حسم وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ مصير شكل الدراسة في العام الجديد، إذ أعلن أمس (السبت) في كلمة تلفزيونية استئناف الدراسة للعام الجديد في جميع مراحل التعليم العام عن بُعد في أول 7 أسابيع، على أن يتم تقييم الوضع للنظر فيما يتبقى من أسابيع الدراسة في الفصل الدراسي الأول. وأوضح أن التعليم في الجامعات سيكون عن بُعد للمقررات النظرية في الجامعات والتعليم الفني، وحضورياً للمقررات العملية. وأكد آل الشيخ أن حضور المعلمين والمعلمات سيكون عن بُعد مع طلابهم في الفصول الافتراضية، لافتاً إلى دورهم المحوري في العملية التعليمية لتحسين نواتج التعلم.
وكشف الوزير آل الشيخ إطلاق منصة «مدرستي» للتعليم عن بُعد مع استمرار بث عين الفضائية لتغطية كل المراحل الدراسية. ورهن وزير التعليم نجاح عملية التعليم عن بعد بمشاركة وتعاون أولياء الأمور ومتابعتهم لأبنائهم.
فيما يبدأ اليوم (الأحد) مطلع عام دراسي جديد، أكدت إدارات التعليم بالمملكة على مراعاة 6 إجراءات رئيسية مع عودة العام الدراسي الجديد تشتمل على إبلاغ المشمولين بالدوام.
وشددت العوامل على تطبيق الإجراءات الاحترازية بحسب ما ورد في دليل العودة إلى مقرات العمل من تدابير وقائية، ومنها الالتزام بارتداء الكمامة، تجنب المصافحة والتجمعات، والحرص على التباعد الجسدي، وتعقيم أسطح العمل الخاصة، وعدم مشاركة الأدوات مع الآخرين، وتقليل التنقلات في مقر العمل، والحد من استقبال المستفيدين قدر الإمكان، وتحويل الخدمات إلى الكترونية، والالتزام بقياس الحرارة عند دخول المنشأة، واستخدام سجادة خاصة عند أداء الصلاة مع الالتزام بالتباعد الجسدي، والإفصاح في حال وجود أعراض للمرض والتوجه إلى عيادات تطمن أو المراكز الصحية المعلن عنها سابقا بعد إخبار الرئيس المباشر، وإحضار ما يثبت المراجعة، واتباع التعليمات الواردة من وزارة الصحة في التعامل مع المرض.
وكشف الوزير آل الشيخ إطلاق منصة «مدرستي» للتعليم عن بُعد مع استمرار بث عين الفضائية لتغطية كل المراحل الدراسية. ورهن وزير التعليم نجاح عملية التعليم عن بعد بمشاركة وتعاون أولياء الأمور ومتابعتهم لأبنائهم.
فيما يبدأ اليوم (الأحد) مطلع عام دراسي جديد، أكدت إدارات التعليم بالمملكة على مراعاة 6 إجراءات رئيسية مع عودة العام الدراسي الجديد تشتمل على إبلاغ المشمولين بالدوام.
وشددت العوامل على تطبيق الإجراءات الاحترازية بحسب ما ورد في دليل العودة إلى مقرات العمل من تدابير وقائية، ومنها الالتزام بارتداء الكمامة، تجنب المصافحة والتجمعات، والحرص على التباعد الجسدي، وتعقيم أسطح العمل الخاصة، وعدم مشاركة الأدوات مع الآخرين، وتقليل التنقلات في مقر العمل، والحد من استقبال المستفيدين قدر الإمكان، وتحويل الخدمات إلى الكترونية، والالتزام بقياس الحرارة عند دخول المنشأة، واستخدام سجادة خاصة عند أداء الصلاة مع الالتزام بالتباعد الجسدي، والإفصاح في حال وجود أعراض للمرض والتوجه إلى عيادات تطمن أو المراكز الصحية المعلن عنها سابقا بعد إخبار الرئيس المباشر، وإحضار ما يثبت المراجعة، واتباع التعليمات الواردة من وزارة الصحة في التعامل مع المرض.