جانب من المشاريع الزراعية
مشاريع زراعية مميزة.
الشيخ مقبول بن لافي الحربي
جدد رجل الأعمال الشيخ مقبول بن لافي الحربي، العهد والولاء والبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة البيعة السادسة لخادم الحرمين الشريفين. وقال الحربي: يشرفني في هذه الأيام المباركة التي نعيشها في أطهر بقاع الأرض كأحد رجال الأعمال في الاستثمار الزراعي والإنتاج الحيواني، أن أبارك لكافة المواطنين ذكرى البيعة، متمنيا للوطن الغالي دوام الأمن والأمان والرفاه والرخاء والاستقرار الذي من الله بها علينا في هذا البلد المعطاء.
وانطلاقا من مسؤولياتنا في دعم الوطن وتغطية حاجاته من المنتجات الزراعية والمنتجات الحيوانية فإننا نسهم في إنتاج الدواجن والبيض الذي يعد من أهم عناصر المائدة السعودية بشكل عام.
700 مليون طير سنويا
وأضاف الحربي: نجدد العهد باستمرار العطاء والإنتاج، إذ قمنا بإنشاء مزارع متنوعة ومتدرجة في الإنتاج على مستوى المملكة العربية السعودية وبمواصفات عالمية تتناسب مع الرؤية السعودية 2030 من حبنا لوطننا الغالي الذي لم يدخر جهدا في دفع عجلة التنمية. وفي هذا السياق، بدأنا بالاستثمار الزراعي والحيواني من خلال خطة إنتاج وطريقة توسع لنواكب النهضة التي يسير فيها بلدنا الغالي وذلك بتجهيز المواقع المخصصة للاستثمار، كما بدأنا المشاريع فيها بشكل هندسي وتخطيط سليم يواكب الطموحات والمعايير المطلوبة والأنظمة في إنشاء مزارع الدواجن. وهناك مشاريع الدواجن لإنتاج «دجاج الأمهات» بـ32 حظيرة، بما يزيد على 700 ألف طير سنويا من هذا النوع.
وتابع رجل الأعمال الحربي، أنه تم أيضا بناء حظائر لإنتاج الدجاج اللاحم بما يزيد على مليون طير في السنة، بمعدل 100 ألف طير كل دورة لإنتاج الدجاج اللاحم. ولاستيعاب طاقة الإنتاج قمنا بإنشاء أول مسلخ في محافظة رابغ يتسع لـ5 آلاف طير كل ساعة، يشمل الذبح والسلخ والتغليف والتجهيز للسوق، كما تم إنشاء مشروع جديد في منطقة تبوك، وتحديدا في محافظة تيماء، يتمثل في مزارع دواجن لإنتاج الدجاج اللاحم بمعدل مليون ونصف المليون طير سنويا لـ40 حظيرة، والبدء في إنشاء مسلخ يخدم الناتج من مزارعنا ويستوعب كذلك الناتج من المزارع الأخرى في المنطقة بطاقة استيعابية 5 آلاف طير في الساعة.
وزاد الحربي: في الجانب الزراعي لا نخفي اهتمامنا بالمشاريع الزراعية، إذ قمنا بزراعة وشتل 5 آلاف نخلة، و4 آلاف شجرة مختلفة النوعية أبرزها من الليمون والمنجا. وشمل التوجه للزراعة كذلك غرس شجيرات الزيتون بمعدل 400 ألف شجرة زيتون على مساحة تقدر بـ4 ملايين متر مربع قابلة للتوسعة لمرحلتين في حال الانتهاء من المرحلة الأولى لإنتاج الزيتون، كما قمنا بزراعة شجر النخيل بـ500 نخلة للمرحلة الأولى، وستتبعها كذلك 3 مراحل في محافظة تيماء لإنتاج التمر والرطب.
توظيف الشباب السعودي في مشاريعنا
أشار المستشار محمد علي فقيه إلى أن هناك طاقما متخصصا من الفنيين والمهندسين بمختلف المهن لتطوير مشاريع الزراعة والإنتاج بشكل عام برؤية تتوافق مع توجهات قيادتنا الحكيمة. وهناك شركات تقوم بالإنشاء والتوريد في أعلى مستويات الاشتراطات. ويؤكد فقيه اهتمام مالك المشاريع رجل الأعمال مقبول الحربي بدعم الشباب من خلال إيجاد الفرص الوظيفية للشباب السعودي ضمن المشاريع المتنوعة، خصوصا أن توجه دولتنا لدعم مثل هذه المشاريع التي تعتبر من ضمن الأمن الغذائي في الوطن، كما ساهمت الدولة في دعم مشاريعنا بحصص مجدولة وتذليل الصعوبات بمنحنا التراخيص اللازمة لهذه المشاريع التي كانت من ضمن توجيهات مولاي خادم الحرمين الشريفين في تطوير الإنتاج بجميع أنواعه ومساعدة المشاريع الزراعية المتنوعة، وكذلك توجيه سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي أعطى رؤية واضحة ومستقبلا مشرقا للوطن. كما وجدنا الدعم الكامل من وزير الزراعة لتذليل الصعوبات، وتم منحنا التراخيص اللازمة للإنشاء والتشغيل.
وانطلاقا من مسؤولياتنا في دعم الوطن وتغطية حاجاته من المنتجات الزراعية والمنتجات الحيوانية فإننا نسهم في إنتاج الدواجن والبيض الذي يعد من أهم عناصر المائدة السعودية بشكل عام.
700 مليون طير سنويا
وأضاف الحربي: نجدد العهد باستمرار العطاء والإنتاج، إذ قمنا بإنشاء مزارع متنوعة ومتدرجة في الإنتاج على مستوى المملكة العربية السعودية وبمواصفات عالمية تتناسب مع الرؤية السعودية 2030 من حبنا لوطننا الغالي الذي لم يدخر جهدا في دفع عجلة التنمية. وفي هذا السياق، بدأنا بالاستثمار الزراعي والحيواني من خلال خطة إنتاج وطريقة توسع لنواكب النهضة التي يسير فيها بلدنا الغالي وذلك بتجهيز المواقع المخصصة للاستثمار، كما بدأنا المشاريع فيها بشكل هندسي وتخطيط سليم يواكب الطموحات والمعايير المطلوبة والأنظمة في إنشاء مزارع الدواجن. وهناك مشاريع الدواجن لإنتاج «دجاج الأمهات» بـ32 حظيرة، بما يزيد على 700 ألف طير سنويا من هذا النوع.
وتابع رجل الأعمال الحربي، أنه تم أيضا بناء حظائر لإنتاج الدجاج اللاحم بما يزيد على مليون طير في السنة، بمعدل 100 ألف طير كل دورة لإنتاج الدجاج اللاحم. ولاستيعاب طاقة الإنتاج قمنا بإنشاء أول مسلخ في محافظة رابغ يتسع لـ5 آلاف طير كل ساعة، يشمل الذبح والسلخ والتغليف والتجهيز للسوق، كما تم إنشاء مشروع جديد في منطقة تبوك، وتحديدا في محافظة تيماء، يتمثل في مزارع دواجن لإنتاج الدجاج اللاحم بمعدل مليون ونصف المليون طير سنويا لـ40 حظيرة، والبدء في إنشاء مسلخ يخدم الناتج من مزارعنا ويستوعب كذلك الناتج من المزارع الأخرى في المنطقة بطاقة استيعابية 5 آلاف طير في الساعة.
وزاد الحربي: في الجانب الزراعي لا نخفي اهتمامنا بالمشاريع الزراعية، إذ قمنا بزراعة وشتل 5 آلاف نخلة، و4 آلاف شجرة مختلفة النوعية أبرزها من الليمون والمنجا. وشمل التوجه للزراعة كذلك غرس شجيرات الزيتون بمعدل 400 ألف شجرة زيتون على مساحة تقدر بـ4 ملايين متر مربع قابلة للتوسعة لمرحلتين في حال الانتهاء من المرحلة الأولى لإنتاج الزيتون، كما قمنا بزراعة شجر النخيل بـ500 نخلة للمرحلة الأولى، وستتبعها كذلك 3 مراحل في محافظة تيماء لإنتاج التمر والرطب.
توظيف الشباب السعودي في مشاريعنا
أشار المستشار محمد علي فقيه إلى أن هناك طاقما متخصصا من الفنيين والمهندسين بمختلف المهن لتطوير مشاريع الزراعة والإنتاج بشكل عام برؤية تتوافق مع توجهات قيادتنا الحكيمة. وهناك شركات تقوم بالإنشاء والتوريد في أعلى مستويات الاشتراطات. ويؤكد فقيه اهتمام مالك المشاريع رجل الأعمال مقبول الحربي بدعم الشباب من خلال إيجاد الفرص الوظيفية للشباب السعودي ضمن المشاريع المتنوعة، خصوصا أن توجه دولتنا لدعم مثل هذه المشاريع التي تعتبر من ضمن الأمن الغذائي في الوطن، كما ساهمت الدولة في دعم مشاريعنا بحصص مجدولة وتذليل الصعوبات بمنحنا التراخيص اللازمة لهذه المشاريع التي كانت من ضمن توجيهات مولاي خادم الحرمين الشريفين في تطوير الإنتاج بجميع أنواعه ومساعدة المشاريع الزراعية المتنوعة، وكذلك توجيه سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي أعطى رؤية واضحة ومستقبلا مشرقا للوطن. كما وجدنا الدعم الكامل من وزير الزراعة لتذليل الصعوبات، وتم منحنا التراخيص اللازمة للإنشاء والتشغيل.