احتفلت القوات البحرية الملكية السعودية بمراسم تعويم السفينة الثانية لمشروع السروات من نوع كورفيت «أفانتي 2200»، التي أطلق عليها رسمياً اسم «سفينة جلالة الملك الدرعية»، بحضور قائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي، وذلك ضمن حفل التعويم الذي أقيم عبر البث المباشر بين موقع الاحتفال في قيادة القوات البحرية وحوض بناء السفن التابع لشركة نافانتيا في مدينه سان فرناندو بمقاطعة قادس الإسبانية.
ومن موقع الحفل بحوض بناء السفن في مدينة سان فرنانـدو في مملكـة إسـبانيا شاركت وزيرة الخارجية الإسبانية أرانشا جونزاليس عبر كلمة مسجلة ألقيت في موقع الحفل والملحق العسكري بسفارة خادم الحرمين الشريفين في مدريد وعدد من كبار الشخصيات.
وشارك في حفل التعويم من موقع الحفل في قيادة القوات البحرية كبار ضباط القوات البحرية الملكية السعودية، والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI.
وألقى الفريق الركن فهد الغفيلي بهذه المناسبة كلمةً أعرب فيها عن سروره لتعويم «سفينة جلالة الملك الدرعية»، مشيداً بالدعم غير المحدود الذي تقدمه الحكومة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وبين أن «مشروع السروات سيسهم في رفع مستوى الجاهزية للقوات البحرية الملكية السعودية وتعزيز الأمن البحري في المنطقة وحماية المصالح الإستراتيجية الحيوية للمملكة. بالإضافة إلى ذلك، تعد سفن المشروع إضافة مهمة لقدرات القوات البحرية الملكية السعودية في حماية المصالح البحرية للمملكة وتوطين الصناعات العسكرية المتقدمة تقنياً».
ومن موقع الحفل بحوض بناء السفن في مدينة سان فرنانـدو في مملكـة إسـبانيا شاركت وزيرة الخارجية الإسبانية أرانشا جونزاليس عبر كلمة مسجلة ألقيت في موقع الحفل والملحق العسكري بسفارة خادم الحرمين الشريفين في مدريد وعدد من كبار الشخصيات.
وشارك في حفل التعويم من موقع الحفل في قيادة القوات البحرية كبار ضباط القوات البحرية الملكية السعودية، والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI.
وألقى الفريق الركن فهد الغفيلي بهذه المناسبة كلمةً أعرب فيها عن سروره لتعويم «سفينة جلالة الملك الدرعية»، مشيداً بالدعم غير المحدود الذي تقدمه الحكومة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وبين أن «مشروع السروات سيسهم في رفع مستوى الجاهزية للقوات البحرية الملكية السعودية وتعزيز الأمن البحري في المنطقة وحماية المصالح الإستراتيجية الحيوية للمملكة. بالإضافة إلى ذلك، تعد سفن المشروع إضافة مهمة لقدرات القوات البحرية الملكية السعودية في حماية المصالح البحرية للمملكة وتوطين الصناعات العسكرية المتقدمة تقنياً».