على رغم البؤس الذي تسببه الأرقام المتعلقة بالهجمة الراهنة لفايروس كوفيد-19؛ فإن المساعي الى إنتاج لقاح ناجع للوباء لم تتوقف.
فقد أعلنت شركتا سانوفي الفرنسية وريجينرون الأمريكية أمس وقف تجاربهما السريرية على عقار أنتجتاه لمعالجة التهاب الروماتزم، كانتا تأملان بأن ينجح في معالجة كوفيد-19.
وعزت الشركتان قرار إيقاف التجارب السريرية إلى «ضعف النتائج».
وفي واشنطن، أعلنت شركة أسترازينيكا الدوائية العملاقة أمس أنها بدأت تجارب سريرية موسعة على نحو 40 ألف شخص تطوعوا لتجربة لقاح ابتكره علماء جامعة أكسفورد البريطانية.
وقالت جامعة ويسكونسن، التي تشرف على التجارب في الولايات المتحدة، إنها تأمل باستقطاب 50 متطوعاً يومياً.
وفي بروكسل، قالت المفوضية الأوروبية (الإثنين) إنها قررت تخصيص 400 مليون يورو لمرفق كوفاكس التي أسسها «تحالف اللقاح» و«تكتل الابتكار والاستعداد للأوبئة»، ومنظمة الصحة العالمية، لضمان توفير لقاحات زهيدة الثمن للدول الفقيرة.
وأعلن رئيس وزراء كندا جستن تترودو أمس الأول موافقة بلاده على شراء أكثر من 100 جرعة من لقاح تقوم بتطويره شركتا نوفافاكس وجونسون آند جونسون.
وأشارت نتيجة استطلاع للرأي في أمريكا أمس، إلى أن 78% من الأمريكيين يشعرون بالقلق من أن عملية الموافقة على أمصال كوفيد-19 تخضع للتسييس، وليس للعلم وحده.
فقد أعلنت شركتا سانوفي الفرنسية وريجينرون الأمريكية أمس وقف تجاربهما السريرية على عقار أنتجتاه لمعالجة التهاب الروماتزم، كانتا تأملان بأن ينجح في معالجة كوفيد-19.
وعزت الشركتان قرار إيقاف التجارب السريرية إلى «ضعف النتائج».
وفي واشنطن، أعلنت شركة أسترازينيكا الدوائية العملاقة أمس أنها بدأت تجارب سريرية موسعة على نحو 40 ألف شخص تطوعوا لتجربة لقاح ابتكره علماء جامعة أكسفورد البريطانية.
وقالت جامعة ويسكونسن، التي تشرف على التجارب في الولايات المتحدة، إنها تأمل باستقطاب 50 متطوعاً يومياً.
وفي بروكسل، قالت المفوضية الأوروبية (الإثنين) إنها قررت تخصيص 400 مليون يورو لمرفق كوفاكس التي أسسها «تحالف اللقاح» و«تكتل الابتكار والاستعداد للأوبئة»، ومنظمة الصحة العالمية، لضمان توفير لقاحات زهيدة الثمن للدول الفقيرة.
وأعلن رئيس وزراء كندا جستن تترودو أمس الأول موافقة بلاده على شراء أكثر من 100 جرعة من لقاح تقوم بتطويره شركتا نوفافاكس وجونسون آند جونسون.
وأشارت نتيجة استطلاع للرأي في أمريكا أمس، إلى أن 78% من الأمريكيين يشعرون بالقلق من أن عملية الموافقة على أمصال كوفيد-19 تخضع للتسييس، وليس للعلم وحده.