أحالت الأمطار المتوسطة التي هطلت على أجزاء واسعة من «العروس» أمس (السبت)، طقس جدة الحار إلى معتدل ولطيف، دون تسجيل أضرار. ودفع الطقس المعتدل الذي تصادف مع عطلة السبت، العشرات إلى الكورنيش البحري مع الالتزام الصارم بضوابط مقاومة كورونا. كما لم تتأثر حركة السير بأي عوائق تذكر، فيما شوهدت آليات تتبع أمانة جدة تعمل على تجفيف تجمعات المياه في شارع الستين المحوري.
وكانت هيئة الأرصاد استبقت أمطار جدة ببيان توقعت فيه أحوالا جوية غير مستقرة «نتيجة لاقتراب كتلة هوائية باردة في طبقات الجو العالية من شمال البحر الأحمر قادمة من الشمال»، بالتزامن مع هبوب تيارات دافئة ورطبة من جنوب البحر الأحمر، بسبب مرتفع جوي يتمركز في جنوب الجزيرة العربية، وهذه الظروف الجوية ستكون مناسبة لتطور حزام من السحب الرعدية الماطرة، يمتد من وسط البحر الأحمر، وصولا حتى شمال شرق المملكة، مروراً بالعديد من المناطق الوسطى.
وكانت هيئة الأرصاد استبقت أمطار جدة ببيان توقعت فيه أحوالا جوية غير مستقرة «نتيجة لاقتراب كتلة هوائية باردة في طبقات الجو العالية من شمال البحر الأحمر قادمة من الشمال»، بالتزامن مع هبوب تيارات دافئة ورطبة من جنوب البحر الأحمر، بسبب مرتفع جوي يتمركز في جنوب الجزيرة العربية، وهذه الظروف الجوية ستكون مناسبة لتطور حزام من السحب الرعدية الماطرة، يمتد من وسط البحر الأحمر، وصولا حتى شمال شرق المملكة، مروراً بالعديد من المناطق الوسطى.