يستعد صيادو المنطقة الشرقية لاستقبال موسم صيد الصقور المهاجرة من شرق أوروبا وشمال آسيا ومن أستراليا وروسيا، إذ تبدأ استعدادات الصيادين بتجهيز السيارات والمعدات والمخيمات والعزب وإعداد الكمائن المتنوعة وتجهيزها والتدرب عليها. وأوضح خبير الطيور الصقار خيرالله عايد العجمي أن موسم المقناص (هجرة الطيور) يعد مناسبة منتظرة لهواة القنص من صقارين وشباكين، وذلك للاقتناء والمتاجرة بأفضل أنواع الصقور التي تأتي من دول وقارات عدة خلال هجرة الطيور، وغالبا يبدأ وصولها إلى المملكة في نهاية سبتمبر ومع بداية شهر أكتوبر.
وأكد أن صيد الصقور فيه فوائد مادية كبيرة إذا توفق الصقار في صيد الصقر المميز، كما أن اصطياد الطيور هواية محببة رغم صعوبتها، مطالباً بتخصيص موقع للصقور في محافظة النعيرية يكون مرجعا لهواة الصقور.
وقال فهد خيرالله العجمي (11 عاماً): تعلمت من جدي كيفية الاهتمام بالصقور منذ أن كان عمري 5 أعوام، وذلك عندما كنت أرافقه في رحلات القنص. كما يهوى محمد خالد عايد العجمي (11 عاماً) الصقارة ويحاول تعلمها من والده وأقاربه.
وأكد أن صيد الصقور فيه فوائد مادية كبيرة إذا توفق الصقار في صيد الصقر المميز، كما أن اصطياد الطيور هواية محببة رغم صعوبتها، مطالباً بتخصيص موقع للصقور في محافظة النعيرية يكون مرجعا لهواة الصقور.
وقال فهد خيرالله العجمي (11 عاماً): تعلمت من جدي كيفية الاهتمام بالصقور منذ أن كان عمري 5 أعوام، وذلك عندما كنت أرافقه في رحلات القنص. كما يهوى محمد خالد عايد العجمي (11 عاماً) الصقارة ويحاول تعلمها من والده وأقاربه.