فنحن في مجموعة الخريجي نسعى إلى أن نترك بصمة مستدامة في مجتمعنا».
وسيستقبل ميدان الخريجي الزوار يومياً من 10 صباحاً حتى 10 مساءً على غرار باقي حدائق (نلعب معاً).
واستعرض خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتحول الدكتور خالد الشيباني، ورئيس مجلس إدارة التجمع الصحي الأول للمنطقة الشرقية عصام المهيدب ومدير الشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية الدكتور إبراهيم العريفي، والرئيس التنفيذي للتجمع الدكتور عبدالعزيز الغامدي، جهود القطاع الصحي في المنطقة، وسير العمل بالخطط الوقائية.
من جهة ثانية، دشن أمير المنطقة الشرقية بمكتبه بديوان الإمارة أمس، «ميدان الخريجي» الذي نفذته «المهيدب لخدمة المجتمع» بالشراكة مع مجموعة الخريجي وأمانة المنطقة الشرقية، ويعد ثالث حدائق (نلعب معاً) إحدى مبادرات المهيدب لخدمة المجتمع، ويقع في حي الفردوس بمدينة الدمام، وذلك بحضور أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير والرئيس التنفيذي لمجموعة المهيدب ونائب رئيس مجلس أمناء المهيدب لخدمة المجتمع عصام بن عبدالقادر المهيدب، ورئيس مجلس إدارة الخريجي للاستثمارعبدالعزيز بن عبدالكريم الخريجي.
يتميز «ميدان الخريجي» باحتوائه على أول حديقة مائية ذات ألعاب لدمج لأطفال مع أقرانهم من ذوي الإعاقة، ويضم ألعاباً أخرى تحقق هذه الغاية، ويعد ميدان الخريجي الأكبر مساحة بين سلسلة هذه الحدائق بطاقة استيعابية تصل إلى أكثر من 150 زائراً في وقت واحد.
وأوضح أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير أن الميدان أنموذج إنساني لخدمة أطفالنا بجميع قدراتهم، ونحن في أمانة المنطقة الشرقية نحرص على تعزيز هذا النوع من الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص لإنشاء حدائق مميزة تساهم في تطبيق جميع مبادئ برنامج جودة الحياة وأنسنة المدن وتحقيق رؤية 2030.
وأشارت المدير التنفيذي في المهيدب لخدمة المجتمع سارة بنت عصام المهيدب إلى سعي المهيدب لخدمة المجتمع للريادة في المجالات التي تخدم الطفولة المبكرة لكل طفل مهما كانت قدراته، وإيمانها بأن إنشاء جيل يتفهم يتقبل الاختلافات سيساهم في تقليل التنمر ويجعل الأطفال يصنعون من عالمنا مكاناً أفضل للجميع.
من جهته، قال محمد الخريجي المدير التنفيذي للخريجي للتجارة والإلكترونيات: «نحن سعيدون بهذه الشراكة التي أثمرت إنشاء ثالث حدائق (نلعب معاً)، ونتمنى أن تساهم هذه الحديقة في بث لحظات السعادة والاندماج بين جميع الأطفال وخصوصاً أطفالنا من ذوي الإعاقة، وسنحرص على أن يكون ميدان الخريجي الجهة المفضلة والمحببة لهم. فنحن في مجموعة الخريجي نسعى إلى أن نترك بصمة مستدامة في مجتمعنا».
وسيستقبل ميدان الخريجي الزوار يومياً من 10 صباحاً حتى 10 مساءً على غرار باقي حدائق (نلعب معاً).