جاءت إشادة 6 جهات عالمية مستقلة مختلفة بالتجربة السعودية في التعليم عن بُعد، خير دليل على نجاح التجربة السعودية في التحول الإلكتروني السريع، والخيارات المتعددة التي تمكنت الجهات المختصة في المملكة من توفيرها خلال جائحة كورونا.
ولا شك أن التاريخ سيسجل قصة النجاح السعودية في التحول من الصفوف المدرسية إلى الافتراضية في أقل من يوم، بعد إعلان تعليق الحضور للمدارس في مارس الماضي، دون خلل في المنظومة أو إرباك عملية التعليم التي تحدت الظروف الصعبة والعوائق وهزمتها.
الدراستان اللتان أجرتهما 6 جهات عالمية، برهنت نتائجها على مقدرة فائقة لدى السعوديين في الاستجابة للمتغيرات؛ لضمان نجاح التحول إلى التعليم الإلكتروني بشكل فعّال، والتعامل مع الأزمة من مبدأ الخيارات المتعددة، للتسهيل على مختلف الشرائح في التكيف مع متغيرات العصر، والحصول على القيمة التعليمية دون تمييز.
وكشفت إحدى الدراستين أن المعلمين في المملكة حصلوا على دعم كبير للتغلب على عقبات تفعيل التعليم الإلكتروني، تأكيداً على دعم وزارة التعليم للمعلم، باعتباره حجرا أساسياً وعاملاً مهما في رفع كفاءة نواتج التعلم.
ولا شك أن التاريخ سيسجل قصة النجاح السعودية في التحول من الصفوف المدرسية إلى الافتراضية في أقل من يوم، بعد إعلان تعليق الحضور للمدارس في مارس الماضي، دون خلل في المنظومة أو إرباك عملية التعليم التي تحدت الظروف الصعبة والعوائق وهزمتها.
الدراستان اللتان أجرتهما 6 جهات عالمية، برهنت نتائجها على مقدرة فائقة لدى السعوديين في الاستجابة للمتغيرات؛ لضمان نجاح التحول إلى التعليم الإلكتروني بشكل فعّال، والتعامل مع الأزمة من مبدأ الخيارات المتعددة، للتسهيل على مختلف الشرائح في التكيف مع متغيرات العصر، والحصول على القيمة التعليمية دون تمييز.
وكشفت إحدى الدراستين أن المعلمين في المملكة حصلوا على دعم كبير للتغلب على عقبات تفعيل التعليم الإلكتروني، تأكيداً على دعم وزارة التعليم للمعلم، باعتباره حجرا أساسياً وعاملاً مهما في رفع كفاءة نواتج التعلم.