نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يتشرّف مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل اليوم بغسل الكعبة المشرفة.
وسيتشرّف أمير منطقة مكة المكرمة بغسل الكعبة المشرفة من الداخل بماء زمزم المخلوط بماء الورد، وذلك بتدليك جدار الكعبة المشرفة من الداخل بقطع القماش المبلّل بهذا المخلوط الذي يُحضّر منذ وقت مبكر من قبل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، حيث ستتم مراسم غسل الكعبة هذا العام وسط إجراءات احترازية مشددة حرصاً على منع انتشار فايروس كورونا المستجد.
وأكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أهمية مناسبة غسل الكعبة المشرفة، وأنها أحد مظاهر العناية الكبيرة التي توليها القيادة الرشيدة بالكعبة المشرفة والحرمين الشريفين.
وأوضح أن مناسبة غسل الكعبة المشرفة جمعت بين أمرين هما: السنة النبوية حيث دلت سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم على الاحتفاء بالكعبة المشرفة والعناية بها، إجلالاً وتعظيماً لحرمتها ومكانتها وقداستها، وهي سيرة الخلفاء الراشدين -رضي الله عنهم- والأئمة والخلفاء والولاة عبر التاريخ.
ونوه بما توليه القيادة من عناية فائقة بالحرمين الشريفين وقاصديهما منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن وصولاً إلى العهد الزاهر لعهد خادم الحرمين وولي عهده.
وبين الشيخ السديس أن مراسم غسل الكعبة المشرفة لهذا العام ستخضع لإجراءات احترازية مكثفة؛ نظراً إلى ما تواجهه المملكة والعالم أجمع من انتشار لجائحة كورونا، مشددا على أن الرئاسة تقدم أقصى الجهود والطاقات وفق أعلى المعايير الاحترازية والإجراءات الوقائية التي أمرت بها حكومة خادم الحرمين.
وسيتشرّف أمير منطقة مكة المكرمة بغسل الكعبة المشرفة من الداخل بماء زمزم المخلوط بماء الورد، وذلك بتدليك جدار الكعبة المشرفة من الداخل بقطع القماش المبلّل بهذا المخلوط الذي يُحضّر منذ وقت مبكر من قبل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، حيث ستتم مراسم غسل الكعبة هذا العام وسط إجراءات احترازية مشددة حرصاً على منع انتشار فايروس كورونا المستجد.
وأكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أهمية مناسبة غسل الكعبة المشرفة، وأنها أحد مظاهر العناية الكبيرة التي توليها القيادة الرشيدة بالكعبة المشرفة والحرمين الشريفين.
وأوضح أن مناسبة غسل الكعبة المشرفة جمعت بين أمرين هما: السنة النبوية حيث دلت سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم على الاحتفاء بالكعبة المشرفة والعناية بها، إجلالاً وتعظيماً لحرمتها ومكانتها وقداستها، وهي سيرة الخلفاء الراشدين -رضي الله عنهم- والأئمة والخلفاء والولاة عبر التاريخ.
ونوه بما توليه القيادة من عناية فائقة بالحرمين الشريفين وقاصديهما منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن وصولاً إلى العهد الزاهر لعهد خادم الحرمين وولي عهده.
وبين الشيخ السديس أن مراسم غسل الكعبة المشرفة لهذا العام ستخضع لإجراءات احترازية مكثفة؛ نظراً إلى ما تواجهه المملكة والعالم أجمع من انتشار لجائحة كورونا، مشددا على أن الرئاسة تقدم أقصى الجهود والطاقات وفق أعلى المعايير الاحترازية والإجراءات الوقائية التي أمرت بها حكومة خادم الحرمين.