هشام كعكي
عصمت معتوق
شاكر الحارثي
مروان شعبان
نايف الحارثي
رفع رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة ونائباه والأمين العام ومنسوبو الغرفة التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولسمو ولي عهده الأمين، وإلى الشعب السعودي الكريم بمناسبة ذكرى البيعة السادسة، التي تأتي والبلاد تسير في الطريق الصحيح، مؤكدة قدرتها على التعامل مع الصعوبات الاقتصادية التي يواجهها العالم، بل وتجاوزها.
يقول رئيس مجلس الإدارة هشام محمد كعكي: «تأتي ذكرى البيعة هذا العام، والمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين تسير بثبات نحو التقدم، محافظة على الثوابت ومستمرة على النهج القويم، ما مكّنها من صياغة نهضتها الحضارية، وتحقيق التوازن بين تطورها التنموي والتمسك بقيمها ومبادئها، فتحققت العديد من الإنجازانت على الأصعدة كافة».
وأضاف كعكي: «رسم خادم الحرمين سياسة الوطن في كلمته التي ألقاها أمام مجلس الشورى، إذ جاءت نبراسا لطريق المستقبل، حين أكد أن المملكة أصبحت الدولة الأكثر تقدما وإصلاحا بين 190 دولة، وأثمرت جهود الوطن في التصدي المبكر لجائحة كورونا، واليوم ترأس الدورة الحالية لمجموعة العشرين، وأن رؤية المملكة 2030 هي خارطة الطريق لمستقبل أفضل لكل من يعيش على ثرى هذا الوطن الطموح».
بدوره، هنأ نائب رئيس المجلس نايف بن مشعل الزايدي القيادة والشعب السعودي، وعرج على قرار رئيس المجلس الأعلى للقضاء الذي يؤكد دوره المباشر في الرقابة على مخرجات القضاء والعمل على تطويره، مستمدا سلطاته وتوجيهاته من الدولة ومؤسساتها، بل من ولي الأمر الذي منح القاضي سلطة تطبيق النظام القائم في الدولة، باعتبار النشاط التجاري في القضيتين مصرحا به نظاما ولا عبرة لاجتهاد القاضي في وجود نظام أقرته الدولة أو سمحت به، مؤكدا أن إقرار ولي الأمر لرأي فقهي في مسألة خلافية يقطع الخلاف والاجتهاد فيها، ما يعزز جودة القضاء حتى لا تكون البيئة القضائية طاردة للشركات والاستثمارات العالمية، في ظل ما تمر به المملكة من تحول وفق رؤية 2030.
كما رفع نائب رئيس المجلس مروان بن عباس شعبان أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين بذكرى البيعة، في وقت تشكل فيه المملكة اللاعب الرئيسي في حلقة إعادة التوازن الإقليمي والدولي، والاستقرار الداخلي بما يحقق مصالح المواطن، عبر الجهود التي توليها القيادة الحكيمة والسياسات الاقتصادية الواعية التي تتبعها، مستدلا بحديث ولي العهد حين استعرض إنجازات الفترة القصيرة الماضية، ما يدلل على أن الرؤية تستند لأسس متينة، إذ قال: «لیس لدي أدنى شك بأننا سنتجاوز مستهدف 2030 البالغ 62% في 2025، ما یعني أننا سنتجاوز المستهدف في عام 2030، وسنكون إحدى أعلى دول العالم في نسبة تملك المساكن، ناهیك عن أنه خلال العشرین سنة الماضیة كانت قائمة انتظار المواطن للمسكن تصل إلى 15 سنة تقریباً، والیوم أصبح الاستحقاق بشكل فوري. هذا مثال لقطاع واحد كان أحد أكثر القضایا تعقیداً وتحول إلى قصة نجاح».
من جهته، عبر عضو مجلس الإدارة شاكر بن عساف الحارثي عن فرحة المواطنين بذكرى البيعة، لاسيما أن الوطن يشهد نهضة تنموية كبرى غير مسبوقة في شتى المجالات والقطاعات والوزارات، وفي مقدمتها القطاع الاقتصادي الذي يحظى باهتمام كبير من القيادة، ما أسهم بفاعلية في مسيرة بناء وتنمية وطننا الغالي، مضيفا أن الاحتفال بهذه الذكرى سيظل محفورا في فكر ووجدان كل مواطن سعودي.
أما أمين عام الغرفة المهندس عصمت عبدالكريم معتوق، فقال: «كل عام يمر على المملكة يحمل إنجازا جديدا، وتهل مناسبة ذكرى البيعة هذا العام وقد تحققت إنجازات عدة على مختلف الأصعدة، فخارجيا تهتم القيادة بتحقيق الأمن والسلم الدوليين، كما تتصدى لدورها الإقليمي لتعزز الحلول العادلة للقضايا العربية والإسلامية والأممية وفق خطط مزمّنة ترفع الجور وتمنع الظلم، وتحد من الكراهية وتكفل حياة كريمة للشعوب، إيمانا من المملكة بحق البشرية في العيش والتعايش السلمي»، مؤكدا أن كل الخطوات التي خطتها المملكة منذ إطلاق رؤية 2030 تؤكد انطلاقها للأفضل على كل المستويات وبوتيرة سريعة وشاملة نحو صدارة المشهد، كدولة محورية في السياسة الدولية.
يقول رئيس مجلس الإدارة هشام محمد كعكي: «تأتي ذكرى البيعة هذا العام، والمملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين تسير بثبات نحو التقدم، محافظة على الثوابت ومستمرة على النهج القويم، ما مكّنها من صياغة نهضتها الحضارية، وتحقيق التوازن بين تطورها التنموي والتمسك بقيمها ومبادئها، فتحققت العديد من الإنجازانت على الأصعدة كافة».
وأضاف كعكي: «رسم خادم الحرمين سياسة الوطن في كلمته التي ألقاها أمام مجلس الشورى، إذ جاءت نبراسا لطريق المستقبل، حين أكد أن المملكة أصبحت الدولة الأكثر تقدما وإصلاحا بين 190 دولة، وأثمرت جهود الوطن في التصدي المبكر لجائحة كورونا، واليوم ترأس الدورة الحالية لمجموعة العشرين، وأن رؤية المملكة 2030 هي خارطة الطريق لمستقبل أفضل لكل من يعيش على ثرى هذا الوطن الطموح».
بدوره، هنأ نائب رئيس المجلس نايف بن مشعل الزايدي القيادة والشعب السعودي، وعرج على قرار رئيس المجلس الأعلى للقضاء الذي يؤكد دوره المباشر في الرقابة على مخرجات القضاء والعمل على تطويره، مستمدا سلطاته وتوجيهاته من الدولة ومؤسساتها، بل من ولي الأمر الذي منح القاضي سلطة تطبيق النظام القائم في الدولة، باعتبار النشاط التجاري في القضيتين مصرحا به نظاما ولا عبرة لاجتهاد القاضي في وجود نظام أقرته الدولة أو سمحت به، مؤكدا أن إقرار ولي الأمر لرأي فقهي في مسألة خلافية يقطع الخلاف والاجتهاد فيها، ما يعزز جودة القضاء حتى لا تكون البيئة القضائية طاردة للشركات والاستثمارات العالمية، في ظل ما تمر به المملكة من تحول وفق رؤية 2030.
كما رفع نائب رئيس المجلس مروان بن عباس شعبان أسمى آيات التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين بذكرى البيعة، في وقت تشكل فيه المملكة اللاعب الرئيسي في حلقة إعادة التوازن الإقليمي والدولي، والاستقرار الداخلي بما يحقق مصالح المواطن، عبر الجهود التي توليها القيادة الحكيمة والسياسات الاقتصادية الواعية التي تتبعها، مستدلا بحديث ولي العهد حين استعرض إنجازات الفترة القصيرة الماضية، ما يدلل على أن الرؤية تستند لأسس متينة، إذ قال: «لیس لدي أدنى شك بأننا سنتجاوز مستهدف 2030 البالغ 62% في 2025، ما یعني أننا سنتجاوز المستهدف في عام 2030، وسنكون إحدى أعلى دول العالم في نسبة تملك المساكن، ناهیك عن أنه خلال العشرین سنة الماضیة كانت قائمة انتظار المواطن للمسكن تصل إلى 15 سنة تقریباً، والیوم أصبح الاستحقاق بشكل فوري. هذا مثال لقطاع واحد كان أحد أكثر القضایا تعقیداً وتحول إلى قصة نجاح».
من جهته، عبر عضو مجلس الإدارة شاكر بن عساف الحارثي عن فرحة المواطنين بذكرى البيعة، لاسيما أن الوطن يشهد نهضة تنموية كبرى غير مسبوقة في شتى المجالات والقطاعات والوزارات، وفي مقدمتها القطاع الاقتصادي الذي يحظى باهتمام كبير من القيادة، ما أسهم بفاعلية في مسيرة بناء وتنمية وطننا الغالي، مضيفا أن الاحتفال بهذه الذكرى سيظل محفورا في فكر ووجدان كل مواطن سعودي.
أما أمين عام الغرفة المهندس عصمت عبدالكريم معتوق، فقال: «كل عام يمر على المملكة يحمل إنجازا جديدا، وتهل مناسبة ذكرى البيعة هذا العام وقد تحققت إنجازات عدة على مختلف الأصعدة، فخارجيا تهتم القيادة بتحقيق الأمن والسلم الدوليين، كما تتصدى لدورها الإقليمي لتعزز الحلول العادلة للقضايا العربية والإسلامية والأممية وفق خطط مزمّنة ترفع الجور وتمنع الظلم، وتحد من الكراهية وتكفل حياة كريمة للشعوب، إيمانا من المملكة بحق البشرية في العيش والتعايش السلمي»، مؤكدا أن كل الخطوات التي خطتها المملكة منذ إطلاق رؤية 2030 تؤكد انطلاقها للأفضل على كل المستويات وبوتيرة سريعة وشاملة نحو صدارة المشهد، كدولة محورية في السياسة الدولية.