يبدأ الطلاب السعوديون اليوم، رحلتهم الدراسية بشكل جدي، عقب إعلان وزارة التعليم حصر الحضور والغياب وحتى التأخير عن دخول الفصول الافتراضية المعدّة لهم في منصة مدرستي، ليستهل الطلاب -فعلياً- عامهم الدراسي في وضع استثنائي ومختلف.
ومع ضرورة حصول الأطفال والشبان على حقوقهم في التعليم، تضطلع الأسر السعودية بالقيام بمسؤوليتها تجاه أفرادها المتعلمين، من خلال توفير المناخ الجيّد للدراسة، والحرص على متابعة أبنائها داخل الفصول الافتراضية في المنازل.
الأكيد، أن اليوم (الأحد) يعد اختباراً رئيسياً لمنظومة مدرستي، وقدرتها على استيعاب طلاب المراحل الدراسية الثلاث، وإتمامهم الحصول على المعلومات الشخصية الخاصة بهم للدخول إلى المنصة، الأمر الذي يفتح باب التساؤل: هل ستستطيع تجاوز الاختبار الأول لها فعلياً؟
ومع ضرورة حصول الأطفال والشبان على حقوقهم في التعليم، تضطلع الأسر السعودية بالقيام بمسؤوليتها تجاه أفرادها المتعلمين، من خلال توفير المناخ الجيّد للدراسة، والحرص على متابعة أبنائها داخل الفصول الافتراضية في المنازل.
الأكيد، أن اليوم (الأحد) يعد اختباراً رئيسياً لمنظومة مدرستي، وقدرتها على استيعاب طلاب المراحل الدراسية الثلاث، وإتمامهم الحصول على المعلومات الشخصية الخاصة بهم للدخول إلى المنصة، الأمر الذي يفتح باب التساؤل: هل ستستطيع تجاوز الاختبار الأول لها فعلياً؟