جدد خريجو وخريجات الدبلومات الصحية مطالبهم بتوفير الوظائف التي تناسب مؤهلاتهم، وإخراجهم سريعا من عنق زجاجة البطالة، طبقا لتعبيرهم.
وأوضحت فاطمة العيسى (خريجة السجلات الطبية منذ عام 2018) أنها ما زالت في انتظار توظيف الدفعة الثالثة، واضطرت لقبول وظيفة لا تناسب مؤهلها هربا من شبح البطالة. وتطرقت العيسى إلى مراجعة الخريجين المتكررة لوزارة الصحة طمعا في مقابلة المسؤولين، وأن ذلك أضحى حلما بعيد المنال.
من جانبه، أوضح محمد الحربي أنه تخرج في 2012 بفرحة غامرة في تخصص دبلوم إدارة صحية وتبددت الفرحة، متسائلا: هل يعقل أن يتم إيقاف توظيف الدفعة الثالثة بسبب قلة العدد؟ «نطالب بفتح المجال لتوظيفنا». والإشكالية ذاتها واجهها عبدالواحد حكمي، الذي يشير إلى أن ثلثي الخريجين باتوا على رصيف البطالة، وعجزوا عن استكمال البكالوريوس بسبب رسومها المالية العالية، فضلا عن الشروط التعجيزية كاختبارات مستويات اللغة الإنجليزية.
وأوضحت فاطمة العيسى (خريجة السجلات الطبية منذ عام 2018) أنها ما زالت في انتظار توظيف الدفعة الثالثة، واضطرت لقبول وظيفة لا تناسب مؤهلها هربا من شبح البطالة. وتطرقت العيسى إلى مراجعة الخريجين المتكررة لوزارة الصحة طمعا في مقابلة المسؤولين، وأن ذلك أضحى حلما بعيد المنال.
من جانبه، أوضح محمد الحربي أنه تخرج في 2012 بفرحة غامرة في تخصص دبلوم إدارة صحية وتبددت الفرحة، متسائلا: هل يعقل أن يتم إيقاف توظيف الدفعة الثالثة بسبب قلة العدد؟ «نطالب بفتح المجال لتوظيفنا». والإشكالية ذاتها واجهها عبدالواحد حكمي، الذي يشير إلى أن ثلثي الخريجين باتوا على رصيف البطالة، وعجزوا عن استكمال البكالوريوس بسبب رسومها المالية العالية، فضلا عن الشروط التعجيزية كاختبارات مستويات اللغة الإنجليزية.