رفع رئيس مجلس إدارة شركة آبار حائل للمياه عواد بن جزاع الرضيمان، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده الأمين -حفظهم الله-، ولأمير منطقة حائل ونائبه، وللأسرة المالكة والشعب السعودي بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الـ٩٠ للمملكة.
وقال في كلمة له بهذه المناسبة: «إن اليوم الوطني للمملكة يُمثّل ملحمة تاريخية مجيدة جمع الله فيه شمل الأمة بعد فرقة تحت لواء الحق والعدل، ويعد حدثاً مهماً في حياة كل مواطن سعودي، وهو توحيد بلادنا على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- وإعلان اسم المملكة العربية السعودية في عام 1351هـ، ومن ذاك التاريخ إلى وقتنا الحاضر وبلادنا تنعم بالأمن والأمان والرخاء، ومناسبة اليوم الوطني ليست مناسبة عابرة تمر وتنتهي بقدر المساحات الممنوحة لها في وسائل الإعلام، ولكنها مناسبة تبقى في الصدور لتجدد لنا تاريخاً مشرفاً وتزرع في نفس كل فرد منا حب هذا الوطن». وأضاف «المملكة ومنذ الأيام الأولى من تأسيسها حرصت القيادة الحكيمة على خدمة هذه الأمة ولمّ شملها والقضاء على أسباب التخلف، فأصبحت رمزاً مشرقاً وأصبح التلاحم بين القيادة والشعب شعاراً ومصدراً للقوة تهتدي بتعاليم العقيدة الإسلامية وتستعين بكل معطيات التقنية الحديثة، والمملكة قطعت شوطاً كبيراً على طريق التقدم تمثل في الإنجازات الضخمة التي تحققت في مجال المرافق والخدمات العامة والتطوير بشكل عام في شتى المدن والقرى، فلم يكن هذا التطور الحضاري الذي نعيشه اليوم سيتم لولا توفيق الله وتسخيره نعمة الأمن والأمان والإمكانات التي منّ الله بها على هذه البلاد في خدمة إنسان هذا الوطن، ثم حرص القيادة الحكيمة على النهوض بهذا البلد، وتذليل كل الصعاب، لينعم أبناؤه بالخير والرفاهية». وقدم الرضيمان التحية والشكر والتقدير إلى حُماة الوطن؛ الجنود البواسل في جميع القطاعات العسكرية على دورهم في حماية هذا الوطن واستقراره، وإلى أبناء وطني أقول لهم لم تصل مملكتنا الحبيبة إلى هذه المكانة إلا بفضل الله ثم بفضل أناس ضحوا بالغالي والنفيس من أجل هذا الوطن، فلنحافظ على أمنه ومكتسباته، وأن نكون صفاً واحداً في ظل التحديات التي تواجه وطننا، فالمكانة الكبيرة التي حباها الله لمملكتنا الغالية بأن جعلها خادمة للحرمين الشريفين وقبله للمسلمين ومملكة للإنسانية، وهيأ الله لها كل سبل النجاح بقيادة حكيمة وشعب مخلص، كما أن الاستقرار الذي تعيشه بلادنا جعل عجلة الاقتصاد تسير بسرعة متواترة، فأصبحت في مصف الدول الاقتصادية الكبرى، والمشاريع المباركة والكبيرة فتحت آفاقاً لتوظيف الشباب ودفع عجلة التنمية في البلاد، سائلاً الله العلي القدير أن يديم علينا هذه النعمة، وأن يوفق ولاة أمورنا لما يحب ويرضى.
وقال في كلمة له بهذه المناسبة: «إن اليوم الوطني للمملكة يُمثّل ملحمة تاريخية مجيدة جمع الله فيه شمل الأمة بعد فرقة تحت لواء الحق والعدل، ويعد حدثاً مهماً في حياة كل مواطن سعودي، وهو توحيد بلادنا على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- وإعلان اسم المملكة العربية السعودية في عام 1351هـ، ومن ذاك التاريخ إلى وقتنا الحاضر وبلادنا تنعم بالأمن والأمان والرخاء، ومناسبة اليوم الوطني ليست مناسبة عابرة تمر وتنتهي بقدر المساحات الممنوحة لها في وسائل الإعلام، ولكنها مناسبة تبقى في الصدور لتجدد لنا تاريخاً مشرفاً وتزرع في نفس كل فرد منا حب هذا الوطن». وأضاف «المملكة ومنذ الأيام الأولى من تأسيسها حرصت القيادة الحكيمة على خدمة هذه الأمة ولمّ شملها والقضاء على أسباب التخلف، فأصبحت رمزاً مشرقاً وأصبح التلاحم بين القيادة والشعب شعاراً ومصدراً للقوة تهتدي بتعاليم العقيدة الإسلامية وتستعين بكل معطيات التقنية الحديثة، والمملكة قطعت شوطاً كبيراً على طريق التقدم تمثل في الإنجازات الضخمة التي تحققت في مجال المرافق والخدمات العامة والتطوير بشكل عام في شتى المدن والقرى، فلم يكن هذا التطور الحضاري الذي نعيشه اليوم سيتم لولا توفيق الله وتسخيره نعمة الأمن والأمان والإمكانات التي منّ الله بها على هذه البلاد في خدمة إنسان هذا الوطن، ثم حرص القيادة الحكيمة على النهوض بهذا البلد، وتذليل كل الصعاب، لينعم أبناؤه بالخير والرفاهية». وقدم الرضيمان التحية والشكر والتقدير إلى حُماة الوطن؛ الجنود البواسل في جميع القطاعات العسكرية على دورهم في حماية هذا الوطن واستقراره، وإلى أبناء وطني أقول لهم لم تصل مملكتنا الحبيبة إلى هذه المكانة إلا بفضل الله ثم بفضل أناس ضحوا بالغالي والنفيس من أجل هذا الوطن، فلنحافظ على أمنه ومكتسباته، وأن نكون صفاً واحداً في ظل التحديات التي تواجه وطننا، فالمكانة الكبيرة التي حباها الله لمملكتنا الغالية بأن جعلها خادمة للحرمين الشريفين وقبله للمسلمين ومملكة للإنسانية، وهيأ الله لها كل سبل النجاح بقيادة حكيمة وشعب مخلص، كما أن الاستقرار الذي تعيشه بلادنا جعل عجلة الاقتصاد تسير بسرعة متواترة، فأصبحت في مصف الدول الاقتصادية الكبرى، والمشاريع المباركة والكبيرة فتحت آفاقاً لتوظيف الشباب ودفع عجلة التنمية في البلاد، سائلاً الله العلي القدير أن يديم علينا هذه النعمة، وأن يوفق ولاة أمورنا لما يحب ويرضى.