توقف هدير الطائرات في صالة الحجاج شمالي مطار الملك عبدالعزيز الدولي، بعد 40 عاما من استقبال رحلات حجاج الخارج، الذين ظلوا يتوافدون إلى المشاعر المقدسة عبرها في مثل هذه الأيام من كل عام في الصالات المخصصة للحج والعمرة التي استكمل إنشاؤها كمرحلة أولى في عام 1981 واستكمل بصورة نهائية في 1982.وتبلغ مساحة صالة الحجاج 400 ألف متر مربع، وتستوعب 3800 حاج في الساعة الواحدة للقدوم، و3500 حاج في المغادرة، فيما تستوعب مناطق الانتظار 7 آلاف راكب في صالة القدوم، و12 ألفا في المناطق خارج الصالة، وتستوعب الصالات الحديثة في اليوم الواحد أكثر من 91 ألف حاج قادم، و84 ألف مغادر، وتتسع الصالات الحديثة لـ312 رحلة بمعدل 13 رحلة في الساعة الواحدة، ويحتوي مجمع صالات الحج والعمرة بمطار الملك عبدالعزيز الدولي على فندق من 123 غرفة.
ويتمتع مجمع الصالات بمساحة إجمالية تبلغ 90 ألف متر مربع، ومنطقة للبلازا الخارجية تحت الخيام تبلغ مساحتها 140 ألف متر مربع، ويخدم نحو مليون حاج سنوياً، إضافة إلى نحو 9 ملايين معتمر سنوياً، ويضم 18 صالة للسفر، وتشتمل على 10 جسور للطائرات بما فيها الجسر المعد للطائرة العملاقة ايرباص 380 A.
وتم في أغسطس من عام 2015 تطوير صالة الحجاج، الأمر الذي أسهم في رفع كفاءة تشغيلها وزيادة القدرة الاستيعابية والارتقاء بالمستوى العام للخدمات، ونتجت عن ذلك نقلة تطويرية كبيرة في صالات الحج والعمرة وزيادة القدرة الاستيعابية للصالات، إذ تم تقليص مدة إجراءات المسافرين إلى 45 دقيقة.
ويتمتع مجمع الصالات بمساحة إجمالية تبلغ 90 ألف متر مربع، ومنطقة للبلازا الخارجية تحت الخيام تبلغ مساحتها 140 ألف متر مربع، ويخدم نحو مليون حاج سنوياً، إضافة إلى نحو 9 ملايين معتمر سنوياً، ويضم 18 صالة للسفر، وتشتمل على 10 جسور للطائرات بما فيها الجسر المعد للطائرة العملاقة ايرباص 380 A.
وتم في أغسطس من عام 2015 تطوير صالة الحجاج، الأمر الذي أسهم في رفع كفاءة تشغيلها وزيادة القدرة الاستيعابية والارتقاء بالمستوى العام للخدمات، ونتجت عن ذلك نقلة تطويرية كبيرة في صالات الحج والعمرة وزيادة القدرة الاستيعابية للصالات، إذ تم تقليص مدة إجراءات المسافرين إلى 45 دقيقة.