واصلت المملكة إداناتها المستمرة لأي أعمال إرهابية إجرامية في أي مكان بالعالم، بغض النظر عن ديانة أو جنسية الضحايا أو المهاجمين. وتؤكد المملكة دائماً على تضامنها مع دول العالم في اتخاذها الإجراءات الكفيلة بحفظ الأمن الداخلي لكل دولة وحماية الآمنين من نزعات التطرف وأعمال الإرهاب والعنف بكافة أشكاله.
ولا شك أن الجريمة الإرهابية التي استهدفت الأبرياء في فيينا أخيراً تتنافى مع كل الأديان والقيم الإنسانية، وتؤكد لنا بأن الإرهاب لا دين ولا عرق له. وأطلقت المملكة عدداً من المبادرات والجهود للقضاء على الفكر المنحرف والأعمال الإرهابية، وتعاضدت كل جهات الدولة في هذه الحرب على الإرهاب، وصدّرت جملة من الأنظمة والتعليمات واللوائح، وتم العمل على تجفيف منابع الإرهاب واجتثاث جذوره.
وعملت القيادة السعودية منذ يومها الأول على دحر الإرهاب، وتجفيف منابعه، وتعقب مصادر تمويله، ومشاركة بلدان العالم في البحث عن حلول لتلك الظاهرة الخطيرة، وكان آخرها تأسيس المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف «اعتدال».
ولا شك أن الجريمة الإرهابية التي استهدفت الأبرياء في فيينا أخيراً تتنافى مع كل الأديان والقيم الإنسانية، وتؤكد لنا بأن الإرهاب لا دين ولا عرق له. وأطلقت المملكة عدداً من المبادرات والجهود للقضاء على الفكر المنحرف والأعمال الإرهابية، وتعاضدت كل جهات الدولة في هذه الحرب على الإرهاب، وصدّرت جملة من الأنظمة والتعليمات واللوائح، وتم العمل على تجفيف منابع الإرهاب واجتثاث جذوره.
وعملت القيادة السعودية منذ يومها الأول على دحر الإرهاب، وتجفيف منابعه، وتعقب مصادر تمويله، ومشاركة بلدان العالم في البحث عن حلول لتلك الظاهرة الخطيرة، وكان آخرها تأسيس المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف «اعتدال».