أعاد موسم تنفس السعودية الذي أطلقته هيئة السياحة قراءة الكثير من المواقع الأثرية ووجهات الجذب الطبيعية، ومنها جبل طمية شمالي الطائف.
ويحسب لهذه الأسطورة أنها كسرت قاعدة العشّاق على مر التاريخ، حينما كانت شرارة قصصهم الأولى من الرجل إلى المرأة، كمجنون ليلى، جميل وبثينة، عنترة وعبلة، روميو وجلييت، لكن طميّة حين انتزعها العشق ارتحلت إلى جبل قطن في حائل، وأعاد موسم تنفس السعوديه قراءتها من جديد، في وقت كان قد تناول هذه القصة الأسطورية كثير من الشعراء منهم الأمير خالد الفيصل، وقال في مطلع قصيدته الشهيرة: انتزع قلبي مثل نزعة طمية يوم هز العشق راسية الجبالي، وقد استدل بالمكان قديماً الفارس راكان بن حثلين رحمه الله حينما كان ذاهباً إلى ابن رشيد وقال في قصيدته التي تعد من عيون الشعر: يا سابقي خبّي طوارف طمية تنحَري برزان زين المباني. وتقع فوهة الوعبة أو طمية شمالي الطائف ضمن وجهات الجذب السياحي لتنفس السعودية الذي أطلقته هيئة السياحة مؤخراً، ورصدت «عكاظ» هطول أمطار متوسطة إلى غزيرة على المنطقة مع أول أيام عيد الأضحى وشهدت زواراً يتعاقبون على الموقع. الذي شهد قبل ثلاث سنوات تطويراً ببناء مركز إرشاد ومظلات جلوس كما تم تسويره بالصخور ووضعت منطقة مشاهدة، والمكان عبارة عن فوهة بركانية في عمق الأرض بطول 380 م وقطر بطول 3 كلم، ويكسو الفوّهة مادة ملحية بيضاء وفي منحدراتها نخيل وعيون متدفقة. وكشف المرشد السياحي أحمد الجعيد أن هذا الموقع عبارة عن فوهة بركانية، وهو أحد المواقع التي يرتادها السياح لما حباه الله من جمال أخّاذ، يساعد على التأمل وممارسة الرياضات المختلفة مثل المشي والتسلًق ورياضة اليوغا، وتم تجهيز مركز خدمة الزوار فيه ومظلات وسور منحوت من الصخور ومطلات للتنزّه كما تم تعبيد طريق يصل إلى فوهة المكان. وهو محفّز للزوار هذا الوقت مع موسم صيف السعودية.
ويحسب لهذه الأسطورة أنها كسرت قاعدة العشّاق على مر التاريخ، حينما كانت شرارة قصصهم الأولى من الرجل إلى المرأة، كمجنون ليلى، جميل وبثينة، عنترة وعبلة، روميو وجلييت، لكن طميّة حين انتزعها العشق ارتحلت إلى جبل قطن في حائل، وأعاد موسم تنفس السعوديه قراءتها من جديد، في وقت كان قد تناول هذه القصة الأسطورية كثير من الشعراء منهم الأمير خالد الفيصل، وقال في مطلع قصيدته الشهيرة: انتزع قلبي مثل نزعة طمية يوم هز العشق راسية الجبالي، وقد استدل بالمكان قديماً الفارس راكان بن حثلين رحمه الله حينما كان ذاهباً إلى ابن رشيد وقال في قصيدته التي تعد من عيون الشعر: يا سابقي خبّي طوارف طمية تنحَري برزان زين المباني. وتقع فوهة الوعبة أو طمية شمالي الطائف ضمن وجهات الجذب السياحي لتنفس السعودية الذي أطلقته هيئة السياحة مؤخراً، ورصدت «عكاظ» هطول أمطار متوسطة إلى غزيرة على المنطقة مع أول أيام عيد الأضحى وشهدت زواراً يتعاقبون على الموقع. الذي شهد قبل ثلاث سنوات تطويراً ببناء مركز إرشاد ومظلات جلوس كما تم تسويره بالصخور ووضعت منطقة مشاهدة، والمكان عبارة عن فوهة بركانية في عمق الأرض بطول 380 م وقطر بطول 3 كلم، ويكسو الفوّهة مادة ملحية بيضاء وفي منحدراتها نخيل وعيون متدفقة. وكشف المرشد السياحي أحمد الجعيد أن هذا الموقع عبارة عن فوهة بركانية، وهو أحد المواقع التي يرتادها السياح لما حباه الله من جمال أخّاذ، يساعد على التأمل وممارسة الرياضات المختلفة مثل المشي والتسلًق ورياضة اليوغا، وتم تجهيز مركز خدمة الزوار فيه ومظلات وسور منحوت من الصخور ومطلات للتنزّه كما تم تعبيد طريق يصل إلى فوهة المكان. وهو محفّز للزوار هذا الوقت مع موسم صيف السعودية.