«دأبت المملكة على تعزيز دور منظمات المجتمع المدني في حقوق الإنسان عبر التعاون المشترك لتحقيق أهداف 2030 للتنمية المستدامة، ورؤية المملكة لعام 2030، للمضيّ نحو إيجاد تنمية مستدامة، وقد شاركت منظمات المجتمع المدني السعودية بنشاطات عدة تهدف إلى حماية الحقوق»، إضافة إلى ذلك، قدرت الممثلة الإقليمية للمفوضية السامية لحقوق الإنسان في المنطقة العربية رويدا الحاج التعاون القائم مع المملكة من خلال هيئة حقوق الإنسان ونتطلع لدوام هذا التعاون بهدف حماية وتعزيز الحقوق في ختام برنامج «هويتي إنسانيتي».
وضمن 4 مبادرات تحت مظلة برنامج «هويتي إنسانيتي» المنطلق تعزيزاً لمبادرات هيئة حقوق الإنسان تجاه المجتمع المدني، وتعاونها مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان صنع المشاركون أنشطة ومبادرات نوعية تطوعية حقوقية، حولوا خلالها الأفكار والمعلومات المكتسبة إلى ممارسات واقعية في التوعية والتثقيف في مجال حقوق الإنسان المختلفة.
وهدف البرنامج في مبادراته الـ4 إلى مكافحة والقضاء على التمييز العنصري من خلال العمل على احترام الاختلافات الدينية والثقافية ضمن مبادرة «الاختلاف ليس خلاف»، وحفظ حقوق الطفل من خلال تعزيز الحماية والوعي بالأمن السيبراني والحد من المخاطر التي تستهدف الأطفال في مبادرة «أمانكم»، إضافة إلى «ساعدك يساعد السعودية» التي اهتمت بتنمية دور الشباب في العمل على أهداف التنمية المستدامة المستندة على حفظ حقوق الإنسان وتمكين المرأة ونشر هذه الثقافة في المملكة، فيما حملت المبادرة الرابعة «بيئتنا مسؤوليتنا» على عاتقها جهود الشباب في العمل على الحد من استخدام البلاستيك وإيجاد بيئة أكثر استدامة وأمان للأجيال القادمة.
من جهتها، أوضحت مدير عام المنظمات والتعاون الدولي بالهيئة آمال المعلمي أن البرنامج يعد قمة التعاون المثمر بين الهيئة والمفوضية، حيث جرى من خلاله تنفيذ العديد من ورش العمل المتخصصة والتدريب، مشيرة إلى أن تنوع العمل فيه شمل معظم المجالات بما فيها الصحي والبيئي والطفولة وذوي الإعاقة، إضافة للجوانب المختلفة.
وضمن 4 مبادرات تحت مظلة برنامج «هويتي إنسانيتي» المنطلق تعزيزاً لمبادرات هيئة حقوق الإنسان تجاه المجتمع المدني، وتعاونها مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان صنع المشاركون أنشطة ومبادرات نوعية تطوعية حقوقية، حولوا خلالها الأفكار والمعلومات المكتسبة إلى ممارسات واقعية في التوعية والتثقيف في مجال حقوق الإنسان المختلفة.
وهدف البرنامج في مبادراته الـ4 إلى مكافحة والقضاء على التمييز العنصري من خلال العمل على احترام الاختلافات الدينية والثقافية ضمن مبادرة «الاختلاف ليس خلاف»، وحفظ حقوق الطفل من خلال تعزيز الحماية والوعي بالأمن السيبراني والحد من المخاطر التي تستهدف الأطفال في مبادرة «أمانكم»، إضافة إلى «ساعدك يساعد السعودية» التي اهتمت بتنمية دور الشباب في العمل على أهداف التنمية المستدامة المستندة على حفظ حقوق الإنسان وتمكين المرأة ونشر هذه الثقافة في المملكة، فيما حملت المبادرة الرابعة «بيئتنا مسؤوليتنا» على عاتقها جهود الشباب في العمل على الحد من استخدام البلاستيك وإيجاد بيئة أكثر استدامة وأمان للأجيال القادمة.
من جهتها، أوضحت مدير عام المنظمات والتعاون الدولي بالهيئة آمال المعلمي أن البرنامج يعد قمة التعاون المثمر بين الهيئة والمفوضية، حيث جرى من خلاله تنفيذ العديد من ورش العمل المتخصصة والتدريب، مشيرة إلى أن تنوع العمل فيه شمل معظم المجالات بما فيها الصحي والبيئي والطفولة وذوي الإعاقة، إضافة للجوانب المختلفة.