نالت 24 سيدة سعودية عضوية 14 لجنة في مجلس الشورى، وسجلت المرأة تقدما كبيرا في الدورة البرلمانية الجديدة بعد ان شكّل الرجال أغلبية طوال الدورات السابقة.
وتتكون لجان الشورى من 9 أعضاء إلى جانب الرئيس ونائبه، ويشترك كل عضو في لجنة متخصصة واحدة بحسب خبرته، ومدتها سنة واحدة ولا يجوز إعادة ترشيح الرئيس والنائب إلا لمرة واحدة، ويتم اختيارهما بالاقتراع السري. وتتولى اللجان دراسة ما يحال لها من موضوعات وترفع تقاريرها وتوصياتها للمناقشة. وقاد الاقتراع السري، الدكتورة زينب بنت مثنى أبو طالب إلى قيادة اللجنة الصحية، وينوب عنها الدكتور صالح عبد الرحمن الشهيب. كما حظيت المرأة بنصف عضوية اللجنة ممثلة في الدكتورة أميرة البلوي، الدكتورة عالية الدهلوي، الدكتورة منى آل مشيط والدكتورة نجوى عبدالكريم الغامدي. واللافت في لجنة الصحة غلبة «حرف الدال» على عضويتها ما يشير إلى أن الخبرات الصحية والإدارية المتراكمة كانا وراء الاختيار.
وفي لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار، حصلت الدكتورة مها عبدالله السنان على مقعد نائب الرئيس وتزاملها في اللجنة كل من الدكتورة إيمان الجبرين والدكتورة هيفاء الشمري ومنى عابد خزندار.
أما الدكتورة أمل الشامان، نائبة رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي فهي ثانية اثنتين في اللجنة مع زميلتها العضو الدكتورة عائشة حسن زكري إذ يشكل الرجال نحو 99% من العضوية.
وتكتسب لجنة حقوق الإنسان والهيئات الرقابية في مجلس الشورى أهميتها من اختيار كوثر موسى الأربش نائبا للرئيس مع عضوية الدكتورة لطيفة الشعلان، صاحبة الخبرات البرلمانية الكبيرة، ومن المتوقع أن تشهد ملفات المرأة والطفل مع الأربش والشعلان توسعا في الاهتمام والملاحقة والرعاية.
وعلى ذات النسق تضع السعوديات آمالا عريضة على الدكتورة سامية عبد الله بخاري، نائب رئيس لجنة الموارد البشرية والإدارية في معالجة ملفات التوظيف وحلحلة القضايا الناعمة العالقة، وتشاركها هموم التوظيف في ذات اللجنة الدكتورة أميرة الجعفري، الدكتورة سلطانة البديوي والدكتورة منى الفضلي.
وفي لجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب، تتصدى نائب رئيس اللجنة الأميرة الدكتورة الجوهرة بنت فهد آل سعود، للملفات الملحة للأسر السعودية والعثرات التي تواجه العائلات، خصوصا الشباب، وتشاركها في ذات الملفات الدكتورة آمال الشيخ وسمية جبرتي والدكتورة ريمة صالح اليحيا. أما الدكتورة لطيفة العبدالكريم والدكتورة أسماء المويشير وهدى الحليسي، وعائشة عريشي فقد اكتسبن عضوية لجان النقل والاتصالات والحج والخدمات والشؤون الخارجية والمياه والزراعة وهي اللجان التي واصل الرجال احتكار غالبية عضويتها.
اللافت في لجنة الشؤون الأمنية، بروز اسم الدكتورة مستورة عبيد الشمري في العضوية إلى جانب 7 ألوية يرأسهم اللواء طيار ركن علي العسيري وينوبه اللواء منصور التركي المتحدث السابق في وزارة الداخلية، وغني عن القول الملفات الكبيرة والحساسة التي تتولاها لجنة معنية بشؤون الأمن.
وفي الاقتصاد والطاقة، حصلت الدكتورة إيمان سعد الزهراني وحنان السماري على مقعدين ورائدة أبو نيان في اللجنة المالية.
وتتكون لجان الشورى من 9 أعضاء إلى جانب الرئيس ونائبه، ويشترك كل عضو في لجنة متخصصة واحدة بحسب خبرته، ومدتها سنة واحدة ولا يجوز إعادة ترشيح الرئيس والنائب إلا لمرة واحدة، ويتم اختيارهما بالاقتراع السري. وتتولى اللجان دراسة ما يحال لها من موضوعات وترفع تقاريرها وتوصياتها للمناقشة. وقاد الاقتراع السري، الدكتورة زينب بنت مثنى أبو طالب إلى قيادة اللجنة الصحية، وينوب عنها الدكتور صالح عبد الرحمن الشهيب. كما حظيت المرأة بنصف عضوية اللجنة ممثلة في الدكتورة أميرة البلوي، الدكتورة عالية الدهلوي، الدكتورة منى آل مشيط والدكتورة نجوى عبدالكريم الغامدي. واللافت في لجنة الصحة غلبة «حرف الدال» على عضويتها ما يشير إلى أن الخبرات الصحية والإدارية المتراكمة كانا وراء الاختيار.
وفي لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار، حصلت الدكتورة مها عبدالله السنان على مقعد نائب الرئيس وتزاملها في اللجنة كل من الدكتورة إيمان الجبرين والدكتورة هيفاء الشمري ومنى عابد خزندار.
أما الدكتورة أمل الشامان، نائبة رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي فهي ثانية اثنتين في اللجنة مع زميلتها العضو الدكتورة عائشة حسن زكري إذ يشكل الرجال نحو 99% من العضوية.
وتكتسب لجنة حقوق الإنسان والهيئات الرقابية في مجلس الشورى أهميتها من اختيار كوثر موسى الأربش نائبا للرئيس مع عضوية الدكتورة لطيفة الشعلان، صاحبة الخبرات البرلمانية الكبيرة، ومن المتوقع أن تشهد ملفات المرأة والطفل مع الأربش والشعلان توسعا في الاهتمام والملاحقة والرعاية.
وعلى ذات النسق تضع السعوديات آمالا عريضة على الدكتورة سامية عبد الله بخاري، نائب رئيس لجنة الموارد البشرية والإدارية في معالجة ملفات التوظيف وحلحلة القضايا الناعمة العالقة، وتشاركها هموم التوظيف في ذات اللجنة الدكتورة أميرة الجعفري، الدكتورة سلطانة البديوي والدكتورة منى الفضلي.
وفي لجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب، تتصدى نائب رئيس اللجنة الأميرة الدكتورة الجوهرة بنت فهد آل سعود، للملفات الملحة للأسر السعودية والعثرات التي تواجه العائلات، خصوصا الشباب، وتشاركها في ذات الملفات الدكتورة آمال الشيخ وسمية جبرتي والدكتورة ريمة صالح اليحيا. أما الدكتورة لطيفة العبدالكريم والدكتورة أسماء المويشير وهدى الحليسي، وعائشة عريشي فقد اكتسبن عضوية لجان النقل والاتصالات والحج والخدمات والشؤون الخارجية والمياه والزراعة وهي اللجان التي واصل الرجال احتكار غالبية عضويتها.
اللافت في لجنة الشؤون الأمنية، بروز اسم الدكتورة مستورة عبيد الشمري في العضوية إلى جانب 7 ألوية يرأسهم اللواء طيار ركن علي العسيري وينوبه اللواء منصور التركي المتحدث السابق في وزارة الداخلية، وغني عن القول الملفات الكبيرة والحساسة التي تتولاها لجنة معنية بشؤون الأمن.
وفي الاقتصاد والطاقة، حصلت الدكتورة إيمان سعد الزهراني وحنان السماري على مقعدين ورائدة أبو نيان في اللجنة المالية.