رفع رئيس مجلس الإدارة بمجموعة السفير لخدمات المعتمرين هاني بن علي العميري الهذلي، أصالة عن نفسه ونيابة عن رئيس وأعضاء اللجنة الوطنية للحج والعمرة، التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله- وإلى كافة الأسرة المالكة والشعب السعودي النبيل، داعين الله أن يديم على وطننا الغالي الأمن والأمان والاستقرار ويبقى شامخاً بالعـز والكرامـة محفوظاً من كيد الحساد والأعداء والمغرضين والمضلين.
الوطن الواحد
وقال العميري: استطاع الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، طيب الله ثراه، ومن معه من الأبطال أن يرسخوا قاعـدة الوطن الواحـد المترامي الأطراف والمواطن الواحد ويرسوا قواعـد البناء في مختلف المجالات ليأتي من بعـده أبناؤه البررة، مكملين مسيرة التحديث والتطوير. ولا شك أن كل مواطن ومواطنة على أرض المملكة وفي بقاع المعمورة يستذكر الجهود الكبيرة والمختلفة التي قام بها ملوك المملكة حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حفظه الله، في كافة المجالات المختلفة من الإسكان والاستثمار والتوسع في التعليم والتعليم الجامعي والصحة وغيرها من المجالات المختلفة. فعلى سبيل المثال فإن المملكة كانت تضم عددا بسيطا من الجامعات لا تعد على أصابع اليد فأصبح الآن في المملكة ما يزيد على 30 جامعة حكومية وخاصة وإلحاق ما يزيد على 100 ألف طالب وطالبة في مختلف التخصصات إلى الجامعات العالمية.
واعتبر العميري اليوم الوطني ذكرى لنتأمل كيف كانت بلادنا وإلى أين تحولت بفضل الله تعالى ثم بدعم قيادتنا وحرصها على المواطنين ويتحتم علينا أن نكون السواعـد الصادقة الأمينة لإكمال مسيرة البناء والتطوير في كافة المجالات بكل عزيمة وإخلاص أولاً ثم باجتهادنا وتفانينا دون هذه الأرض، كونه حقا واجـبا لوطن يعطي الكثير لمواطنيه، وعلينا أن نعمل على رد الجميل بكل ما يساهم في تطويره.
الغالي والنفيس
وأكد رئيس مجلس الإدارة بمجموعة السفير لخدمات المعتمرين هاني بن علي العميري الهذلي، أن اليوم الوطني مناسبة عزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة في الوطن المعطاء يفخر بأنه يعيش في ظل قيادة تحرص على مواطنيها وتذلل أمامهم كافة العقبات، فالإنجازات التي تقدمها المملكة لمواطنيها لاتجدها في دول العالم حتى وإن ادعت ذلك، ولعلنا نستذكر فقط كيف استطاعت القيادة أن تفتدي سلامة وصحة المواطنين والمقيمين في المملكة والمواطنين والمواطنات في الخارج من المبتعثين وغيرهم خلال جائحة كورونا، وكيف استطاعت أن تقدم الغالي والنفيس من أجل عودتهم ولم الشمل بأسرهم وحمايتهم من الجائحة، وبقائهم في منازلهم يتسلمون مستحقاتهم الشهرية من الرواتب وتقديم المساعدات لمن يعانون من نقص في الخدمات. وتساءل العميري: هل شاهدناها في الدول التي تسمي نفسها بالدول العظمى مثل تلك الخدمات، واستشهد بالخدمات الكبيرة التي قدمتها المملكة في حج هذا العام رغم الجائحة، إلا أنها تحدت كل العقبات ونجح الحج بفضل الله تعالى ثم بجهود قيادتنا الرشيدة.
الوطن الواحد
وقال العميري: استطاع الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، طيب الله ثراه، ومن معه من الأبطال أن يرسخوا قاعـدة الوطن الواحـد المترامي الأطراف والمواطن الواحد ويرسوا قواعـد البناء في مختلف المجالات ليأتي من بعـده أبناؤه البررة، مكملين مسيرة التحديث والتطوير. ولا شك أن كل مواطن ومواطنة على أرض المملكة وفي بقاع المعمورة يستذكر الجهود الكبيرة والمختلفة التي قام بها ملوك المملكة حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حفظه الله، في كافة المجالات المختلفة من الإسكان والاستثمار والتوسع في التعليم والتعليم الجامعي والصحة وغيرها من المجالات المختلفة. فعلى سبيل المثال فإن المملكة كانت تضم عددا بسيطا من الجامعات لا تعد على أصابع اليد فأصبح الآن في المملكة ما يزيد على 30 جامعة حكومية وخاصة وإلحاق ما يزيد على 100 ألف طالب وطالبة في مختلف التخصصات إلى الجامعات العالمية.
واعتبر العميري اليوم الوطني ذكرى لنتأمل كيف كانت بلادنا وإلى أين تحولت بفضل الله تعالى ثم بدعم قيادتنا وحرصها على المواطنين ويتحتم علينا أن نكون السواعـد الصادقة الأمينة لإكمال مسيرة البناء والتطوير في كافة المجالات بكل عزيمة وإخلاص أولاً ثم باجتهادنا وتفانينا دون هذه الأرض، كونه حقا واجـبا لوطن يعطي الكثير لمواطنيه، وعلينا أن نعمل على رد الجميل بكل ما يساهم في تطويره.
الغالي والنفيس
وأكد رئيس مجلس الإدارة بمجموعة السفير لخدمات المعتمرين هاني بن علي العميري الهذلي، أن اليوم الوطني مناسبة عزيزة على قلب كل مواطن ومواطنة في الوطن المعطاء يفخر بأنه يعيش في ظل قيادة تحرص على مواطنيها وتذلل أمامهم كافة العقبات، فالإنجازات التي تقدمها المملكة لمواطنيها لاتجدها في دول العالم حتى وإن ادعت ذلك، ولعلنا نستذكر فقط كيف استطاعت القيادة أن تفتدي سلامة وصحة المواطنين والمقيمين في المملكة والمواطنين والمواطنات في الخارج من المبتعثين وغيرهم خلال جائحة كورونا، وكيف استطاعت أن تقدم الغالي والنفيس من أجل عودتهم ولم الشمل بأسرهم وحمايتهم من الجائحة، وبقائهم في منازلهم يتسلمون مستحقاتهم الشهرية من الرواتب وتقديم المساعدات لمن يعانون من نقص في الخدمات. وتساءل العميري: هل شاهدناها في الدول التي تسمي نفسها بالدول العظمى مثل تلك الخدمات، واستشهد بالخدمات الكبيرة التي قدمتها المملكة في حج هذا العام رغم الجائحة، إلا أنها تحدت كل العقبات ونجح الحج بفضل الله تعالى ثم بجهود قيادتنا الرشيدة.