أطلق أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، مسمى «الوادي الكريم» على وادي نجران الممتد من جبال نجران إلى رمال الربع الخالي بطول يتجاوز 112 كيلومترا، واصفاً مرحلة تطوير الوادي بالمهمة التي تتطلب السعي الجاد لجعله متنفساً للأهالي والزوار ومحطَّ إبداعِ الشباب ومثالاً ونموجاً حياً لبرنامج جودة الحياة ضمن رؤية 2030، مشيراً إلى الأضرار التي كان يخلفها الوادي من خسائر بشرية ومادية، وما تم حياله من مناقشات في جلسة استثنائية بحضور رئيس المحكمة العامة ومشايخ الشمل وعدد من المواطنين لإقرار فتح وادي نجران وانطلاق المشروع بتحدياتٍ ضخمة تم تجاوزها.
جاء ذلك خلال تدشينه في قاعة المناسبات في الإمارة أمس مشروع «إعادة حدود وادي نجران وتطويره»، بمشاركة وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ماجد بن عبدالله الحقيل، عبر الاتصال المرئي، حيث جرت إعادة حدود الوادي داخل النطاق العمراني بطول يتجاوز 51 كيلومترا، بعد إزالة التعديات والتجاوزات على حرمه، إضافة إلى إعداد دراسة لتطوير ضفافه ليكون محط جذب استثماري واقتصادي وسياحي.
وأوضح الحقيل أن المشروع تضمن إعادة مسار الوادي إلى طبيعته بناء على الدراسة المعدة من أمانة المنطقة، التي حددت عرض الوادي المناسب لضمان سلامة الجميع، والاستفادة من ثرواته المائية والزراعية، التي تستهدف توسعته من الجانبين داخل النطاق العمراني، بطول 51.5 كيلومتر.
جاء ذلك خلال تدشينه في قاعة المناسبات في الإمارة أمس مشروع «إعادة حدود وادي نجران وتطويره»، بمشاركة وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ماجد بن عبدالله الحقيل، عبر الاتصال المرئي، حيث جرت إعادة حدود الوادي داخل النطاق العمراني بطول يتجاوز 51 كيلومترا، بعد إزالة التعديات والتجاوزات على حرمه، إضافة إلى إعداد دراسة لتطوير ضفافه ليكون محط جذب استثماري واقتصادي وسياحي.
وأوضح الحقيل أن المشروع تضمن إعادة مسار الوادي إلى طبيعته بناء على الدراسة المعدة من أمانة المنطقة، التي حددت عرض الوادي المناسب لضمان سلامة الجميع، والاستفادة من ثرواته المائية والزراعية، التي تستهدف توسعته من الجانبين داخل النطاق العمراني، بطول 51.5 كيلومتر.