أعرب أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، عن سعادته بافتتاح منفذ جديدة عرعر الذي يربط المملكة العربية السعودية وجمهورية العراق الشقيقة. وأكد أن افتتاح المنفذ يأتي لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين والارتقاء بها نحو عهد جديد بما يعود بالنفع على المصالح المشتركة بين البلدين الشقيقين.
وتطلع الأمير فيصل بن خالد إلى أن يكون المنفذ رافدا للتعاون التجاري بين البلدين، مشيداً بجهود مجلس التنسيق السعودي العراقي في فتح آفاق كبيرة للتعاون بين البلدين. جاء ذلك لدى رعايته أمس (الأربعاء) حفل تشغيل المنفذ بحضور وزير الداخلية بجمهورية العراق عثمان الغانمي، عقب الاتفاق على افتتاحه وفقاً لنتائج أعمال مجلس التنسيق السعودي العراقي في دورته الرابعة التي اعتمدها ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس الوزراء في جمهورية العراق مصطفى الكاظمي. وكان في استقبال الأمير في مقر الحفل نائب وزير الخارجية المهندس وليد عبدالكريم الخريجي، ومحافظ الهيئة العامة للجمارك أحمد عبدالعزيز الحقباني، ومحافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية عبدالرحمن بن أحمد الحربي. وفور وصوله إلى مقر الحفل أزاح الستار عن اللوحة التذكارية لافتتاح منفذ جديدة عرعر، واطلع على مجسم المنفذ، ثم عُزف السلامان الملكي السعودي، والوطني العراقي. وأشار محافظ الهيئة العامة للجمارك في كلمة أمام الحفل إلى أن المنفذ يشكل أهمية كبيرة وأثراً إيجابياً في تنشيط حركة التجارة بين البلدين الشقيقين. من جانبه، ألقى وزير الداخلية العراقي كلمة أكد فيها أن افتتاح المنفذ يسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، نحو آفاقٍ جديدة من التعاون في المجالات التجارية والتنموية وصولاً إلى تحقيق تطلعات قيادتي وشعبي البلدين الشقيقين. وفي ختام الحفل، كرم أمير منطقة الحدود الشمالية، وزير الداخلية العراقي، كما تسلم هدية تذكارية بهذه المناسبة من محافظ الهيئة العامة للجمارك.
وتطلع الأمير فيصل بن خالد إلى أن يكون المنفذ رافدا للتعاون التجاري بين البلدين، مشيداً بجهود مجلس التنسيق السعودي العراقي في فتح آفاق كبيرة للتعاون بين البلدين. جاء ذلك لدى رعايته أمس (الأربعاء) حفل تشغيل المنفذ بحضور وزير الداخلية بجمهورية العراق عثمان الغانمي، عقب الاتفاق على افتتاحه وفقاً لنتائج أعمال مجلس التنسيق السعودي العراقي في دورته الرابعة التي اعتمدها ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ورئيس الوزراء في جمهورية العراق مصطفى الكاظمي. وكان في استقبال الأمير في مقر الحفل نائب وزير الخارجية المهندس وليد عبدالكريم الخريجي، ومحافظ الهيئة العامة للجمارك أحمد عبدالعزيز الحقباني، ومحافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية عبدالرحمن بن أحمد الحربي. وفور وصوله إلى مقر الحفل أزاح الستار عن اللوحة التذكارية لافتتاح منفذ جديدة عرعر، واطلع على مجسم المنفذ، ثم عُزف السلامان الملكي السعودي، والوطني العراقي. وأشار محافظ الهيئة العامة للجمارك في كلمة أمام الحفل إلى أن المنفذ يشكل أهمية كبيرة وأثراً إيجابياً في تنشيط حركة التجارة بين البلدين الشقيقين. من جانبه، ألقى وزير الداخلية العراقي كلمة أكد فيها أن افتتاح المنفذ يسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، نحو آفاقٍ جديدة من التعاون في المجالات التجارية والتنموية وصولاً إلى تحقيق تطلعات قيادتي وشعبي البلدين الشقيقين. وفي ختام الحفل، كرم أمير منطقة الحدود الشمالية، وزير الداخلية العراقي، كما تسلم هدية تذكارية بهذه المناسبة من محافظ الهيئة العامة للجمارك.