رفع الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز، أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، وحكومة وشعب المملكة بمناسبة اليوم الوطني.
وقال: «تحل علينا الذكرى وقد مضى 90 عاماً على توحيد المملكة على يد المؤسس، وهي ذكرى التأسيس التي نفخر بها جميعاً لما تمثله من مرحلة مهمة وتاريخية تم فيها توحيد البلاد وبسط الأمن وتدشين أكبر نهضة عرفتها الجزيرة العربية في العصر الحديث».
وأضاف: «شهدت بلادنا على مر العقود التسعة الماضية نهضة تنموية فريدة استمرت حتى عهدنا الحاضر، عهد النهضة الجديدة التي يقودها خادم الحرمين الشريفين، ويهندس ويتابع تفاصيلها ولي العهد، وهي نهضة اقتصادية وتنموية واجتماعية شاملة تواصل من خلالها بلادنا مسيرتها نحو المستقبل الزاهر».
وأكد الأمير فيصل: أن بلادنا تعيش أفضل عصورها بحضور دولي مؤثر تتضح ملامحه برئاسة مجموعة العشرين، وبما تديره من تحالفات مع العديد من الدول الشقيقة والصديقة التي تستهدف توفير الأمن والاستقرار في المنطقة، وكذلك على مستوى اقتصاد العالم نجد أن المملكة تبذل كل الجهد لاستقرار أسواق الطاقة وتأمين الإمدادات للعالم بما يضمن استمرار العجلة الاقتصادية والتنموية للعالم أجمع.
وأشار إلى التعامل الحكيم للمملكة مع جائحة كورونا التي عصفت بالعالم، وقد كان لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بتوفير كافة الإمكانات الوقائية والصحية وتقديم الدعم لكل القطاعات بالغ الأثر في تخفيف آثار الجائحة، وكان هذا التعامل محل تقدير من دول ومنظمات العالم.
وقال: «تحل علينا الذكرى وقد مضى 90 عاماً على توحيد المملكة على يد المؤسس، وهي ذكرى التأسيس التي نفخر بها جميعاً لما تمثله من مرحلة مهمة وتاريخية تم فيها توحيد البلاد وبسط الأمن وتدشين أكبر نهضة عرفتها الجزيرة العربية في العصر الحديث».
وأضاف: «شهدت بلادنا على مر العقود التسعة الماضية نهضة تنموية فريدة استمرت حتى عهدنا الحاضر، عهد النهضة الجديدة التي يقودها خادم الحرمين الشريفين، ويهندس ويتابع تفاصيلها ولي العهد، وهي نهضة اقتصادية وتنموية واجتماعية شاملة تواصل من خلالها بلادنا مسيرتها نحو المستقبل الزاهر».
وأكد الأمير فيصل: أن بلادنا تعيش أفضل عصورها بحضور دولي مؤثر تتضح ملامحه برئاسة مجموعة العشرين، وبما تديره من تحالفات مع العديد من الدول الشقيقة والصديقة التي تستهدف توفير الأمن والاستقرار في المنطقة، وكذلك على مستوى اقتصاد العالم نجد أن المملكة تبذل كل الجهد لاستقرار أسواق الطاقة وتأمين الإمدادات للعالم بما يضمن استمرار العجلة الاقتصادية والتنموية للعالم أجمع.
وأشار إلى التعامل الحكيم للمملكة مع جائحة كورونا التي عصفت بالعالم، وقد كان لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بتوفير كافة الإمكانات الوقائية والصحية وتقديم الدعم لكل القطاعات بالغ الأثر في تخفيف آثار الجائحة، وكان هذا التعامل محل تقدير من دول ومنظمات العالم.