لا زالت أصداء كلمة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تتردد على ألسنة المواطنين الذين يرون فيه المخطّط والمجدّد والمنفّذ لكل ما فيه خير الوطن والمواطن، بعد تأكيده أن المملكة استطاعت في فترة وجيزة وسريعة أن تحقق إنجازات غير مسبوقة في تاريخها المعاصر في أقل من 4 سنوات فقط، وأنها تشهد نقلة نوعية في قطاعات جديدة وواعدة نظراً لما تمتلكه من إرث ثقافي وتنوع جيوغرافي وديموغرافية فريدة من نوعها تتيح للمملكة أن تكون في مصاف أكبر الدول في جميع القطاعات.
وبعد أقل من يومين على كلمة ولي العهد، التي كانت بمثابة وثيقة وخارطة طريق لمواجهة التحديات، جاء الإعلان عن دعم القيادة لمشروع السروات بتعويم السفينة الثانية كورفيت «سفينة جلالة الملك الدرعية»؛ وهو المشروع الذي سيسهم في رفع مستوى الجاهزية للقوات البحرية الملكية السعودية، وتعزيز الأمن البحري في المنطقة وحماية المصالح الإستراتيجية الحيوية للمملكة، والذي تعد سفنه إضافة مهمة لقدرات القوات البحرية الملكية السعودية في حماية المصالح البحرية للمملكة وتوطين الصناعات العسكرية المتقدمة تقنياً.
كل هذا الحراك غير المسبوق من قبل القيادة على المستويين الداخلي والخارجي، وفي كل القطاعات، يسايره العمل في دعم القوات البرية والبحرية والجوية بأحدث الطائرات والسفن الحربية، والأسلحة والمعدات، التي تساهم في حفظ أمن واستقرار المملكة، ومواجهة التحديات التي تهدد وتقلق المنطقة.
وبعد أقل من يومين على كلمة ولي العهد، التي كانت بمثابة وثيقة وخارطة طريق لمواجهة التحديات، جاء الإعلان عن دعم القيادة لمشروع السروات بتعويم السفينة الثانية كورفيت «سفينة جلالة الملك الدرعية»؛ وهو المشروع الذي سيسهم في رفع مستوى الجاهزية للقوات البحرية الملكية السعودية، وتعزيز الأمن البحري في المنطقة وحماية المصالح الإستراتيجية الحيوية للمملكة، والذي تعد سفنه إضافة مهمة لقدرات القوات البحرية الملكية السعودية في حماية المصالح البحرية للمملكة وتوطين الصناعات العسكرية المتقدمة تقنياً.
كل هذا الحراك غير المسبوق من قبل القيادة على المستويين الداخلي والخارجي، وفي كل القطاعات، يسايره العمل في دعم القوات البرية والبحرية والجوية بأحدث الطائرات والسفن الحربية، والأسلحة والمعدات، التي تساهم في حفظ أمن واستقرار المملكة، ومواجهة التحديات التي تهدد وتقلق المنطقة.