عد أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، اليوم الوطني مناسبة نستذكر فيها أعظم وحدة شهدتها المنطقة بأكملها. وقال: عندما نتحدث عن هذا اليوم العظيم، فإن أول ما يخطر على بالنا هو مؤسس هذه البلاد الملك القائد عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، رحمه الله، ورجاله من جميع أنحاء المملكة الذين وحدوا البلاد وجعلوها متماسكة في أعظم وحدة شاهدته المنطقة، ومن بعده استمر أبناؤه الملوك، رحمهم الله، في هذا المسار حتى يومنا هذا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين اللذين حرصا على استمرار هذه المسيرة بذات القوة وبرؤية تتماشى مع العصر الذي نعيش فيه.
وأضاف: إن هذه المناسبة جاءت في هذا العام المختلف بسبب ماطرأ من وباء اجتاح العالم بأكمله، والمملكة جزء من هذا العالم، ولهذا إذا كان هناك شيء يعتز به في هذا اليوم، فهو بقيادة هذه البلاد من قبل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وبعزمهم وحزمهم وتوجيهاتهم التي أسهمت في حماية المواطنين والمقيمين على أرض هذه البلاد، منذ أن بدأت أولى خيوط فايروس كوفيد 19 تصل إلى حدود بلادنا، حيث أمروا باتخاذ سلسلة من الإجراءات الاحترازية والوقائية في سبيل حماية الإنسان، ولله الحمد أعطت هذه النتائج. «بالتأكيد هذا اليوم هو يوم نصافح ونشكر فيه كل العاملين بالقطاع الصحي الذين تولوا هذه المهمة بكل نجاح وأقتدار»، مشيداً بالنسب الكبيرة التي وصلت إليها نسبة التعافي بين المرضى، وانخفاض حالات الإصابة.
وأكد أمير منطقة تبوك أن هذه الجهود التي تبذل ولاتزال تجعلنا مطمئنين لوضع بلادنا، وسعداء أكثر بمقدرة أبنائنا وبناتنا الذين يعملون بالقطاع الصحي في كل مكان، بأنهم على هذه المستوى وهذا القدر من الاحترافية، هم وكافة الجهات المعنية الأخرى التي قامت بعمل جبار في هذه الفترة، منوهاً بما تم أخيرا من إعلان لتدابير جديدة تسهل تنقل الناس، وتنظم دخولهم إلى البلاد والخروج منها، لتعود في بداية العام القادم الحياة إلى طبيعتها بالكامل وهذا ما يؤكد حرص ولاة الأمر على مصلحة المواطن والمقيم، وفي نفس الوقت الأخذ بكل الاحترازات والتدابير اللازمة، مشيراً إلى أن عودة مناسك العمرة بعد إكمال الترتيبات التي تتماشى مع التعليمات الصحية هو خبر يبهج كل مسلم في المملكة والعالم الإسلامي والعالم.
وأضاف: إن هذه المناسبة جاءت في هذا العام المختلف بسبب ماطرأ من وباء اجتاح العالم بأكمله، والمملكة جزء من هذا العالم، ولهذا إذا كان هناك شيء يعتز به في هذا اليوم، فهو بقيادة هذه البلاد من قبل خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، وبعزمهم وحزمهم وتوجيهاتهم التي أسهمت في حماية المواطنين والمقيمين على أرض هذه البلاد، منذ أن بدأت أولى خيوط فايروس كوفيد 19 تصل إلى حدود بلادنا، حيث أمروا باتخاذ سلسلة من الإجراءات الاحترازية والوقائية في سبيل حماية الإنسان، ولله الحمد أعطت هذه النتائج. «بالتأكيد هذا اليوم هو يوم نصافح ونشكر فيه كل العاملين بالقطاع الصحي الذين تولوا هذه المهمة بكل نجاح وأقتدار»، مشيداً بالنسب الكبيرة التي وصلت إليها نسبة التعافي بين المرضى، وانخفاض حالات الإصابة.
وأكد أمير منطقة تبوك أن هذه الجهود التي تبذل ولاتزال تجعلنا مطمئنين لوضع بلادنا، وسعداء أكثر بمقدرة أبنائنا وبناتنا الذين يعملون بالقطاع الصحي في كل مكان، بأنهم على هذه المستوى وهذا القدر من الاحترافية، هم وكافة الجهات المعنية الأخرى التي قامت بعمل جبار في هذه الفترة، منوهاً بما تم أخيرا من إعلان لتدابير جديدة تسهل تنقل الناس، وتنظم دخولهم إلى البلاد والخروج منها، لتعود في بداية العام القادم الحياة إلى طبيعتها بالكامل وهذا ما يؤكد حرص ولاة الأمر على مصلحة المواطن والمقيم، وفي نفس الوقت الأخذ بكل الاحترازات والتدابير اللازمة، مشيراً إلى أن عودة مناسك العمرة بعد إكمال الترتيبات التي تتماشى مع التعليمات الصحية هو خبر يبهج كل مسلم في المملكة والعالم الإسلامي والعالم.