تتواصل جهود المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وعضيده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للعمل على المستويين الداخلي والخارجي لإغاثة الأشقاء في لبنان، ومواجهة جائحة كورونا التي أنهكت العالم وأقلقت مضاجع الشعوب.
في لبنان ما زالت الطائرات السعودية تحط في بيروت تحمل مساعدات إنسانية للشعب اللبناني عن طريق مركز الملك سلمان للإغاثة، من بينها الأدوية والأجهزة والمحاليل والمستلزمات الطبية والإسعافية، والخيام والحقائب الإيوائية والمواد الغذائية، وهو ما كان محل تقدير الشعب اللبناني الشقيق، الذي أكد أن المملكة كانت وما زالت تقف إلى جانب لبنان في مواجهة التحديات التي تهدد مستقبله.
وهنا في الرياض عاصمة الإنسانية والريادة والسيادة، أعلنت وزارة الصحة أنها تواصل جهودها للتصدي لجائحة كورونا، بالبحث عن اللقاح الفاعل، بدعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، واستمرار تجاربها وأبحاثها في هذا المجال، معلنة تنفيذ تجربة سريرية للقاح ضد الفايروس، لتعيد الطمأنينة إلى نفوس المواطنين والمقيمين، ولتبرهن للعالم أن المملكة تولي مواطنيها ومن يقيمون على أرضها كامل الرعاية والاهتمام.
وبمثل هذه الجهود، تثبت المملكة للعالم أنها لم ولن تتخلى عن دورها الريادي، في الوقوف إلى جانب الشعوب، التي تواجه الأزمات الطبيعية أو المفتعلة، وأنها في المقابل تضع هموم المواطن في مقدمة اهتماماتها، وتنفق من أجله المليارات ليعيش في أمن وأمان وصحة وراحة بال.
في لبنان ما زالت الطائرات السعودية تحط في بيروت تحمل مساعدات إنسانية للشعب اللبناني عن طريق مركز الملك سلمان للإغاثة، من بينها الأدوية والأجهزة والمحاليل والمستلزمات الطبية والإسعافية، والخيام والحقائب الإيوائية والمواد الغذائية، وهو ما كان محل تقدير الشعب اللبناني الشقيق، الذي أكد أن المملكة كانت وما زالت تقف إلى جانب لبنان في مواجهة التحديات التي تهدد مستقبله.
وهنا في الرياض عاصمة الإنسانية والريادة والسيادة، أعلنت وزارة الصحة أنها تواصل جهودها للتصدي لجائحة كورونا، بالبحث عن اللقاح الفاعل، بدعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، واستمرار تجاربها وأبحاثها في هذا المجال، معلنة تنفيذ تجربة سريرية للقاح ضد الفايروس، لتعيد الطمأنينة إلى نفوس المواطنين والمقيمين، ولتبرهن للعالم أن المملكة تولي مواطنيها ومن يقيمون على أرضها كامل الرعاية والاهتمام.
وبمثل هذه الجهود، تثبت المملكة للعالم أنها لم ولن تتخلى عن دورها الريادي، في الوقوف إلى جانب الشعوب، التي تواجه الأزمات الطبيعية أو المفتعلة، وأنها في المقابل تضع هموم المواطن في مقدمة اهتماماتها، وتنفق من أجله المليارات ليعيش في أمن وأمان وصحة وراحة بال.