لا شك في أن العنصر البشري هو أحد أهم العناصر المساهمة في تنمية الدول بجانب مواردها المالية والطبيعية، وانطلاقاً من مفهوم تطوير العناصر البشرية، ركزت رؤية 2030 على تنمية القدرات البشرية لدى السعوديين والأجيال القادمة. وجاء مسار التميز للابتعاث الذي أعلنت عنه وزارة التعليم أمس، تحقيقاً لمتطلبات التنمية الشاملة وفق رؤية المملكة 2030، وبأهداف متعددة منها رفع مستوى التأهيل العلمي للطلاب والطالبات من خلال ابتعاثهم إلى مؤسسات تعليمية عالمية متميزة بما يسهم في تنمية وصقل معارفهم وقدراتهم في المجالات المختلفة.
ويلمس المتتبع لمسارات الابتعاث، تميز مسار التميز باهتمامه بتخصصات جديدة تسهم في بناء اقتصاد مزدهر ومتنوع يدعم قطاعات المملكة الواعدة، مثل السياحة والفندقة، وتعزيز جاذبية المملكة التنافسية في قطاعات مثل إدارة الأعمال والاقتصاد والموارد البشرية، إضافة إلى رفع مستوى جودة الحياة عبر ابتعاث طلاب في تخصصات الإدارة الرياضية والإدارة البيئية. كل هذا وأكثر بهدف واضح المعالم، بناء وطن طموح بإنتاجه ومنجزاته وداعم لمسؤولية مواطنيه في المبادرة وإيجاد الفرص بما يحقق تطلعات المملكة المستقبلية.
ويلمس المتتبع لمسارات الابتعاث، تميز مسار التميز باهتمامه بتخصصات جديدة تسهم في بناء اقتصاد مزدهر ومتنوع يدعم قطاعات المملكة الواعدة، مثل السياحة والفندقة، وتعزيز جاذبية المملكة التنافسية في قطاعات مثل إدارة الأعمال والاقتصاد والموارد البشرية، إضافة إلى رفع مستوى جودة الحياة عبر ابتعاث طلاب في تخصصات الإدارة الرياضية والإدارة البيئية. كل هذا وأكثر بهدف واضح المعالم، بناء وطن طموح بإنتاجه ومنجزاته وداعم لمسؤولية مواطنيه في المبادرة وإيجاد الفرص بما يحقق تطلعات المملكة المستقبلية.